يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  يمنيات من تعز الارهاب السسعودي حول عيدنا الى جحيم في مدرسة الثورة بتعز ونحن نحتفل

- يمنيات من تعز الارهاب السسعودي حول عيدنا الى جحيم في مدرسة الثورة بتعز ونحن نحتفل
الخميس, 14-يوليو-2016
اوراق برس من اليمن اليوم -
تواصل المليشيات المسلحة الإرهابية المنطوية فيما يسمى بـ" المقاومة" الموالية للعدوان السعودي بمحافظة تعز، جرائمها في حق المواطنين والتي وصلت حد اقتحام فعالية عيدية خاصة بالأطفال وإطلاق النيران بشكل عشوائي وتكسير منصة الاحتفال والاعتداء على بعض النساء المشاركات في الفعالية التي أقيمت بمدرسة الثورة وسط مدينة تعز – مركز المحافظة-، وعلى الصعيد الميداني تجددت المعارك، أمس، بين الجيش واللجان الشعبية وبين مرتزقة العدوان في معظم الجبهات بالمحافظة وتلك الواقعة على الشريط الحدودي مع محافظة لحج، بالتزامن مع وصول تعزيزات عسكرية جديدة للمرتزقة في كرش وحيفان. مصادر محلية في مدينة تعز أفادت "اليمن اليوم" أن مسلحين ملثمين ممن يطلقون على أنفسهم مصطلح "المقاومة" اقتحموا، أمس، مدرسة الثورة للبنات لحظة إقامة مهرجان عيدي للأطفال بينهم أطفال مصابون بمرض السرطان وقاموا بالاعتداء بالضرب على عدد من الناشطات والمعلمات والحاضرين الفعالية من الرجال والنساء بذريعة " الاختلاط". وأشارت المصادر إلى أن المسلحين أطلقوا النار في الهواء بشكل عشوائي مما أثار فزع الحاضرين فيما وجه بعضهم الأسلحة إلى صدور الناشطات وهددوهن بالقتل إذا لم يتم إيقاف الفعالية فوراً والانصراف من المدرسة، وبعد ذلك قاموا بتكسير منصة الاحتفال الذي أقيم في فناء مدرسة الثورة للبنات. وتقع مدرسة الثورة في شارع 26 سبتمبر الذي يسيطر عليه مسلحون من الجماعة السلفية والتي تطلق على نفسها "كتائب أبو العباس" مع تواجد لافت لعناصر من تنظيم القاعدة الإرهابي وما تسمى كتائب أبو الصدوق المشكلة من حزب الإصلاح. وبحسب شهادات بعض الناشطين المشاركين في الفعالية فقد تعرضت إحدى الناشطات المنظمات للمهرجان وتدعى إيمان القدسي للضرب من قبل أحد المسلحين الذي قام بركلها وإسقاطها على الأرض، فيما أدى إطلاق النار الكثيف إلى سقوط حالات إغماء وسط الحاضرين بينهم معلمتان في المدرسة "ريم الأثوري وزينب العريقي". وقال شاهد عيان إن الفعالية التي أقامها فريق "أنا وأنت" بالتعاون مع المؤسسة الوطنية لعلاج السرطان، بعنوان "معنا راح تعيش الطفولة" اقتحمها مسلحون ملثمون بعصابات بيضاء قاموا بالاعتداء على الحاضرين بذريعة الاختلاط رغم فصل النساء عن الرجال ووضع ستائر من الطرابيل بين المكان المخصص للنساء والمكان المخصص للرجال. من جهتها ذكرت أروى الشميري إحدى المشاركات بالمهرجان، في منشور بصفحتها على الفيسبوك، إن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها فقد سبق وقوع حادثة مشابهة ثالث أيام عيد الفطر المبارك في شارع جمال، وكانت ذريعة المسلحين هي الاختلاط بين النساء والرجال. وأضافت الشميري:" هذه المرة لم يكن هناك اختلاط بل تم وضع حاجز بين النساء والرجال وكان المهرجان في مدرسة الثورة.. فما عذرهم يا ترى?"، واستطردت قائلة: "كان بإمكانهم الدخول بهدوء وإيقاف المهرجان إذا كانوا فعلا يطبقون سنة نبي الرحمة الذي لم يُفزع أو يُروع طفلا ولا امرأة، سلوكهم كان بعيدا جدا عن سنة نبي الرحمة وقريبا جدا من سلوك الإرهابيين". واختتمت أروى الشميري حديثها بالقول :"تعز أصبحت مرتعا لجماعات إرهابية تدّعي التدين فأين مجلس المقاومة مما يحدث؟". واعتبر ناشطون آخرون هذه الحادثة امتداداً لحملة التحريض التي قادها عضو الكتلة البرلمانية لحزب الإصلاح عبدالله أحمد العديني أواخر شهر رمضان، ضد الناشطين والناشطات من أبناء تعز بحجة الاختلاط، واستخدم مع عدد من خطباء المساجد من حزب الإصلاح، منابر المساجد في خطب الجمعة مركزاً لتلك الحملات.
عدد مرات القراءة:1787

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية