- اول انتقاد لزميل صحفي من زميل صحفي اخر عام 2013، بعد حملة واسعة من الانتقادات والتهديدات بين الصحفيين اليمنيين عام 2011، على خلفية الانضمام للثورة الشبابية من عدمها ، حيث كان المتشددون يرون انه من المفترض الا يشير احد لصالح واقاربة ونظامه وضرورة اقصاءه اعلاميا وخاصة مراسلين الصحف الخارجية ، وضرورة الالتحاق بخيمة الاعلاميين، ..كما كان البعض ومنهم مراسلين كثر يرون ان الصحفي مهما كان انتماءه الحزبي فان علية التزام الحيادية وعدم الانجرار الى مهاترات السياسين وخاصه بعد ان اثبت اخيرا ان الثورة انتهت بتقاسم السلطة بين اطراف الرئيس السابق واطراف المعارضة وبعض من شباب الساحات ، ليكون هادي من نائب الرئيس الى رئيس ومستشارة السابق رئيسا للوزراء والمنشقين عنه وزراء للحكومه مناصفة مع الذين صمدوا معه ومع حزبه..لتخرج حكومة الوفاق اليمنية ، وتصبح الثورة ازمة
انتقد موقع نشوان نيوز التابع للزميل العزيز عادل الاحمدي الزميل العزيز محمد الغباري في اول انتقاد لزميل صحفي من زميل صحفي اخر عام 2013، بعد حملة واسعة من الانتقادات والتهديدات بين الصحفيين اليمنيين عام 2011، على خلفية الانضمام للثورة الشبابية من عدمها ، حيث كان المتشددون يرون انه من المفترض الا يشير احد لصالح واقاربة ونظامه وضرورة اقصاءه اعلاميا وخاصة مراسلين الصحف الخارجية ، وضرورة الالتحاق بخيمة الاعلاميين، ..كما كان البعض ومنهم مراسلين كثر يرون ان الصحفي مهما كان انتماءه الحزبي فان علية التزام الحيادية وعدم الانجرار الى مهاترات السياسين وخاصه بعد ان اثبت اخيرا ان الثورة انتهت بتقاسم السلطة بين اطراف الرئيس السابق واطراف المعارضة وبعض من شباب الساحات ، ليكون هادي من نائب الرئيس الى رئيس ومستشارة السابق رئيسا للوزراء والمنشقين عنه وزراء للحكومه مناصفة مع الذين صمدوا معه ومع حزبه..لتخرج حكومة الوفاق اليمنية ، وتصبح الثورة ازمة وفقا لتقارير الامم المتحدة والجامعة العربية والدستور اليمني القديم والقادم ..ولا اعتراف بالثورة سوى في اعلام من نزلوا للساحات من قادوها، وخاصة بعد خروج الرئيس صالح على الاعلام وممارسة التى كان يعملها سابقا سوى الرئاسه وحشد حزبه حوله الذي مهما نختلف معه فانه رقم صعب في اللعبة السياسية اليمنية، الى جانب حزب الاصلاح والاشتراكيين والحراك الجنوبي والحوثيين ..مع توقعات دخول حزب التضامن في الخط والذي يقودة الشيخ حسين الاحمر(يطلق عليه الملك حسين)شقيق الشيخ حميد الاحمر المليادير اليمني المعروف. ووفقا للزميل نشوان نيوز التى انتقدت الزميل الاغبري : فقد رات ان التقرير الصادر امس عن صحيفة البيان الاماراتية وعن مراسلها الغباري حمل عديد علامات من الوهن المهني اذ اعتسف المراسل حصول خلاف يمني حول الغارات الامريكية الاخيرة وأجهد روحه في الحصول على مثال وحيد على هذا الخلاف يبرهن وجود مؤيدين لهذه الضربات في حين اقتبس من بين آلاف الردود المنددة ثلاثة آراء. وعنونت البيان تقرير الزميل المخضرم محمد الغباري (يعمل ايضا مراسلا لوكالة رويترز)، "الغارات الأميركية تثير جدلاً واسعاً في اليمن" وهو ما أثار استياء لدى مراقبين اعلاميين أكدوا في تصريحات لنشوان نيوز أن حالة الاستياء والفزع والشجب والتنديد لهذه الغارات هي السائد في الشارع اليمني وليس حالة "جدل"، مؤكدين ان الاستياء والتنديد للغارات الامريكية يوازيه ايضا استياء وتنديد بأساليب جماعات الارهاب وعلى رأسها القاعدة والحوثيون. وقالوا ان عنوان تقرير البيان ينطوي على "استخفاف كبير" بما هو حاصل مؤخرا في اليمن. حد تعبيرهم. وبانتزاع العنوان والفقرات الاربع الاولى منه، يصبح تقرير الغباري أكثر مهنية اذ نقل عن الناشط الاشتراكي همدان الحقب تأييده للضربات التي تشنها الطائرات الأميركية بدون طيار وتستهدف المشتبه بانتمائهم للتنظيم، قائلا : «إذا لم تتحرك الجهود المحلية والدولية لضرب الإرهاب، فان ثلث الشعب اليمني يمكن أن يصير جيشا لتنظيم القاعدة». أما الكاتب والمحلل السياسي سامي غالب، فاعتبر هذه الغارات «انتهاكا للسيادة»، وحمل النخبة السياسية المسؤولية عن ذلك، حيث قال إن هذه النخبة «لا تعني لها السيادة شيئا وحساسيتها منعدمة تجاه التدخل الخارجي».
وأضاف غالب إن «استباحة السماء اليمنية من الخارج هي عكس استباحة الدولة اليمنية من قوى الداخل»، في إشارة إلى التقاسم الحزبي للمناصب والوظائف في القطاعين المدني والعسكري.
من جهته، انتقد الصحافي المختص بشؤون التنظيم عبد الرزاق الجمل تلك الغارات، قائلا: «يعتقد البعض أن نجاح واشنطن في استهداف أعضاء القاعدة عبر صواريخ طائراتها من دون طيار، دليل اختراق أمني للتنظيم». وأضاف: «لكن الولايات المتحدة اكتفت بتحقيق نجاحات لا تحول دون تنامي قوة التنظيم، كما هو حاصل».
انتقد الصحافي أحمد الزرقة بشدة صمت قادة الأحزاب السياسية على الغارات الأميركية. وقال إن «النخب لن تجرؤ على إدانة الانتهاكات للسيادة اليمنية». وأضاف : «مهما كان ثمن سكوت تلك القوى، فإنه يظل أرخص بكثير من دماء اليمنيين التي تراق وصورة الدولة التي تستباح وتسقط من عيون مواطنيها»، على حد وصفه.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.