البرلماني حاشد يتحدث عن قطع جوازه وحرارة استقبال النائب العزي وسيارة الوزير هشام
يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ...السعودية تنضم لمواجهة داعش وتنشر 30 ألف جندي على الحدود

- اوراق برس ...السعودية تنضم لمواجهة داعش وتنشر 30 ألف جندي على الحدود
الجمعة, 04-يوليو-2014
اوراق برس من الراي الكويتية -

 تتكاتف الجهود الدولية لمحاربة «الدولة الاسلامية» (داعش سابقا) حيث انضمّت في شكل مباشر الولايات المتحدة وايران والمملكة العربية السعودية التي نشرت 30 الف جندي على الحدود، والأردن وكذلك سورية الى الحرب عليها، وعلمت «الراي» انه طُلب من القيادة العسكرية السورية تحديد أماكن انتشار القوات السورية على الارض والجبهات الملاصقة لـ «الدولة الاسلامية» لئلا تصيبها أهداف الضربات الجوية خطأً.

وقالت مصادر عسكرية عراقية في بغداد لـ «الراي» ان «المعركة ضد الدولة الاسلامية قد جذبت جميع الأضداد على أرض الرافدين مما أوجب التعامل الأمني بين بلاد المنطقة كلها بهدف وضع حد لتقدم قواتها داخل العراق وعلى الحدود الايرانية من جهة خانقين، والاردنية من جهة طريبيل، وعرعر من جهة السعودية، والبوكمال - دير الزور من الحدود السورية، وقد أنهت القوات الاميركية وضع بنك الأهداف وحددت أهدافها وكذلك رفعت التوصية للسلطات العليا في اميركا للموافقة عليها كما هي الامور عادة».

وأوضحت المصادر ان «هناك مروحيات وصلت مجهزة برؤية ليلية لتدخل في الخدمة فوراً، وكذلك أفرجت ايران عن طائرات سوخوي عدة عملت على تحديثها وإرسالها الى العراق لتدخل فوراً الخدمة وتبدأ بالعمل مطلع الاسبوع المقبل».

واكدت مصادر خاصة لـ «الراي» ان «ضباطاً من سلاح الطيران الايراني من اصل عربي سيكونون ضمن فريق سلاح الطيران العراقي لقيادة الطائرات الروسية بسبب قلة او انعدام خبرة الضباط العراقيين الذين ركبوا الرحال لدورات مكثفة على طائرات السوخري SV-25 والتي تحتاج بضعة أشهر، ولذلك فان الدولة الجارة المعنية مباشرة بالخطر المتمثل بالدولة الاسلامية - مثل ايران - سيكون لها حضور استخباراتي - أمني - تدريبي تقني ورصْدي لتنضم الى الجهود العربية والاميركية في المنطقة لوقف تقدم الدولة الاسلامية ومحاولة إعادة العراق على أرجله من جديد».

واشارت المصادر الى ان «المملكة العربية السعودية تواصلت مع حكومة بغداد للاستفسار عن وضع الحدود قبل عدة ايام وقد تم ابلاغ المعنيين الأمنيين ان العراق لديه قوة حدودية مع السعودية ولكن حماية الحدود الطويلة يتطلب طلعات جوية ومراقبة دائمة لا يملكها الجيش العراقي المنهك بالقتال مع داعش في مناطق متعددة، ولذلك تم الاتفاق على ان تنشر المملكة السعودية على طول حدودها مع الأنبار، والتي يقع جزء منها تحت سيطرة الدولة الاسلامية، قوات عسكرية خاصة وقوات جيش مدعومة بالطائرات المروحية والطائرات من دون طيار لمراقبة تحركات جهاديي الدولة الاسلامية بالتنسيق مع غرفة العمليات المشتركة التي تتواجد فيها القوات الاميركية في بغداد، وبهذا تكون دول الجوار متعاونة على الهدف نفسه اي كسْر شوكة الدولة الاسلامية في العراق وفي سورية ايضاً».

وعن التعاون مع الحكومة السورية، أكدت المصادر لـ «الراي» ان «سورية تعاونت مع العراق كما نحن تعاونا معها، فقد ضربت القوات الجوية العراقية أهدافاً للدولة الاسلامية داخل سورية على الحدود العراقية وكذلك فعلت القوات السورية، هناك تعاون واضح وتام بين سورية والعراق في محاربة الدولة الاسلامية لوقف تمددها وسيطرتها على اراض داخل البلدين وعلى حدودهما، فعلينا التذكر دائماً ان حدود البلدين قد نُزعت وتم خرقها، وتالياً فان هذا التمدد يشكل خطراً مباشراً على الأمن القومي السوري والعراقي».

واوضحت المصادر نفسها ان «ايران وعدت بإعادة اكثر من 100 طائرة صالحة للاستخدام الى العراق (من التي هربها اليها صدام حسين قبيل حرب الخليج) لتدعم الاسطول الجوي العراقي بعد ان قدمت ايران ايضاً تعاوناً استخباراتياً مهماً جداً للعراق في حربه ضد الدولة الاسلامية».

واذ نفى الناطق باسم الجيش العراقي اللواء قاسم عطا انسحاب قوات حرس الحدود من الحدود مع السعودية واصفا اياها بالانباء الكاذبة التي تؤثر على الروح المعنوية للشعب والجيش، نشرت السعودية 30 ألف جندي على حدودها مع العراق.

وأوردت قناة «العربية» على موقعها الالكتروني أن الجنود السعوديين انتشروا في المنطقة الحدودية بعد أن هجرت القوات العراقية مواقعها هناك. وتتشاطر السعودية حدودا مشتركة تمتد 800 كيلومتر مع العراق.

وقالت وكالة الانباء السعودية الرسمية «واس» ان خادم الحرمين الشريفين «الملك عبدالله بن عبد العزيز أمر باتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية المملكة من أي تهديدات ارهابية محتملة».



وبحث الملك في اتصال هاتفي ليل الاربعاء - الخميس مع الرئيس الأميركي باراك اوباما الوضع الراهن في العراق. وقال البيت الابيض في بيان ان «كلا القائدين بحث التهديد الذي يشكله تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) على استقرار العراق والمنطقة ككل».



واضاف ان «كلا القائدين شدد على ضرورة تحرك زعماء العراق على وجه السرعة لتشكيل حكومة جديدة قادرة على توحيد جميع طوائف العراق».

واعرب اوباما عن شكره لتقديم السعودية مساعدات مالية بقيمة 500 مليون دولار لتخفيف معاناة جميع العراقيين النازحين جراء اعمال العنف.

ولفت البيان الى اتفاق القائدين على مواصلة التشاور عن كثب حول التطورات الاقليمية.

ودعت واشنطن زعماء الاكراد والسنة العراقيين الى تحمل مسؤولياتهم والمساهمة في تشكيل حكومة وحدة وطنية «سريعا» في بغداد للتصدي للهجوم الجهادي.

وشدد نائب الرئيس الاميركي جو بيدن ورئيس البرلمان العراقي السابق اسامة النجيفي خلال محادثات بينهما على اهمية «تشكيل حكومة جديدة سريعا تكون قادرة على توحيد البلاد».

من جهته، اكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري خلال اتصال هاتفي مع رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني على الدور الرئيسي الذي يلعبه الاكراد في تشكيل الحكومة، علما انه من المتوقع ان يعلن الزعيم الكردي عن استفتاء حول ضم المناطق المتنازع عليها الى اقليم كردستان.

عدد مرات القراءة:1444

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية