المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - 
باستثناء فترة حكم الشهيد الخالد " إبراهيم الحمدي" أبتلينا،، ومنذ عهد الأئمة والأنظمة الحاكمةالتي تعاقبت على الحكم قبل وبعد ثورة ( سبتمبر وأكتوبر)،، بأنظمة لم تدرك أن أول خطوة في بناء الدولة والنهوض بالمجتمع ..هي الحرية والعلم والعدالة الاجتماعية وتقدير وإحترام عقول وحقوق المحكومين وليس التعامل معهم بإستخفاف شديد وتحقير وتهكم وإستهتار..

- باستثناء فترة حكم الشهيد الخالد " إبراهيم الحمدي" أبتلينا،، ومنذ عهد الأئمة والأنظمة الحاكمةالتي تعاقبت على الحكم قبل وبعد ثورة ( سبتمبر وأكتوبر)،، بأنظمة لم تدرك أن أول خطوة في بناء الدولة والنهوض بالمجتمع ..هي الحرية والعلم والعدالة الاجتماعية وتقدير وإحترام عقول وحقوق المحكومين وليس التعامل معهم بإستخفاف شديد وتحقير وتهكم وإستهتار..
الأحد, 09-يونيو-2013
بقلم عبدالكريم المدي -

باستثناء فترة حكم الشهيد الخالد " إبراهيم الحمدي" أبتلينا،، ومنذ عهد الأئمة والأنظمة الحاكمةالتي تعاقبت على الحكم قبل وبعد ثورة ( سبتمبر وأكتوبر)،، بأنظمة لم تدرك أن أول خطوة في بناء الدولة والنهوض بالمجتمع ..هي الحرية والعلم والعدالة الاجتماعية وتقدير وإحترام عقول وحقوق المحكومين وليس التعامل معهم بإستخفاف شديد وتحقير وتهكم وإستهتار..



وباستثناء فترة حكم الشهيد " إبراهيم الحمدي " - أيضا - أبتلينا بتحالف قوى حاكمة تظن - على الدوام - أنها " فقط "من يصلح للحكم الذي يعدّ حق إلهي باسمها..وسواها لا يستحق أن يشارك فيه أو ينظر إليه .. أو ينال فيه أكثر من وظيفة (شاقي ،، مدرّس،، مندوب مبيعات ،، حارس مدينة سكنية،، بودي جارد،، مقوّت،،

فاكهاني،، ) وغيرها من الوظائف كمتحصل ودافع الضرائب والجبايات

الزكوية والرسوم المختلفة ..

ليظل المواطن الغلبان ملتزما بشروط الولاء والطاعة والخنوع ..والإيمان ب(القدر خيره وشره ) والنوافل وكل النصوص التي تحثّ المرء على طاعة الله والرسول و(أولي الأمر) ..أيا كان مولانا هذا (ولي الأمر) ومن يفتي له ..

سواءكان لصّا أو طاغية أو جاهلا أو أو أو الخ ..المهم أنهم ( فهّموا) الناس بوجوب الطاعة العمياء لهذه الرموز(الصنمية)..

حيث تعدّ طاعتهامن طاعة الله والتقرب إليه وسيلة للتقرب إلى الله - أيضا -..مالم فستحيق بهذا العبد الجائع الفقير ..المريض

نقمة الله ولعنته والناس والملائكة أجمعين..كما سينطبق عليه - أيضا - حكم الشريعة الذي يوجب على الخارج عن الطاعة والمفارق للجماعة جزاء القتل والصلب والتنكيل في الدنيا وعذاب الناروالخلود فيها بالآخرة ..إذن.. !: بالله عليكم..و أمام كل هذا .. من من القوم يجرؤ على ذلك أو يقدر على تحمّله ..

نسألك اللطف بنا ..يا الله..



ما أكثرها المرات التي حاول فيهااليمنيون إستعادة ذاكرتهم المستلبة والمتنازع عليها

بين قوى الظلم والنفوذ والجهل والقبح ..لكنهم .. وفي جميعها يكتشفون أنهم الخاسرون وحدهم وأن الصراع الذي يمثلون أحد أطرافه ..بإعتبارهم الطرف ( المأمول) قد اصطدم من جديد بأسوأ أجنحة الطرف ( التقليدي / الموروث) ..

وهكذا ما إن ينتهوا من التهليل والزغاريد لرحيل دكتاتور وفاسد.. ليبدأوا من جديد بالتهليل ..وبصورة أجهل وأغبى ..لدكتاتوريات وأيديولوجيات جديدة ..فاسدة ..ودواليك تتواصل دورات السباقات والقفزات الهاربة للأمام..!

أتسأل : ألا يوجد صيغة جديدة مهذّبة ونظام حكم متوازن ،، محترم يدير شؤن هذا البلد ،، لايقدس معه الشيخ ولا العسكري ولا الفاسد ولاالقائد ولاالرمز ولا قاطع الطريق ولا صاحب الأغلبية ( المزورة ) في مجلس النواب أوالشرعية ( الثورية ) الزائفة بعد موجة صراع وتغوّل نافذين ؟!



ألا يوجد نظام محترم يصبح فيه الثائر والمثار عليه والمحسوب على ( صالح ) أو ( حميد ) أو( الزنداني )أو ( علي محسن ) أوالسعودية أوقطر أوإيران أوالبيت الأبيض أو"الإيزبت الثانية " أو " هيومين رايتس ووتش " وغيرها. مواطنا يمنيا يتمتّع بكافة حقوق المواطنة ..لا يفصل من وظيفته ولا يظل - كما هو حال كاتب هذه المقالة - يعدّ أيام الشهر

ليلها بنهارها بإنتظار اللحظة التي يقف فيها أمام موظّف مكتب البريد خشية أن يعتذر له عن الصرف ..كون راتبه قد حصلت بحقّه فتوى شرعية ..سياسية في ليلة سوداء ..وقضت بتصفّيره عن آخره .. بحجّة أن صاحبه( بلطجيّ ،، عفّاشي ) أوأنه كاتب ملحد ..كما حصل - مثلا - للفقير إلى الله،، في أحد الأشهرالسيئة الذكر،، التي وجدت نفسي فيها أمام حقيقة وجوب دفع ضريبة وثمن مواقفي ومناصرتي لنظام صالح .. بسلبياتها وإيجابياتها ..ومعها - أيضا- ضريبة الجهل الأبدي لهذه السياسات والأنظمة..



على أية حال ..يبد أن الاختلاف أوالوقوف في بلد.. كهذا ..في وجه ثقافة " الفيد " و الظلم والقبح والدماء والإستبداد والفساد .

كوقوف مجموعة من السوّاح العزّل أمام تماسيح وضواري غابات ونهر ( الأمازون ) في أميركا الجنوبية..



في الختام أضيف وأقول:إن ما يبديه البعض من قدرةفائقة على إذلال شعب بحاله

كارثة ومعيب بحقّنا جميعا..وإن ما يبديه البعض - أيضا - من قدرة على تطويع المنطق والقوانين والمواثيق والقيم وكل الأشياء لصالح شهواته ونوازعه الشريرة والذاتية كارثة ..وكارثة مضاعفة ومركّبة- أيضا - أن يتم السكوت عليه وعدم مواجهته بسلاح الحق

والمنطق والقانون ..

لقد أطلت ..

شديد تودّدي

وإعتذاري

دمتم بخير

عدد مرات القراءة:1660

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية