عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - 
هجمات صنعاء في، البحر الأحمر تضع السفن أمام المجازفة أو الخسارة
تواصل بعض ناقلات النفط عبور قناة السويس في حين تحافظ الاحتياطات الوفيرة على استقرار أسعار الخام
  اندبندنت عربية  الأحد 7 يناير 2024 11:45
    

يرجج المطلعون على صناعة الشحن أن روسيا ستكون محصنة ضد الهجمات (أ ف ب)

وضعت هجمات صنعاء على السفن التجارية في البحر الأحمر مشغلي ناقلات النفط في مواجهة حسابات غير مرحب بها، إما قبول أخطار الإبحار عبر منطقة الخطر، أو خسارة أعمالهم.

- هجمات صنعاء في، البحر الأحمر تضع السفن أمام المجازفة أو الخسارة تواصل بعض ناقلات النفط عبور قناة السويس في حين تحافظ الاحتياطات الوفيرة على استقرار أسعار الخام اندبندنت عربية الأحد 7 يناير 2024 11:45 يرجج المطلعون على صناعة الشحن أن روسيا ستكون محصنة ضد الهجمات (أ ف ب) وضعت هجمات صنعاء على السفن التجارية في البحر الأحمر مشغلي ناقلات النفط في مواجهة حسابات غير مرحب بها، إما قبول أخطار الإبحار عبر منطقة الخطر، أو خسارة أعمالهم.
الأربعاء, 10-يناير-2024
الاوراق من اندبندنت عربية -

وضعت هجمات صنعاء على السفن التجارية في البحر الأحمر مشغلي ناقلات النفط في مواجهة حسابات غير مرحب بها، إما قبول أخطار الإبحار عبر منطقة الخطر، أو خسارة أعمالهم.


قد تتزايد أخطار الصراع في المنطقة، إذ حذر تحالف من 12 دولة بقيادة الولايات المتحدة يوم الأربعاء الماضي من أنه "سيحاسب الجهات الفاعلة الخبيثة على عمليات الاستيلاء والهجمات غير القانونية".


وعلى رغم الهجمات وأخطار وقوع مزيد، تصر بعض شركات النفط على أن السفن التي تستأجرها تسلك هذا الطريق بدلاً من القيام برحلة حول أفريقيا، مما قد يتطلب أسبوعين إضافيين بكلفة أعلى.


وقال رئيس الأبحاث العالمية في شركة "برايمار"، وهي شركة وساطة للسفن في لندن، هنري كورا، لصحيفة "نيويورك تايمز"، إن مالكي الناقلات "يمكنهم القيام بالرحلة أو عدم القيام بها".


وتجاهلت أسواق النفط إلى حد كبير هجمات الطائرات من دون طيار والصواريخ حتى الآن، في حين يعتقد التجار اليوم أن هناك ما يكفي من النفط في جميع أنحاء العالم للتعامل مع أية مشكلات في العرض.


تراجع الطلب على النفط


وقال مدير الطاقة وتغير المناخ في مجموعة "أوراسيا"، وهي شركة متخصصة في الأخطار السياسية، هينينج غلوستين، للصحيفة "مخزونات النفط والغاز جيدة نسبياً في معظم مراكز الطلب الكبيرة، لذلك هناك شعور بإمكان سد الاضطرابات والتأخير"، مشيراً إلى أنه مع تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، تراجع الطلب على النفط.


وفي حين تقول بعض شركات النفط، بما في ذلك شركة "بريتيش بتروليوم"، إنها ستبقى خارج المنطقة، فإن شركات أخرى تواصل استخدام البحر الأحمر، الذي يوفر الوصول إلى الأسواق الأوروبية عبر قناة السويس.


وقال الرئيس التنفيذي لشركة "فرونت لاين"، وهي شركة ناقلات كبيرة في أوسلو، لارس بارستاد "إذا كانت لدينا القدرة على ذلك، فسنتجنب عبور البحر الأحمر، لكن هذا ليس ممكناً دائماً"

وأضاف أن شركة الناقلات هي مجرد "خدمة سيارات أجرة" تلبي طلبات العملاء مثل شركات النفط الكبرى والشركات التجارية، فبمجرد بدء الرحلة، لا يمكن للقبطان أو المالك أن يقرر فجأة التحول نحو أفريقيا بدلاً من المرور عبر قناة السويس من دون سبب قوي للغاية.


وقال إنه لإعادة توجيه سفينة جارية بالفعل، "يجب أن يكون الوضع شبيهاً بالحرب. إن الوضع ليس حربياً في الوقت الحالي على رغم أن الأمر قد يبدو كذلك بالنسبة إلى الغرباء."


ويعتقد بارستاد أن فرص استهداف إحدى سفنه بطائرات من دون طيار أو صواريخ منخفضة إلى حد ما بسبب الأعداد الكبيرة من السفن التي لا تزال تمر عبر المنطقة. وأضاف أيضاً أن شركته ليس لها تاريخ حديث في التعامل مع إسرائيل، مما يجعلها أقل هدفاً لصنعاء، ويجد بعض الراحة في الوجود البحري المتزايد للتحالف في المنطقة، وفي وجود حراس مسلحين على متن سفنه.


تكيف صناعة النفط مع الأخطار


وتتكيف صناعة النفط تدريجاً مع الأخطار المتزايدة، فبعض الناقلات تتجول في أفريقيا، في حين ينقل آخرون شحنات إلى آسيا، وتساعد زيادة الصادرات الأميركية من وقود الديزل وغيره من المنتجات المكررة أوروبا في التعويض عن انخفاض التدفقات من الهند والشرق الأوسط.


وهذا التحول السلس إلى حد ما هو أحد الأسباب التي تجعل تهديد الحوثيين ليس له تأثير يذكر في أسعار الطاقة، فسعر خام برنت، الذي يبلغ الآن حوالى 77 دولاراً للبرميل، أقل قليلاً مما كان عليه عندما اقتحم مقاتلو "حماس" إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مما أدى إلى اندلاع حربها في غزة، وفي الوقت نفسه انخفضت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبي بشكل كبير.


وعلى رغم أن قناة السويس قد تكون مهمة، إلا أن هناك بدائل، وكانت أكبر ناقلات النفط الخام تميل دائماً إلى الابتعاد عن القناة بسبب ضخامتها، بالتالي فإن الوضع الحالي لا يمثل تغييراً كبيراً. وفي حين قرر أصحاب بعض ناقلات الغاز الطبيعي المسال إبقاء سفنهم خارج قناة السويس موقتاً، واصلت السفن القادمة من قطر، وهي المورد الرئيس لأوروبا، استخدام الممر المصري، ربما معتقدة أن الحوثيين لن يستهدفوا مالك السفينة باعتبار أن قطر وسيط في مفاوضات "حماس" وإسرائيل، ونتيجة لذلك قالت محللة الغاز الطبيعي المسال في شركة "كبلر" لورا بيج، إن أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية "تأثرت أكثر بشتاء معتدل حتى الآن".


ويعتقد المطلعون على صناعة الشحن أن روسيا، التي ترسل كميات كبيرة من النفط عبر القناة، من المرجح أيضاً أن تكون محصنة ضد الهجمات.


وقال رئيس الشؤون الجيوسياسية في شركة "إنرجي أسبكتس للأبحاث" ريتشارد برونز، "السوق ليست قلقة في شأن أخطار العرض. سيستغرق الأمر كثيراً لإعادة الارتفاع المستدام في أسعار النفط". 

عدد مرات القراءة:711

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية