لن ينكر اهالي تعز مدى المأساة التى كان يقوم بها بلاطجة الاخواني حمود المخلافي  قبل العدوان السعودي على اليمن حيث كانوا ينهببون الاراضي ويهددون ويعتدون  حيث تم تجميهم  من السجون،  منهم من خرج بعد انتهاء حكمهم ومنهم من هرب  ومنهم قاتل فار ...ولم ينسى اليمنيون يوم الذبح والجزر  الذي شاهده العالم بحق الاسرى  والقتلى ... في مايو الماضي انه عمل اجرامي لايقوم بها الا دواعش اليوم من عملاء الصهاينه والاخوان ..

ويوم السيت الماضي تفاجا التعزيون باعغتصاب طالبه  من النازحين من عدد من الشباتب لمحسوبيين على جماعة المخلافي والذين يدافعون كما يقلون عن تعز من قوات الاحتلال العفاشي الحوثي لكن لايدافعون عن تعز من الاحختلال السعودي والسواداني والاماراتي ومرتزقة الصهاينة في شركة بلاك وتر .

 وعلى صعيد اخر أعدم تنظيم القاعدة الإجرامي، امرأةً في منتصف العقد الرابع من عُمرها بمحافظة تعز، بتهمة التخابُر مع الجيش واللجان الشعبية.

وقالت مصادر محلية بمحافظة تعز إن عناصرَ تنتمي لتنظيم القاعدة الإجرامي قامت باقتياد امرأة تبلغُ من العمر 35 عاماً، من حي الجمهوري، ونفّذت فيها حُكمَ الإعدام في مقبرة اللجينات بتهُمة الحوثية والتخابر مع الجيش واللجان الشعبية.

وفي سياق اغتصاب الطالبه أعلنت اليوم شبكة محامون ضد الفساد بتشكيل لجنة من كبار المحامين للتطوع في القيام بواجبهم بناء على عدد من الطلبات للتدخل في كشف حقيقة جريمة الإعتداء علی طالبة نازحة بمدرسة النصر بالدمنة مديرية خدير الجريمة الجنائية تم ارتكابها بطريقة وحشية يهتز لها الوجدان وتقشعر من هولها الأديان بارتكابها يوم السبت ١٩/١٢/٢٠١٥م من قبل عدد من الشباب  باقتياد طالبة من النازحات بمديرية خدير بالقوة من  داخل مدرسة النصر من قبل شابان لا يمتلكون نشوة الرجولة ولايعرفون أدنی حقوق الإنسانية حيث أقدما الاثنان علی اقتياد الطالبة إلی الطابق الثالث بالقوة وبكل وحشية وإجرام قاما بتمزيق ملابسها وربط يديها ورجليها والإعتداء عليها ومن ثم تركها مكبلة والفرار من المدرسة .

  وفي تصريح صحفي قال المحامي والناشط الحقوقي أسامة عبدالاله سلام الاصبحي رئيس شبكة محامون ضد الفساد  بأن بشاعة الجريمة جعلت عدد من المحامين الكبار يتطوعون في القيام بواجبهم المهني لكشف حقيقة ارتكاب الجريمة الجنائية وقال المحامي الاصبحي باستعداده لمتابعة القضية شخصياً وبتكاتف عدد من المحامين و المنظمات الحقوقية و ابناء المديرية التي ارتكبت فيها الجريمة الجنائية يمكن من الانتصار للقضية ومحاسبة الفاعلين من عديمي الضمير الانساني .