يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - كاتب أمريكي يشبه العدوان على اليمن بالحروب النازية

- كاتب أمريكي يشبه العدوان على اليمن بالحروب النازية
الأربعاء, 05-إبريل-2017
أوراق_برس -

لا يوجد مسوغ قانوني لتورط الولايات المتحدة الأمريكية في حربها على اليمن” هكذا عنوت صحيفة (تونتي فرست سينشري واير) مقال كتبه باتريك هنقسن ونشرته في الثالث من شهر ابريل 2017 جاء فيه:


من خلال ما أصبح وواضحا الآن في اليمن، فإن ترامب قد لا يستطيع الالتزام أبدا بوعوده الجريئة اثنا حملته الانتخابية بعدم التورط بحروب لا معنى لها خارج حدود بلاده وهذا واضح من خلال اوامره لجنرالاته لمضاعفة رهان ما قام به سلفه اوباما.


اذ ان الجنرال جيمس ماتيس من وزارة الدفاع الامريكية أعلن في الاسبوع الاول من هذا الشهر ابريل 2017 عن استعداد لدعم المملكة العربية السعودية وشركائها في حربها على اليمن


جاء هذا القرار ضمن خطة رفع طلب الموافقة على الدعم من الكونغرس الامريكي في صيغة دعم مكافحة الارهاب وما يسمى بداعش في كل من سوريا والعراق واليمن وبعد عامين من الجرائم والحرب بحق اليمن واليمنيين.


تتمثل خطورة الموافقة على مثل هذا القرار في انه سيكون قرار غير قانوني بموجب القانون الامريكي والقانون الدولي الذي ينص أحد قوانينه على انه لا يحق لأي شخص ابتداءا من مرتبة الرئيس نزولا الى المواطن الامريكي بما في ذلك وزارة الدفاع والبنتاغون ووكالة المخابرات المركزية ان يشارك باي شكل من الاشكال ضمن هذه الحرب الغير قانونية مع وجوب محاكمه من يشارك في مثل هذه الجرائم.


يقول أستاذ القانون الدولي الامريكي فرانسيس بويل:” هل الولايات المتحدة تطبق بالفعل القوانين المفروضة والتي يتغنى بها الكثير من الساسة والاعلاميين كل يوم، ام اننا مجرد امه منافقة تبجل ذاتها فقط، فما يجري في اليمن منذ عامين هو حرب اباده جماعية”


يضيف فرانسيس تساؤلاته عن الحلول التي يجب على ادارة ترامب ان تضعها في ضل هذا الوضع المتنامي، وهل سيكون هناك تطبيق للعقوبات القانونية.


تحدث المقال عن التغطية الاعلامية حيث بدأت هذه الحرب تحت قيادة الرئيس أوباما كانت وسائل الإعلام ملزمة بنظام صمت غير رسمي بشأن قضية اليمن – ولذلك، فإن التغطية الإعلامية أو التعليق كان شبه معدوم تقريبا خلال الفترة 2015-2016 فقد كان التركيز على سوريا فقط، وقد تم تقليص الحديث عن الحرب في اليمن ليكون الحديث مجرد ادانه لإيران بدعمها لليمن وتجاهل الحدث الحقيقي للعدوان الامريكي السعودي الذي يتمثل في السيطرة على مناطق الثروات والموانئ إلهامه في المنطقة.


وك كانت ادارة وولف بليترز في السي ان ان تقضي بتسليط الضوء على قضية الدعم الايراني واختلاق وجود مؤامرة إيرانية في اي تغطية اعلاميه تخص الوضع في اليمن.


فمنذ بدء الحرب على اليمن في شهرمارس من العام 2015، كان البديل عن توثيق الجرائم واعلانها اعلاميا هو دعم المجرم الذي يرتكبها اعلاميا وهي المملكة العربية السعودية، وفي ذلك قرر بعض الساسة والاعلاميين مثل فريد زكريا اتخاذ قرار التجاهل للقضية برمتها فضلا عن اختلاق الاخبار الوهمية والكاذبة.


وبذلك تكون جميع المؤسسات والجهات الفاعلة في واشنطن والمجلس الدولي لحقوق الانسان (الذي اشترته المملكة العربية السعودية) ووسائل الاعلام الرئيسية كهوليوود قد تواطأت جميعها مع الاجرام الذي يرتكب بحق الشعب اليمني وتحقير القضية اليمنية.


واختتم الكاتب مقاله بمقارنه للأعمال العدوانية السعودية في اليمن بالحروب النازية غير المعلنة في المانيا في فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية موضحا انه يمكن ان يكون هذا المشروع الامريكي السعودي في اليمن اسوأ وأخطر بكثير.

عدد مرات القراءة:2157

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية