يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - نهم إلى الاشتعال مجدداً...هادي والإصلاح يحشدان... والرياض تستعين بالسلفيين

- نهم إلى الاشتعال مجدداً...هادي والإصلاح يحشدان... والرياض تستعين بالسلفيين
الخميس, 06-إبريل-2017
أوراق_برس من صنعاء -

 نجح الجيش واللجان  الشعبية في استعادة زمام الأمور في معركة نهم، وذلك بعد أسابيع من المواجهات العنيفة التي نجحت بها القوات الموالية للرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي، مسنودةً بغارات تحالف العدوان، في تحقيق تقدّم ملحوظ، ولكن مؤقت، في أكثر من جبهة في المديرية الواقعة شرق العاصمة صنعاء. وكانت قوات هادي، بعد أكثر من ستين محاولة للتقدم وعشرات الغارات الجوية، قد اخترقت سلسلة جبال يام الاستراتيجية في نهم، وكذلك جبل حلبان والتلال المحيطة به، علماً بأن قوات الرئيس المستقيل أعلنت أواخر الشهر الماضي نقل «معركة العاصمة» أيضاً إلى مديرية أخرى هي ارحب.


ورغم الخسائر الكبيرة التي تكبّدتها قوات هادي، المسنودة بعناصر حزب «الإصلاح» («الإخوان المسلمون») في معركة نهم، فإنها تعمل الآن على استجماع قوتها وإعادة ترتيب صفوفها مجدداً، ولكن هذه المرة ليس عبر الدفع بمقاتلين من القوات التابعة لرئيس هيئة الأركان الموالي لهادي، اللواء محمد علي المقدشي، بل عبر المئات من العناصر السلفيين التابعين للشيخ السلفي يحيى الحجوري، الموجود الآن في السعودية.

يأتي ذلك بعد تصاعد أزمة الثقة بين تحالف العدوان و«الإصلاح» واللواء المقدشي أخيراً، وهو ما انعكس على سير المواجهات في جبهتي نهم وصرواح؛ فالسعودية منحت المقدشي، ومعه الجنرال علي محسن الأحمر («الإصلاح»)، مهلة أخيرة الشهر الماضي لحسم المعركة في نهم قبيل حلول الذكرى الثانية للعدوان، أي في 26 آذار الماضي، وقدمت في سبيل ذلك إسناداً جوياً ودعماً مالياً كبيراً.

تلك القوات التابعة لهادي وللأحمر، اعترفت ضمنياً بصعوبة التقدم في جبال يام والقتب وسلسلة جبال الحمراء والصافح الواقعة كلها في نهم، لكنها الآن تلقت تعزيزات جديدة لاستئناف القتال. وينقل مصدر محلي في المديرية أنه وصل «اللواء 181» مشاة بالإضافة إلى المئات من العناصر السلفيين الذين تلقوا تدريباتهم في محافظة مأرب بتمويل سعودي. ويلفت المصدر، في حديثه إلى «الأخبار»، إلى أن قوات هادي تحدثت خلال الأيام الماضية عن دخول أسلحة جديدة، منها مدفعية متطورة تستخدم لأول مرة، وذلك «في محاولة لاستهداف صنعاء»، إضافة إلى صواريخ ضد الدروع.

في المقابل، ورغم انحسار المواجهات والغارات الجوية في نهم، فإن الجيش اليمني و«اللجان الشعبية» لم يريحا قوات العدوان من القصف الصاروخي والمدفعي الذي يستمر في استهداف تجمعات القوات الموالية للعدوان في أكثر من موقع قرب نهم.




ومقابل اتجاه الرياض إلى استعمال السلفيين كبديل من «الإصلاح» في «معركة صنعاء»، عمد الحزب الإخواني إلى تحجيم دور الميليشيات السلفية حتى لا يتكرر سيناريو تعز (راجع العدد ٣١٤٤ في ٤ نيسان). في سبيل ذلك، استولى «الإصلاح» على شحنة سلاح قدمها التحالف الأسبوع الماضي إلى قرابة خمسة آلاف سلفي، وهو يشترط الآن تسليح الآلاف من عناصره للإفراج عن الأسلحة، كذلك تنقل مصادر أنه خزّن ما استولى عليه في مخازن سرية في محافظة مأرب «تحسّباً لأي مفاجآت من التحالف كقصفها».

على صعيد موازٍ، تتجدّد مساعي «التحالف» لإحداث اختراق في أوساط قبائل طوق صنعاء، التي وقفت سداً منيعاً ضد محاولات التقدم في أراضيها. وقد استدعت الرياض الشيخ القبلي حميد الأحمر المقيم في تركيا، لعقد لقاء موسع مع شيوخ القبائل الموالين للتحالف، في محاولة منها لتفعيل الورقة القبلية. لكن لقاء الأحمر بعدد من زعماء القبائل في فندق «موفمبيك» في العاصمة السعودية، السبت الماضي، الذي خرج بدعوة القبائل إلى مساندة «التحالف»، لم يلقَ صدى لدى أبناء قبائل طوق صنعاء. وتزامن اجتماع الرياض مع مزاعم روّج لها موالون للسعودية ادّعوا فيها انضمام عدد من زعماء تلك القبائل إلى «التحالف».

من جهة أخرى، تحاول السعودية زعزعة الاستقرار داخل مديريات محافظة صنعاء، القريبة من المدينة صنعاء، وذلك بالتنسيق مع موالين لها في مديرية بني الحارث، حيث ذكر مصدر أمني أن أجهزة الأمن تمكنت من إلقاء القبض على «عناصر إجرامية حاولوا تفجير الأوضاع الداخلية». وشرح ذلك المصدر أن هؤلاء «عمدوا إلى نهب أراضي الدولة في المنطقة، فقوبلوا بردّ من الأمن واللجان الشعبية... لكن طيران العدوان تدخل بقصف المنطقة بأكثر من 18 غارة جوية الخميس الماضي، متسبّباً في سقوط شهداء، بينهم أطفال ونساء».


al-akhbar

عدد مرات القراءة:2226

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية