نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - في العام 2002 صادر حرس الحدود السعودية - اليمنية 176000 اصبع ديناميت و4.1 مليون طلقة.

- في العام 2002 صادر حرس الحدود السعودية - اليمنية 176000 اصبع ديناميت و4.1 مليون طلقة.
الإثنين, 24-فبراير-2014
اوراق برس من الراي الكويتية -

 في العام 2002 صادر حرس الحدود السعودية - اليمنية 176000 اصبع ديناميت و4.1 مليون طلقة.


حتى لا ننسى

صادرت الداخلية السعودية بين العامين 2003 و2004 أربعة وعشرين طن متفجرات و300 قذيفة آر بي جي و430 قنبلة يدوية و300 حزام ناسف و674 صاعق تفجير.


وحتى لا ننسى


«الاخوان المسلمون» أول من قام بتعبئة الجهاد بأفغانستان عندما أوفد المرشد العام لـ«الإخوان» في مصر مبعوثا اسمه كمال السنانيري (زوج اخت سيد قطب) لباكستان. وكان لكمال زيارة للسعودية التقى فيها الفلسطيني الإخواني عبدالله عزام وأقنعه بالسفر لإسلام اباد ومن هناك أصبح عزام مديرا لحملة تعبئة المجاهدين العرب في أفغانستان.





وحسب توماس هيغهامر فقد «شكل اللقاء التاريخي الذي جمع بالصدفة بين عزام والسنانيري أحد أهم الحوادث التاريخية وأوضح الدور الحيوي الذي اضطلعت به شبكات «الإخوان المسلمين» في استنفار العرب للقتال في أفغانستان. شكل «الإخوان» حلقة الوصل الرئيسية بين العالم العربي والمجاهدين الأفغان في مطلع الثمانينات. وعلى سبيل المثال عندما أخفق قادة المجاهدين الأفغان في الاتفاق على قيادة اتحاد سياسي عام 1983 فوضوا لجنة مؤلفة من سبعة عشر عالما عربيا تعيين القائد وكان عامة أعضائها شخصيات إخوانية. كما استعملوا نفوذهم في المنظمات الإسلامية الدولية مثل رابطة العالم الإسلامي ومنظمة المؤتمر الإسلامي التي اضطلعت بدور مهم في التعبئة. وكانت تدفع راتب عبدالله عزام.


أما مشاركة السعوديين فبدأ أولها من خلال رابطة العالم الإسلامي و«الإخوان المسلمين».


عبدالله عزام هو من أفتى بأن الجهاد في أفغانستان فرض عين على كل مسلم. أما أسامة بن لادن فكان من الأشخاص الذين جاؤوا إلى أفغانستان عام 1984. ميوله السياسية تبلورت على يد معلمي الثانوية العامة التي درس بها وهم من «الإخوان المسلمين السوريين».


وحين تقابلا كان لعزام دور مؤثر بحياة اسامة بن لادن الذي أصبح الراعي الرئيس لمكتب الخدمات التعبوي الذي أسسه عزام.


ليس هذا تملصا من الذنب والأخطاء التاريخية التي ارتكبناها. فقد حاربنا بأرض غير أرضنا ولحدود لا تمت لنا بصلة. لكنها حقيقة تاريخية أن «الإخوان» هم أول من اخترع (الأهداف الوحدوية الإسلامية). والاخوان هم من أسس نشأة القاعدة.


الإخوان أنسونا وطنيتنا السعودية لحساب الوحدة الإسلامية. والمجتمع كان المخدوع الأكبر بهذه القصة المأساوية.


لا ننكر أن الخطأ السياسي كان فادحاً مميتاً بالدفع وراء الذهاب لأفغانستان، وهو ما يسعى النظام إلى القضاء عليه اليوم، فقد خلص إلى الابتعاد عن الإسلام السياسي كأداة صراع منذ حرب الخليج. ويسعى اليوم للدفع وراء الذهاب إلى الداخل. ليته امتلك هذا الوعي البدهي قبل عقود.


حتى لا ننسى


القاعدة تحيط بنا وكذا الإخوان. المتفجرات القديمة. الإرهاب القديم. لن نصدق أنه انتهى وولى لغير رجعة حتى نتأكد من اندثار فكر القاعدة وفكر من أسسها.


أما إلى أين؟ فيستشهد هيغهامر لوصف مستقبل ما يسمى جهاداً بتعبير ديفيد كوك:


ليس في الجهاد شيء اسمه الفشل إنما النجاح المؤجل.


وكلي أمل أن يكون الجهاد التنموي لا الدموي هو صاحب النجاح المؤجل.


كاتبة وإعلامية سعودية





nadinealbdear@gmail.com

عدد مرات القراءة:1202

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية