لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اقرا ماذا كتب الشهيد خالد الرضي عن الوحدة اليمنية قبل وفاته

- اقرا ماذا كتب الشهيد خالد الرضي عن الوحدة اليمنية قبل وفاته
السبت, 09-سبتمبر-2017
أوراق_برس -

الشهيد خالد الرضي يكتب قبل 11عام عن الوحدة اليمنية ممثله بزعيم صالح 


مفتاح بوابه المستقبل أضحى اليوم بأيدينا


الاخ/ خالد احمد الرضي 











خالد أحمد الرضي

شهدت اليمن العديد من التحولات التوعيه والتطورات الكبيرة في مختلف الميادين والمسارات وكان ان حققت اليمن طوال الـ 17 عاماً منذ قيام الوحدة والديمقراطية انجازات عملاقة ونقلت الوطن الي مصاف الدول المتقدمة بصرف النظر عن التحديات الصعوبات التي نواجهها في محطات التطور والتقدم ولنماء والتي عبرت عنها وباستمرار كامة الفعاليات الوطنية الحزبية او السياسية الرسمية والشعبية والتي خلالها استطاع اليمن استكشاف افاق المستقبل بعقول تطبيقه وارادة صادقة بعيدة عن الانانية والتعصب القبلي المناطقي واحتقان الماضي وشوائبه العتيقة المختلفة لفتح الباب منذ قيام الوحدة والديمقراطية على مصراعيه إمام الجميع أحزاباً ومنظمات للمجتمع المدني والسلطة المحلية وغيرها لمواصلة العمل لي دو الروؤب لبناء المستقبل المتشود والاستعداد يرويه عميقة وواضحة المعالم وتهيئة شاملة تنتقل باليمن الي عصر جديد ترتقي فيه مدرات الوطن وامكانياته إلى مستوى يواكب تطلعات ابناء الوطن في التقدم والرخاء واذا ما سلمنا بهذه الحقائق بفروق الواضح ان الحاضر يشكل قاعدة ارتكاز تتحدد في ضوء الخبرته ملامح ذلك المستقبل الذي تعول عليه وان يأتي وقد استطعنا التغلب على التحديات التنموية والاقتصادية ويجاوزنا رواسب حقبة الماضي التي ورتها شعبنا من عهود الامامة و الاستعمار وحقبة التشطير وكذا المصاعب الاخرى الناتجة عن محدودية الموارد وارتفاع معدل النمو السكاني والمضاعفات المترتبة على هذه العوامل في الرافع الاقتصادي والمعيشي.



وانا اعتقد بعد مرور هذه الفترة البسيطة الـ 17 عاماً منذ قيام دور الوحدة الغيثة وما حققتها من انجازات عملاقة ان تواصل بصدق وجهد اكتمال اجنده الشراكة الوطنية في صنع الانجازات القادمة للقيام بمهام المستقبل الان الواجب يقتضي على الجميع القيام بمراجعة شاملة لدورة في كل موقع حتى يتسنى لكل مناء تعزيز اسهامه على نحو ايجابي ويتحمل الجميع المستولية لضمان استدافة التنمية وتكريس متظومه الإصلاحات الوطنية التي تهدف الى الرقي لمؤسسات الدولة وتحسين مناخات الاستثمار والنهوض الاقتصادي بعد هذا النجاح الساحق المؤتمر فرص الاستثمار في اليمن وبصورة تنعكس على معيشة المواطن وامتصاص البطالة ومكافحة الفقر والفساد وتدسيع مظلة لضمان الاجتماعي ليشمل كافة الاسر الفقيرة.



وهذا يعيش ان ثمة حاجة حلمة وضرورية لمضاعفة الجهود من اجل تقويم ما هو افضل بالبلوغ لهدف المتشود بعيداً عن الاطراء يمكن القول ان قيادتنا السياسية طوال 17 عاماً استطاعت بحنكة وحكمة زعامةالأخ/ على عبدالله صالح - رئيس جمهورية ان تحقق لليمن تحولات وانجازات مهمة جداً ومشاريع عملاقة وان تمضي بها إلى بر الأمان وان يفتح امامها فضاء رحباً للانطلاق نحو المستقبل بتوفير ممكنات الانتقال التي وردت في برنامجه الانتخابي والذي وعد به الشعب والذي تشعر انه يأخذ طريقه إلى التطبيق العملي في الواقع المعاش، الحقيقة انه متى ما توحدت الإرادة يصبح صنع الانجازات التاريخة ممكنا فارتياد المستقبل ايضا يمكن ان يكون مكنناً وليس مستحيلاً فالاراده الواعية والقناعة الصادقة الطريقة إلى صنع المعجزات ومفتاح بوابة المستقبل أضحى بأيدينا. 


المصدر: 14اكتوبر


 

عدد مرات القراءة:2424

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية