اوراق برس من صنعاء -
لايزال عدد من الشارع اليمني مابين مصدق ومكذب بوجود النفق الذي كان معدلاغتبال الرئيس على عبدالله صالح، قي منزله رغم حقيقته وحداثة حفره، حيث يستطيع المختصون معرفةزمن حفرة فكيف بالمعدات الحديث التى تحدد اعمار الجثث والاحجار والاشجار بصورة شريعه، مما يؤكد ان مروجي الاشاعات هم نفسهم مروجي وجود الانفاق الكاذبه لجامع الصالح والتى كان يؤكد وجودها عدد من كبارالصحفيين .....ولكنهم طلعوا اشهرالكاذبين ...
وغالبافان النفق مثل هذا لايمكن ان يعد الا بوجود امكانيات ضخمه، ومهندسين بارعين و ان يكون حافروه ذو اتقان، وخاص مثل هذا النفق والذي يصل لعدة امتار ..
لكن مالفت في فيديو بثته قناة ازال اليمنية لزيارة اللجنه الامنية الرئاسية بقيادة وزيرالداخلية اليمني للنفق ان النفق كان بجوار مكاتب لشركة سبا فوت التى تتبع الشيخ حمبدالاحمر .
وبستغرب البعض اختيار وزيرالداخلية عبده الترب كرئيس لجنه في النحقيق رغم شارك في مظاهرات الساحات وربيع عام 2011 الذي يوصف بربيع الاخوان المسلمين ضد على عبدالله صالح،كما يصنف بانه محسوب على الشيخ حميد الاحمر واللواء الاحمر وفقا لاتهام عدد من انصارالرئبس على عبدالله صالح
جهات امنية تحدثت عن تقريرسابق تحدثت عن توعد الاحمر للرئيس صالح وكانت صحيفة محلية نشرت في الرابع من الشهر الجاري مضمون تهديدات صريحة وخطيرة للشيخ القبلي والقيادي في حزب الإصلاح حميد الاحمر ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح وأنه لن ينجو وسيدفع الثمن. وقال حميد لعدد من المقربين منه، بحسب مصادر لـ"الأمناء نت" أن علي عبدالله صالح لم يستفيد من الدرس الأول ولكن عاجلا أم آجلا سيدفع الثمن . وبحسب مصادر خاصة فقد أرسل الشيخ حميد الاحمر تحذيرا للرئيس السابق علي عبدالله صالح يحمله فيه المسؤولية في حال حدوث أي شيء له ولأسرته