لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

الأحد, 12-يونيو-2022

في الوقت الذي تواصلُ فيه الولاياتُ المتحدة الحديثَ عن “السلام” في اليمن وتزعُمُ حرصَها على إنجاح الهُدنة، أقرَّ الرئيسُ الأمريكي، جو بايدن، بنشر قوات أمريكية داخل البلد للقيام بمهام ميدانية لصالح تحالفه ضد صنعاء ، كما أقر باستمرار الدعم العسكري للعمليات المسلحة ضد الشعب اليمني، الأمرُ الذي ينسفُ مجدّدًا كُـلَّ دعاياتِ السلام ويثبتُ الدورَ القيادي لواشنطن في العدوان، كما يبرهنُ دقةَ قراءة صنعاء للموقف العدائي الأمريكي تجاه الجمهورية اليمنية.

وفي رسالة وجهها للكونغرس قبل أَيَّـام قليلة ونشرها موقع البيت الأبيض، أوضح بايدن أنه “يتم نشر عدد من الأفراد العسكريين الأمريكيين في اليمن”، في تأكيد واضح على التدخل العسكري المباشر.

لكن هذا التأكيد الأخير يثير الجدل حول عودة الحرب لليمن بقوة وخاصة ضد صنعاء

وزعم بايدن أن نشر هذه القوات يأتي بغرض “القيام بعمليات ضد القاعدة وداعش” وهي الذريعةُ الرسميةُ التي استخدمتها الولاياتُ المتحدة كَثيراً لتبريرِ اعتداءاتها السافرة على اليمن وعلى الكثير من بلدان المنطقة.

ولم يخفِ الرئيسُ الأمريكي ارتباط نشر هذه القوات بالعدوان المُستمرّ على اليمن أَيْـضاً، حَيثُ أوضحت الرسالة أن الجيش الأمريكي يواصل العمل “بشكل وثيق” مع حكومة المرتزِقة و”القوات الإقليمية الشريكة” (دول تحالف العدوان) في المهام التي ينفذها العسكريين الأمريكيين في اليمن.

وَأَضَـافَ بايدن أن “القوات المسلحة الأمريكية تواصل تقديم المساعدة العسكرية إلى القوات الإقليمية” في العمليات ضد من أسماهم “الحوثيين”.

وبرغم وضوح هذا الاعتراف باستمرار المشاركة العسكرية الأمريكية المباشرة في العدوان على اليمن، زعم بايدن أن هذا دور الجيش الأمريكي في اليمن “غير قتالي”، ثم وصفه بأنه “لأغراضٍ دفاعية”، في محاولة فاضحة ورديئة للغاية لتضليل الرأي العام الذي تتزايد معارضته لاستمرار التورط الأمريكي في الحرب على اليمن.

وكان بايدن قد أعلن سابقًا وقف “الدعم الهجومي” للسعوديّة على وقع الانتقادات المتزايدة للدور الأمريكي الإجرامي في اليمن، لكن ذلك الإعلان سرعان ما انكشف على حقيقته كحيلة دعائية، إذ أكّـد أعضاء في الكونغرس أن الفرق بين “الدعم الهجومي والدفاعي” غير واضح، وطالبوا البيت الأبيض بالتوضيح لكنه رفض.

وسقط هذا الإعلان بشكل أوضح عندما أبرمت إدارة بايدن صفقات سلاح مع النظام السعوديّ، وأكّـد أعضاء في الكونغرس وخبراء أن تلك الصفقات تعتبر دعماً “هجومياً” واضحًا كما أكّـدوا أن استمرار الحصار المفروض على البلد لا يعتبر “عملاً دفاعياً” بأي شكل من الأشكال.

وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت مؤخّراً عن تشكيل قوة بحرية مشتركة للقيام بعمليات عسكرية قبالة السواحل اليمنية وفي مضيق باب المندب، الأمر الذي اعتبرته صنعاء تصعيداً عدوانياً واضحًا يناقض مزاعم وتصريحات الإدارة الأمريكية حول السلام ودعم الهُدنة.


وتؤكّـد القيادة في صنعاء أن التحالف ورعاته في الغرب يعدون العدة لتصعيد كبير ضد الشعب اليمني خلف واجهة الهُدنة وتحت شعار “تحقيق السلام” وهو ما يبرهنه بوضوح السلوك الأمريكي 

عدد مرات القراءة:1587

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية