علم موقع اوراق برس ان الزميل الصحفي طاهر حيدر حزام لم يشكف حتى الان عن كافة تفاصيل اعتقالة الذي اطلق علية بالغدر لدى بعض من انصار الله في تعز وكيفية خرجوها خلال الفنرة 28مارس الى 5ابريل 2016 ... كما كان قد استغرب احجزة رغم تاييدة لانصار الله والدفاع عنهم خلال 2013-2016..
للاسف
بعد السجن واثنائه
من معانتي ادخلوا برنامج يعيد ضبط المصنع لجهازي الجوال ..اول ما شغلت الو فاي تم اعادة ضبط المصنع اليا ...
حيث ظل الجوال معهم يفتحوه كل يوم ..وياتي السجان يصيح ياصحفي من خلف الباب كم رقم الدخول للجوال .... فاعطيه ...
كنت حذرا طبعا وعملت نسحه لعملي الرائع في تغز ووضعتها لدى رجل من الحرس الجمهوري بتعز وكان وفيا معي
لكن حتى النسخة ارسلت لي عبر باص الرويشان .. من تعز امس الثلاثاء لصنعاء فتم سرقت الذاكره ... من داخل الرساله وكانت مفاجاتي ...
ان الرساله فارغه ....
وكان معي امس عدد من الزملاء ونحن نفتح الرسالة بعد ان جلبناها من الرويشان بشارع الستين
ليس فيها الا عملي االذي كدت اضحي بنقسي على شانه للاسف.... هي في صالحهم وصالح البلد ... لكن اذا عرفتم السبب بطل العجب !!
وهذا وانا مناصر لهم للنخاع... من اجل بلدي ...واعتقادي انهم ظلموا
كانوا يشكون من الظلم ..الان يكررون ذات الظلم وابشع ..
للاسف كلها محسوبه على السيد عبدالملك الحوثي كما حسبت على من قبله على ال الاحمر وهادي وعلى حكومات الرئيس السابق على عبدالله صالح من قبل جهاز الامن السياسي والقومي ... والامن العام والشرطه ... لكن كان هناك تجاوزات مع محاكم ... ونيابه
نكرررررررررررر الغرور مقبرة المواهب .... ولو دامت لغيرك ما وصلت اليك عبارة كررتها عام 2013
طاهرحزام