يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - سكان قرية في نيبال يبيعون أعضاءهم لشراء المنازل

- سكان قرية في نيبال يبيعون أعضاءهم لشراء المنازل
السبت, 11-يوليو-2015
أوراق برس من صنعاء -

لم يجد سكان قرية في نيبال طريقة لتأمين النقود لشراء منازل تؤويهم وأسرهم سوى بيع كلاهم لتجار الأعضاء البشرية الذين وجدوا الفرصة سانحة أمامهم لتحقيق أرباح كبيرة من هذه التجارة، إلا أن الزلزال الذي ضرب البلاد أخيراً دمر هذه المنازل ليترك أصحابها يعيشون في العراء. ويزور تجار الأعضاء قرية هوسكي التي باتت تعرف باسم "قرية الكلى" وباقي القرية المحيطة التي تعاني من ضائقة مالية، لإقناع سكانها ببيع كلاهم في جنوب الهند حيث تعد تجارة الأعضاء عملاً مزدهراً لتجار وسماسرة الأعضاء. ويستخدم تجار الأعضاء مجموعة من الحيل لإقناع ضحاياهم ببيع أعضاء من أجسامهم وفي مقدمتها الكلى، ومن بينها استغلال سذاجة وجهل السكان، عن طريق إخبارهم بأن الكلية يمكن أن تنمو من جديد بعد استئصالها بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية. السيدة غيتا (37 عاماً) واحدة من سكان القرية الذين اضطروا لبيع كلاهم لشراء منزل لعائلتها بعد أن دمر الزلزال منزلها، وأقنعها تجار الأعضاء ببيع كليتها مقابل مبلغ يعادل 2200 دولار فقط، وسافرت إلى الهند لإجراء العملية. وعلى الرغم من أن المبلغ زهيد للغاية إذا ما قورن بما يتقاضاه التجار والسماسرة ثمناً للكلى، إلا أن غيتا تمكنت من شراء أرض بجزء من المبلغ وبناء منزل حجري بالجزء المتبقي تحول إلى أثر بعد عين بعد الزلزال الذي ضرب البلاد في أبريل (نيسان) الماضي. وتعيش غيتا مع أطفالها الصغار حالياً في كوخ صغير مبني من أكياس الطعام والقماش المشمع بعد أن تحول حلمها في امتلاك منزل إلى سراب.  

عدد مرات القراءة:753

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية