وكان الزعيم علي عبدالله صالح قد تكفّل في وقت سابق بتبنّي رعاية وتربية الطفلة بثينة الريمي، مؤكداً بأن مجازر الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدوان ضد شعبنا هي جرائم حرب مكتملة الأركان تفرض تقديم المسئولين عنها والمنفذين لها إلى محكمة الجنايات الدولية لينالوا جزاءهم الرادع جراء ما اقترفوه في حق البشرية والإنسانية ومخالفتهم للقانون الإنساني الدولي ولكل مبادئ ومواثيق حقوق الإنسان.