بعنوان *عطوان ضد الطوفان* كتب الكاتب الصحفي خالد العراسي في صفحة في الفيس بوك محذرا من لقاء(( السيدعبدالملك بدرالدين)) بالمحلل السياسي الفلسطيني عبدالباري عطوان، كاشفا عن رفض السيدحسن نصر الله للقاء عطوان. مشيرا الى خطط الاعداء باستخدام الطريقة البيولوجية عبر المصافحة للاغتيال كما فعلوا باسرة الشامي
موقع(( الاوراق)) رصد م*)ماقاله العراسي ويعيد نشرها. كما هو حيث قال (( اتذكر أن أحد اليمنيين قال بانه بلغ السيد القائد سلام وتحايا عبدالباري عطوان ...وان عطوان طلب مقابلة السيد .
نسيت من هو بالضبط .
عموما
هناك محاولة استهداف للسيد القائد .
ومعروف أنه مطلوب صهيونيا وعالميا .
ولم يتمكن العدو من رصد تحركاته واختراق من حوله ، وبالتأكد لن يرسلوا لانجاز المهمة عدو ظاهر ، ولا يخفاكم طرق الاغتيالات الحديثة (اغتيالات بيولوجية).
أجد أن منشوري هذا يجيب على سؤال الدكتور "أسامة فوزي" الذي وضعه عنوان في احد فيديوهاته ...وهو 《لماذا عملت اسرائيل على اعادة تلميع عطوان》...صحيح أن الدكتور اسامة فوزي حذر من لقاء عطوان بالسيد ح..س..ن..ن..ص..ر..الله/ لكن تذكرت حكاية اليمني (ناشط اعلامي) الذي اوصل للسيد القائد سلام عطوان وطلب مقابلته.
وتذكرت السم الذي يبثه عطوان بين الكلام المعسول في فيديوهاته واخر فكرة روج لها هي نفس الفكرة التي روج لها الكيان الصهيوني مؤخرا بأنه لا يوجد بين المحور (وحدة الساحات) ...متناسي ومتجاهل كل ما يفعله المحور من اجل غزة بل ومتناسي ومتجاهل أن لا احد غير المحور تحرك مع غ..ز..ة وأن تركيا وغيرها من الدول الاسلامية والعربية الكبيرة كانت ولا تزال غطاء للكيان ومنحته ضوء أخضر لابادة غ..ز..ة بمن فيها ، والبعض شكل قبب حديدية لحماية الكيان الى جانب القبة الحديدية الصهيونية ، والبعض كون جسر جوي دعم لوجستي ، واخرين أقاموا جسر بري لدعم الكيان ...وهناك من ادخل مساعدات واشتغل استخباراتيا لصالح الكيان وهناك من ساهم في اغلاق المعبر وهدم الانفاق ...فأين عطوان من كل هؤلاء ؟
أم انه يخشى ذكرهم حتى لا تتوقف المخصصات ؟
لمزيد من التفاصيل ارجو الاطلاع على ما ورد في رابط فيديو اليوتيوب ورابط منشور الفيسبوك 👇
أعيدوا التحقيق امنيا في اغتيال بعض كبار القادة 👇
https://www.facebook.com/100004479030927/posts/2307129502779662/?app=fbl
《لماذا يسعى الكيان الصهيوني لاعادة تلميع عطوان》 👇
https://youtu.be/7-S917_Htmo?feature=shared