اتهم المحامي محمد المسوري  وهو احد فريق المحاماه في قضية جريمة  محاولة اغتيال الزعيم على عبدالله صالح  في مسجد الرئاسة (النهدين لعام 2011)، سكرتير رئيس المؤتمر الشعبي العام (لم يسميه "بخيانة الزعيم على عبدالله صالح لصالح احد من اعتبره الفاسدين الكبار الذي ايضاً تمكن  وفق   المحامي "المسوري" اشترى اغلب منهم حول الزعيم صالح .

وقال محمد المسوري في رساله وجهها للزعيم أن من باعه  من وصفه للفاسد المختلس"عادل محمد قايد "سيبيعه للكيان السعودي...مادامت المصلحة أكبر من علي عبدالله صالح.   

واضاف متهكما على الرئيس صالح :لم يستفد الرئيس علي عبدالله صالح من دروس الماضي على الاطلاق..ولم تذكره جروحه التي يشاهدها كل يوم في جسده ويعاني من آلامها حتى الأن من الخونة الذين طعنوه من الأمام ولا زال البعض الآخر يعد العدة لإكمال مخطط الغدر والخيانة.

كشف المسوري  انه المحاميين الذين كلفهم الزعيم وامينه العام  يمنعون من لقاء الزعيم قائلا " في كشف ملفات احد الفاسدين منعوا من لقاء الزعيم  والمخلصين بفضل الخونة لم يستطيعوا الوصول إليك.لأنك أصبحت محاصرا من بعض الخونة فقط.

وكشف المسوري ان "سكرتير الزعيم لم يفصح عن اسمه" هدده كونه يلاحقون الفاسد عادل قايد كما قال قائلا : أتعلم أن سكرتيرك الصحفي..اتصل بي مهددا متذمرا من ملاحقة الفاسد عادل قايد عبر المحامين الذي كلفهم الزعيم بمتابعة قضيته أمام الجهات المختصة.وقام سكرتيرك مع عادل قايد وعيال إبليس بتأليف قصة وهمية ضد المحامين. ويحاول سكرتيرك وولي نعمته عادل قايد إقحام من لا تتوقعهم كما أقحموا المحامين ورئيس الدائرة القانونية ورئيس هيئة الرقابة.

وتابع: الكثير..سيقولون لماذا اكتب وانشر هذا الكلام " لأن الزملاء فريق المحامين ورئيس هيئة الرقابة والدائرة القانونية لم يستطيعوا الوصول للزعيم المحاط ببعض الخونة الذين يحرصون على عدم أن يصله أي شيئ بشأن ولي نعمتهم عادل قايد.فلوس عادل قايد التي إختلسها.سيطرت على الكثير في المؤتمر الشعبي العام.جعلته صاحب السمع والطاعة.وأصبح مطاعا مهابا أكثر من الزعيم..ما عندهم حجه ذي جلسوا في البيت.