يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اعتمدت حركة الاخوان المسلمين في اليمن على مدى عقدين من الزمن على محاربة القوى الشريفة في هذا البلد .

- اعتمدت حركة الاخوان المسلمين في اليمن على مدى عقدين من الزمن على محاربة القوى الشريفة في هذا البلد .
الخميس, 09-يناير-2014
بقلم / محمد الوشلي -

اعتمدت حركة الاخوان المسلمين في اليمن على مدى عقدين من الزمن على محاربة القوى الشريفة في هذا البلد ، من تحت الكواليس بالتخفي وراء العديد من الأغطية المتنوعة ، حيث كان يتحكم في القرار السياسي ، والعسكري وغيرها من السلطات دون أن يظهر ارتباط حزب الإصلاح الممثل الرسمي للحركة  بشكل مباشر بما يحدث في الساحة اليمنية ، حرصاً منهم بأن يبقى الحزب بوجه مقبول أمام المجتمع اليمني بمختلف مكوناته ، ويبقى في نظرتهم حزب اسلامي حداثي .


وأستطاع حزب الاصلاح أن يحافظ على هذا المظهر ما يقارب عقدين من الزمن ، حتى اندلعت الثورة الشعبية السلمية في مطلع العام 2011م ، والتي كانت أيضاً ضحية لهذا التلاعب والتخفي الذي يستخدمه الإخوان .


لكن هذه المرة اصطدمت الحركة بخصم قوي وعتيد ، لا يخضع ابداً لمعيار المصالح الخاصة والمكاسب السياسية الرخيصة على حساب المكاسب العامة والمطالب الشعبية ، وبالتحديد أهداف الثورة الشعبية السلمية ، فحاول حزب الاصلاح جاهداً أن يستخدم أقنعته الأخرى لمواجهة هذا الخصم المتمثل في أنصار الله ، فأعتمد على الورقة الطائفية من خلال  التكفيريين وعلى رأسهم التكفيريين في دماج والذين يتخللهم الكثير من الأجانب الذين يمثلون أجهزة مخابراتية عالمية مختلفة ، وكذلك ما يسمى تنظيم القاعدة ، وتغذية الصراع القبلي والمناطقي ، فيما ظل حزب الاصلاح كحزب وكسلطة والتي فرض      هيمنته على أهم مراكزها من خلال المبادرة الخليجية يقدم نفسه بدور الوسيط وشاهد الزور في هذا الصراع ، خاصة كلما يوشك أحد أطرافه في الحرب على الانهيار والهزيمة .


لاكن الوضع لم يستمر طويلاً بهذا الشكل فكل هذه العناوين التي يستخدمها حزب الاصلاح في مواجهة انصار الله أخذت تتلاشى بشكل متسارع ، وذلك بسبب الهزائم المتلاحقة للميليشيات التكفيرية والقبلية التي يديرها ، ومن جهة أخرى الفشل الذريع لحكومة الوفاق التي يتحكم بأهم مراكز السلطة فيها ،، كل هذا جعل الحزب يفقد الكثير من توازنه وظهرت الكثير من القيادات القبلية والسياسية والعسكرية بشكل علني في الوقوف وراء الجماعات التكفيرية الاجرامية والتورط في الأزمات والفوضى الذي تشهدها البلاد ، وتكشفت حقيقة التحالف مع امريكا المستفيد الأكبر من هذا الصراع وتقديمهم للتسهيلات الكبيرة وتوفير الغطاء الرسمي والاعلامي لتتغلل الامريكي في اليمن وانتهاكها لسيادة البلد ، وبدماء اليمنيين من خلال استهدافهم بطائرات بدون طيار .


أما وقد بلغ الأمر بحزب الاصلاح الى خسارة الكثير من ثقله القبلي ووصلت نيران الحرب التي اشعلها الى عمق تواجده القبلي والعقائدي في حاشد وأرحب ، جعله يسعى جاهداً الى خلط الاوراق محاولاً توفير غطاء لتدخل الدولة بشكل مباشر في الصراع ، وأخذ يثير الاراجيف عن حصار أنصار الله لصنعاء وسعيهم لإسقاط مطار صنعاء ، وأن الخطر محدق بالنظام الجمهوري ، والترويج لامتلاك انصار الله دبابات حديثة وآليات عسكرية متطورة وغيرها من الأكاذيب ، التي تمخضت بإخراج اللواء حميد القشيبي لترسانة من الاسلحة التابعة للدولة من معسكره في عمران لتعزيز الجماعات المسلحة من التكفيريين والبشمركة التابعة لأولاد الأحمر والتي تقاتل ابناء حاشد الشرفاء الذين تحرروا من عبودية اولاد الاحمر التي جثمت فوق صدورهم طويلاً ، ولاكن اولاد الاحمر تفاجئوا بقيام القبائل بحصار تلك الترسانة العسكرية ومنعها من المرور لإستهداف إخوانهم من القبائل المجاورة ، حتى تمكنوا من أخذ تعهد منهم بعدم تسليمها لميليشيات اولاد الاحمر ، وأن الغرض من ذلك هو نقلها لإحدى المواقع التابعة للمعسكر .

عدد مرات القراءة:1213

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية