يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  أديسون اليمن صادق مصلح لهذا رفضت ان تزوج عراقية ببغدادوحافظناعلى الاتصالات من الصراع أسرع مهندس نجح في مجال الاتصالات و أحد مؤسسي شركة يمن موبايل لصحيفة الاوراق العدد1 أقر التفاصيل

- أديسون اليمن صادق مصلح لهذا رفضت ان تزوج عراقية ببغدادوحافظناعلى الاتصالات من الصراع أسرع مهندس نجح في مجال الاتصالات و أحد مؤسسي شركة يمن موبايل لصحيفة الاوراق العدد1 أقر التفاصيل
الخميس, 06-يوليو-2017
حاوره في صنعاء رئيس التحرير -

مصلح أسرع مهندس نجح في مجال الاتصالات اليمنية


أحد مؤسسي شركة يمن موبايل.. حافظ على استقلاليتها بين المتصارعين السياسيين منذ عام 2011... كيف عاش طفولته وعلاقته بالقات وقصته في العراق.


لم أتزوج عراقية لأني متعصب ليمنيتي.. هذا سر وصولي لمنصب مدير مؤسسة الاتصالات ورئيس مجلس إدارة شركة يمن موبايل


كان غريبا أن تظل مؤسسة الاتصالات في اليمن محايدة لكافة الأطراف السياسية  المتصارعة في اليمن خاصة منذ عام2011، حيث فيها أكثر من عشرة آلاف موظف من كافة أنحاء اليمن ينتمون لكافة الأحزاب والجماعات الدينية التي بدأت تتقاتل في عام 2011 وبعضها انضمت لتحالف السعودية عام2015 حتى الآن..


ظلت المؤسسة لها الأولوية في التنقل بين مناطق اليمن وخاصة بعد أن أصبحت هناك حكومتان في عدن وصنعاء..  لكن كان سر ذلك هو وجود


شخص جمع بين العمل وبين الوطن وبين حماية أموال شعب اليمن في وزراته...


·   حدثنا عن طفولتك وأين كانت؟


 الاسم صادق محمد مصلح مواليد 6/6 /1978 م من مديرية العدين، مواليد إب، درست الابتدائية في مدرسة النور في العدين والإعدادية والثانوية القسم العلمي في مدرسة الشهيد محمد محمود الزبيري تخرجت من الثانوية عام 1991م، حصلت على منحة في مجال الهندسة الإلكترونية والاتصالات وكانت محصلتي على معدل 89.50% في تلك الأيام، حيث كان معدل الأول على الجمهورية 92.50%، إذ كانت في فترة عودة المغتربين من السعودية وكانوا يحصلون على معدلات عالية، وأيضاً بعد الوحدة كان الإخوة الجنوبيون يحصلون على معدلات عالية ولكن الحمد لله أخذنا في الأخير منحة دراسية إلى جامعة بغداد في العراق مجال الهندسة الإلكترونية والاتصالات، ودرست من 1992 إلى 1996تخرجت في 11/7/1996 وحصدت الترتيب الثاني على الكلية، ثم عدت إلى اليمن وكافحنا لمدة عامين كاملين للحصول على وظيفة، كنت أقدم في أكثر من جهة منها الشركات الخاصة والخدمة المدنية والمؤسسة العامة للاتصالات، ثم بعد سنتين اخترت بعد مفاضلة بين العشرات الذين تم  اختيارهم في تلك الفترة عام 1998م وتوظفت في 20/8/1998م،  فبدأت مهندس سنترالات مباشرة، واشتغلت في الإدارة العامة للإنشاءات ثم انتقلت للإدارة العامة في مكتب نائب مدير عام المؤسسة العامة للاتصالات، في وقته كنت أشترك في بعض تحاليل المناقصات وفي دراسة بعض الوثائق العلمية وثم عُينت منسقا لمشروع 164000 خط هاتفي وكانت مديرا للمشروع .


·      ما سر هذه القفزة الكبيرة في حياتك العملية؟


 كما قلت لك كنت من بين العشرة المختارين الذي كانوا يمثلون الدفعة الثانية عن طريق المفاضلة في المؤسسة العامة للاتصالات أيام أحمد الآنسي على أساس أن هؤلاء الأشخاص يقومون بمشاريع كانت المؤسسة تُخطط لتنفيذها، ثم كانت هي بداية انطلاقتي، فعندما نجحت في إدارة المشروع، وحينما عُين عبدالملك المعلمي  وزيرا للاتصالات خلفا للأخ المهندس أحمد الآنسي شكلت لجنة فنية لتنفيذ 500000 خطاً هاتفياً ومشروع شركة يمن موبايل، وعُينت رئيسا للجنة الفنية لخبرتي في مجال المشروع السابق والحمد لله شكلنا لجنة فنية متجانسة جدا من اللجنة الفنية مختلفة التخصصات وأدرنا المشروع بنجاح، وتم تعييني في 2003م مديراً لإدارة المشاريع وهي أول درجة أحصل عليها كهيكل إداري واستكملنا مشروع 500000 خط في جميع محافظة الجمهورية، ثم بدأنا في تنفيذ مشروع يمن موبايل وكان مشروع يمن موبايل ضمن مشاريع المؤسسة العامة الاتصالات من 2003 وإلى 2005 واستمررت في منصب مدير إدارة المشاريع، حتى تم تعييني مديراً للتشغيل والصيانة 2005م نظراً لتحصصي.


 الحمدلله استطعت أن أحقق بعض الإنجازات بالمشاركة مع الكادر الفني الذي كان يساندني، وتوفقنا في هذا الموضوع ثم في بداية 2007م تم فصل يمن موبايل عن المؤسسة العامة للاتصالات وتحويلها إلى شركة مساهمة يمنية عامة بدأت عملية الاكتتاب بمنتصف 2006م وتم استكمال الإجراءات القانونية في بداية 2007 وتحولت يمن موبايل إلى شركة مساهمة يمنية عامة، ثم تم تعييني عضواً في مجلس إدارة يمن موبايل مع وظيفتي كمدير تشغيل وصيانة في المؤسسة العامة للاتصالات وفي شهر 9/2007م تم تعييني مديرا تنفيذا لشركة يمن موبايل وانتقلت من مدير تشغيل الصيانة في المؤسسة العامة للاتصالات إلى يمن موبايل، وفقدت منصبي كعضو مجلس الإدارة لأنه لا يجوز الجمع بين منصبين في شركة يمن موبايل، واستمررت إلى شهر  3/2012م مديراً تنفيذياً للشركة والحمد لله بالاشتراك مع الكادر المتميز بالشركة -ومازال موجودا- حققنا نجاحات كبيرة في الشركة، حيث بدأنا في أول سنة وزعنا الأرباح ابتداءً من 19%- 28%- 35% لمدة عامين ومن ثم 40% فالحمد لله حققنا نجاحاً في الشركة حتى أصبحت شركة منافسة قوية ولها تأثير في السوق، وفي 2012 تم تعييني مديراً عاماً لمؤسسة الاتصالات، وفي شهر 7 / 2012م عُينت رئيس مجلس إدارة ليمن موبايل .


·      متى تزوجت؟


تزوجت متأخراً  في 2003م .


·      ماذا تتذكر في مرحلة الطفولة ومازالت ملتصقة في ذاكرتك حتى الآن؟


كما تعلم أن مرحلة الطفولة ومرحلة الدراسة هي أفضل المراحل العمرية للإنسان  بشكل عام فهو يكوِّن صداقات ويكوِّن عداوات ومنافسات، وكان يعجبني قوة التنافس في المدرسة فكنت أطلع الأول على الصف كل عام وكنت أقلق من المنافسين خصوصا في مرحلة الإعدادية وثانوية، لأن المدرسة كان يأتيها الطلاب من القرى والمناطق المجاورة بحكم عدم  وجود مدارس في بعض المناطق وهناك الكثير من الذكريات فمنها الأليمة ومنها ذكريات صائبة.


·      خلال هذه المرحلة ما هي الصعوبات التي واجهتها وعانيتها.. هل كنت مدللا أو كنت كبعض اليمنيين تجمع بين العمل والدراسة؟


الحمد لله كان الوالد يحاول أن يوفر لنا الجو المناسب لاستكمال عملية التعليم وهو كان متعلما وليس كتعليم اليوم.. كان يحب التعليم ويحثنا على الاهتمام به وكان يحب القراءة والمطالعة .


·      كم كان عدد إخوتك وأين أنت من بين أخواتك؟


 


 



 




أنا الكبير وعدد الذكور (3) وعدد الإناث (11).



 




·      ما هي المشاكل التي حصلت عند دراستك...؟




المشكلة التي حصلت لي هي أن والدي رفض سفري إلى الخارج لأن الجيل السابق كان يخاف من الانحراف والاغتراب، وكان هناك حرص شديد على عدم تمكيني من السفر، وأن أستمر في الدراسة في داخل اليمن والحمد لله كانت هناك إجازة  قضائية فجمعت جميع الوثائق وذهبت إلى تعز فعمدت الوثائق في المحكمة لأن التعليم العالي كان يشترط موافقة الوالد وتعميد الوثائق من المحكمة فعمدوا لي والحمد لله ذهبت إلى العراق وتفوقت في دراستي وكانت بداية انطلاق وتحصيل مستوى تعليمي جيد وتخصص جيد، فأحيانا كان الآباء يحرصون علينا من الانحراف وينظرون ويهتمون بنا بدافع العاطفة وليس بدافع الفائدة والقلق من قضية السلوك غير السوي.


·   ما هي ذكرياتك في العراق كطالب مراهق وكيف وجدتها؟


من أجمل الذكريات في العراق كنا نستلم 100دولار شهريا و300 دولار سنوياً مقابل الكتب وغيرها وكنت أحلم بأن أعود إلى اليمن وأستلم 100 دولار وكنت أحسب أن 100دولار في العراق تساوي 100 دولار  في اليمن، ولأننا كنا مرفهين في العراق وكان 100دولار في العراق تساوي ما يقارب مرتب خمسة دكاترة في الجامعة ودرست في العراق 4 سنوات .


·      لماذا لم تتزوج عراقية؟


 


 



 




أنا عندي تعصب لليمن، الوالد هو مثلي الأعلى وأنا ميولي دائماً للدراسة والمنافسة ومحاولة الحصول على درجات عليا.



 


·      لماذا لم تنخرط في المجال السياسي ومع أي حزب أنت؟


 أنا مستقل سياسياً ولا أنتمي لأي حزب ولدي أفكار تدعم الوحدة العربية والدولة المدنية ولي ميول لهذه الأفكار.


·   خلال هذا التنقل بين مؤسسة وأخرى ما هي الوظيفة التي تفاجأت بها؟


 


 



 




المؤسسة العامة والاتصالات هي المفاجأة الكبرى التي لم أكن أتوقعها، ونشاط يمن موبايل مقابل المؤسسة هو نشاط محدود لأن المؤسسة تعلمت منها أشياء كثيرة، وفي يمن موبايل تعلمت حكم العمل حكم التعاون مع الكادر الموجود والاطلاع على التقارير وخبرة الجانب المالي والإداري، ونشاط يمن موبايل إلى جانب نشاط المؤسسة محدود لأن المؤسسة متشعبة وعدد موظفيها كبير جداً بالمقارنة بيمن موبايل.



 




 في يمن موبايل 400 موظف أما المؤسسة ففيها أكثر من 10000موظف  بالإضافة إلى أكثر من 22 فرعا في الجمهورية اليمنية وأكثر من 20 إدارة عامة في المركز الرئيسي ولها تعقيدات كثيرة، وحتى مجال نشاطها متعدد من الشبكة الهاتفية الثابتة إلى  شبكة التواصل إلى شبكة الألياف إلى الاتصالات الريفية إلى الاتصالات الحضرية  إلى الإنترنت وغيرها، فلم أكن أتوقع ولم أكن أتخيل أنني أستطيع أن أدير مؤسسة بهذا الحجم، وعندما علم وزير الاتصالات حينها قام بزيارة شركة يمن موبايل وطرح عليّ أن أكون مديراً عاماً لمؤسسة الاتصالات العامة وتم ذلك بعدها بيومين.



·      نلاحظ أنك تعمل بشكل إضافي من الساعات رغم انتهاء وقت عملك؟


 


 



 




كما تعلم أن عمل المؤسسة كبير ويلزم الجهد والمثابرة لتسيير العمل بالشكل المطلوب وتطويره، وأنا لدي إيمان أن الأشخاص لا يحترمونك إلا إذا كنت مثلا لهم، والمثل يجب أن يكون قدوة، يجب أن تكون أول الحضور وآخرهم، حتى يحترموك لأنك لا تستطيع أن تلزم الناس بالدوام وأنت مهمل في عملك.



 


·      كيف نصيب أسرتك من قتك، وهل لديك وقت محدد؟


 


 



 




هم يعانون ولدي إشكاليات في البيت وأنا أحاول أن أفرغ يوم الخميس والجمعة وقتا للخروج.



 


·      هل تناولت القات سواءً في طفولتك أو الآن؟


 


 



 




لا، الحمد لله، من البداية قلت لك إن الوالد حاول أن يربينا بطريقة معينة، والوالد يتعاطى القات ولدي إخوة يتعاطون القات، لكن أنا كان عندي قناعة بعدم تعاطي القات لكن كنا في الحارة نضيع الوقت في لعب كرة القدم وكنا نرجع إلى البيت الساعة 12 أو 1 ونتناول الغداء وبعد ذلك أذاكر إلى العصر، ثم نذهب للملعب للعب كرة القدم وحتى المغرب ثم نعود إلى المنزل.



 


·      هل ابتعادك عن القات يسبب لك إحراجات أثناء حضورك في المجالس والمناسبات؟


 


 



 




أكيد أنا أولاً مرتاح لا أحس بالمشاكل التي يعانيها المخزنون، في بعض المجاملات أتناول عود قات في حالات الإحراج وفي بعض الناس يحترم هذا السلوك، ولو تقارن بين قبل سنة والآن أصبحت ترى في كثير من المجالس أن الكثيرين لا يتعاطون القات، حتى أنا لاحظت في الاجتماعات المسائية سواءً في يمن موبايل أو المؤسسة أو في بعض الاجتماعات داخل المؤسسة هناك من يتعاطون القات يمكن نصف الموظفين، والنصف الآخر لا يتعاطون القات، كان قبل سنوات الذين لا يتعاطى القات نادرا ويعتبر غريباً .



 


·      هل مازلت تمارس هواياتك مثل كرة القدم والمطالعة؟


إلى حد ما مطالعة الكتب مثل (القصص، الكتب السياسية، الثقافية) وأحب قراءة القصص إلى حد الآن.


·      ما هي آخر قصة قرأتها؟


قصة مجدولين، وهي قصة عاطفية مؤثرة.


·      ما هي القنوات أو البرامج التي تتابعها؟


البرامج التي أتابعها هي الأفلام وأنا مدمن أفلام أكشن أو رعب وغيرها.


·      هل تتابع الفنانين والأغاني وغيرها؟


 


 



 




لا أهتم، أنا كما تعرف قديم أتابع الأغاني والفنانين القدامى كأم كلثوم.



 


·      هل تتابع الرياضة، كونك كنت تمارس كرة القدم سابقا، وأيًّا من الفرق تشجع؟


الرياضة كنت مدمنا في مشاهدة المباريات، والآن انقلبت 180 درجة فلم أعد أشاهدها نهائياً ولا أشجع لا برشلونة ولا ريال مدريد.


·   ماذا تعني لك إب الخضراء عندما يذكر اسمها، وهل ما زلت مرتبطا بها ميدانياً، وهل تزورها؟


بالتأكيد أسرتي تعيش هناك، ولكن أنا وعائلتي في صنعاء بينما أمي وأبي وبعض من إخوتي وأخواتي، طبعاً هناك ارتباك وجداني تجاه إب وهو الموطن الأصلي.


·  ماذا تعني لك صنعاء، وهل هناك عشق وجداني لها؟


صنعاء أيضاً لها نفس السمة، نعم زوجتي من صنعاء وعندما تدخل صنعاء القديمة تشعر بشيء غريب، ولدي هناك أشخاص أعرفهم، وعندما أشعر بالضيق أذهب إلى صنعاء القديمة، فهي تعتبر متنفسا لي وتخرجني من جو العمل إلى جو آخر.


· ما هي الأكلات التي تتناولها، وما هي الأكلة المفضلة لك؟


الأرز والكبسة والأشياء الأخرى، والسلتة نادراً لأنها مرتبطة بالمخزنين.


·  ما هي الأحلام التي تحققت في حياتك، وما التي لم تتحقق حتى الآن؟


الحمد لله، لقد تحقق لي الكثير مما أتوقع وأطمح فيه وكنت أطمح في وظيفة تستر الشخص وتكفيه من الناحية المالية، وتعينك على قضاء حوائجك في هذه الدنيا والحمد لله تحقق لي ماكنت أرغب فيه.


·  هل أثَّرت فيك المشاكل السياسية التي تعانيها اليمن؟


طبعا أنا كمواطن يمني أشعر بما يشعر الآخرون من الأوضاع الاقتصادية التي تثقل الكاهل والقلق على مستقبل اليمن، ونتمنى أن نظل يمنا واحدا موحدا بالشكل الذي نتمناه.


· بصفتك مدير عام المؤسسة ما المدن اليمنية التي زرتها؟


عندما اشتغلت كمنسق مشروع في 1999/2000م زرت أغلب المدن اليمنية، لأننا قمنا بعملية مسح ميداني لمواقع تنفيذ المشروع فزرت جميع محافظات الجمهورية، وأيضاً الكثير من المديريات في الجمهورية وظللنا أكثر من أربعة أشهر في سفر من محافظة إلى أخرى ومن مدينة إلى مدينة في عمل المسح الميداني وتحديد المواقع لإنشاء هذه الاتصالات سواء على مناطق جديدة أو مناطق توسعة، بعد تأمين المؤسسة العامة والاتصالات، أيضاً حاولنا نعمل زيارات ميدانية وزرنا عدن ولحج وأبين والحديدة والمكلا وسيئون وذمار وإب، وكنت أيضاً أنوي أن أستكمل زيارة المحافظات الأخرى لكن إن شاء الله أستكملها، طبعا الجانب الأمني جعلنا نتردد بشكل أو بآخر وأيضا عندنا خطة في المؤسسة ننظم عملية تدوير وظيفي على مستوى المحافظات وأجلنا الزيارات حتى نستكمل هذا.


· على الجانب الشخصي، هل تعرضت لبعض المحاولات التي تجعلك في ضيق أو تحاول أن تسيء لك.. كبعض المسؤولين؟


لا، الحمد لله، كاستهداف شخصي لم يحدث نهائياً لا على الهاتف ولا غيره، لكن المشاكل التي نعانيها في يمن موبايل بسبب الأحداث التي وقعت، كأن نجد رصاصة طائشة في المكتب، ومرة نزلنا كلنا -جميع الموظفين في يمن موبايل- البدروم، وظللنا فترة، غلقنا الشركة بشكل تام، وكنا نداوم دواما جزئيا في مناطق أخرى. 

عدد مرات القراءة:3175

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية