عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل وتسعد لرفع قضايا نشر
الاوراق برس من صنعاء
نفت شركة صالح عجلان واخوانه للتجارة والتوكيلات المحدودة مايشاع في بعض وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي حول تواجده. حاليا في السوق اليمنية. عبر استيرادها للمبيدات.
واوضحت الشركة في بلاغ صحفي حصل ((موقع وصحيفة الاوراق برس علي نسخة منه)) ، انها لا تستورد المبيدات من قبل 6سنوات بسبب. إصدار قرارا جائرا ومجحفا ضد الشركة من قبل وكيل قطاع الخدمات الاخ /ضيف الله محمد شملان الذي تعمد لوضعها في القائمة السوداء ،و منعها من استيراد المبيدات منذ ذلك الحين
ولفتت الشركة في بلاغها الصحفي الى ان  ورود اسمها في جلسة المحاكمه التي عقدت في محكمة الاموال العامة امس الاول الثلاثاء مؤخرا، ليست الا جلسات لقضية" قديمة" بدات عام 2018وزج بالشركة فيها لمنعها من الاستيراد، وسيكون القضاء العادل هو الفاصل، باذن الله لاثبات البراءه. .
واشارت الي ان اعلان جلسات القضية القديمة وتجدد عقد جلساتها والتعاطي معها اعلاميا ليست الا لتخدير الرأي العام عما يحدث حاليا من جرائم تطال الشعب اليمني منذ أكثر من 7سنوات بسبب بعض تجار المبيدات الجشعين الذي لديهم اذرعة للاسف في بعض مرافق الدولة لحمايتهم.
وشددت الشركة الى عدم علاقتها بما يثار حاليا اعلاميا من تجاوزات ومخالفات من استيراد وتهريب وبيع ومنع واتلاف للمبيدات الخطرة او المنتهية.
وطالبت الشركة من كافة وسائل الاعلام والصحفيين والاعلاميين ونشطاء "شبكات التواصل" تحري المصداقية ،والتأكد من المعلومات قبل نشرها ،مؤكدها بانها ترصد كافة ماينشر ضدها حتي يتم رفع قضايا ضد كل من يتعمد تشوية سمعة الشركة أو نشر أخبار او منشورات عارية من الصحة.
وحذرت الشركة من تكرار زجها في جرائم استيراد وتهريب المبيدات الخطرة الممنوعة محليا وعالميا والتي يتم تداولها حليا وليس للشركة فيها اي علاقة لا من بعيد او قريب.
مرافق بعض الوثائق ويحتفظ الموقع بالحكم ووثائق اخرى