اةوراق برس من صنعاء والراي الكويتية من القاهره -
اغرب جماعة اسلامية في العالم الاسلامي هم الاخوان ..يحللون ما يحرموه لغيرهم وهو ماتم تجريبهم خلال 2011-2015 في مصرواليمن، فقد حرموا كل ما حللوه فحرموا التظاهر عليهم في مصر واليمن وافتوا ان من يخرج عنهم مرتدا وخروج عن طاعة ولي الامر .. فقد كانوا في اليمن يحرمون رفع الاسعار ولم وصلوا رفعوا اسعارالوقود عام 2014بصورة خياليه، كما حرموا التدخل السياسي في شؤون بلادهم في جمعة لا للوصية الخارجي رفضا للتدخل السياسي السعودي والامريكي، لكنهم سرعان ماطلبوا بندا سابع من خلال حكومتهم برئاسة محمد سالم باسندوه ورئيسهم الهارب هادي حتى قال مبعوث الامم المتحدة لليمن حينها جمال بن عمر عام 2013 بان حكومة اليمن اول حكومة في العالم تطلب لمعقابة مواطنيها، وفي عام 2014 حرموا مظاهرة ضدهم الى رئاسة الوزراء وقتلوا المتظاهرين برشهم بالرصاص حتى ادهش العالم، وفي مصر هدد الرئيس مرسي بقلع معارضيه واعتبار المتظاهرين ضده فلول ..حتى انتهى حكم الاخوان في غمضة عين في مصر بسبب تضارب فتواهم ... لتكون اليمن اول دولة في العالم تكشفهم على حقيقتهم قبل طردهم من الحكم2015 حيت برروا العدوان السعودي على بلادهم وشن حربا جوية دمرت كل مقدرات الشعب عسكريا واقتصاديا لكي يعودون للحكم ..لكن لاتزال السعودية حتى كتابة الخبر تامل استخدامهم بريا لاجل حفظ ماء وجها بعد اكثر من ثلاثة اشهر قصف جويا..احرجتهم عالميا.. كونهم كانوا يظنون احتلال اليمن في 10 أيام
وفي مصر وفي تحركات «إخوانية» مبكرة لـ «جمعة غضبة شعبية»، لقي الطالب يسري جلال علي السواح (23 سنة)، مصرعه متأثرا بإصابته بطلق خرطوش بالرأس، في اشتباكات بين قوات الشرطة في مركز شرطة ديرب نجم في الشرقية، وعدد من متظاهري جماعة «الإخوان المسلمين».
وشوهدت في الشوارع والميادين، أمس، اجراءات أمنية مشددة وفي محيط المؤسسات الحكومية تزامنا مع الدعوات «الإخوانية» على التظاهر والعصيان.
ودعا «تحالف دعم الشرعية» المؤيد لجماعة «الإخوان» أنصاره، الى التظاهر لمدة «أسبوع كامل»، معتبرا «التظاهر في شهر رمضان أعظم جهاد في سبيل الله».
وهاجم «التحالف» الدولة المصرية، معلنا تضامنه مع دعوات العصيان المدني التي دعت إليه «حركة 6 ابريل».
وأصدرت «الجبهة السلفية» بيانا، دعت فيه الى التظاهر، اعتراضا على أحكام الإعدام ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، وقيادات جماعة «الإخوان».
وطالب القيادي في «الإخوان» جمال عبد الستار، «بالقصاص من كل من شارك في حكم الإعدام ضد مرسي».
وقال: «لن يموت الدكتور محمد مرسي قبل موعده الذي حدّده الله لكن إذا فعلوا– قاصدا الدولة - فستظل مصر مشتعلة حتى القصاص من السيسي والمفتي وشيخ الأزهر والقاضي».
وقال كمال الهلباوي، أحد المنشقين عن جماعة «الإخوان»، إن «الجماعة تعيش في الوهم، ودعواتهم للتظاهر لن يُكْتَب لها النجاح، ولن يشارك فيها المصريون على الإطلاق، ولا العمال منهم، ولا الفلاحون كما تدعي الجماعة، ولا توجد ثورة حتى يدعوا أنها مستمرة وكل دعواتهم لن تأتي بجديد».
من ناحيته، قال وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، «إن تيارات الإسلام السياسي لا تؤمن بالوطن وإنما تؤمن بأفكار أخرى».
مؤكدا «أن جماعة الإخوان على سبيل المثال تؤمن بالتنظيم الدولي وولاءها الأول له وليس الوطن».
وأعلنت «الإخوان» توقيف عضو مكتب الإرشاد محمد سعد عليوة، بعد أيام من توقيف مفتي الجماعة عبد الرحمن البر، وعضو مكتب الإرشاد محمود غزلان.
وعلق المحامي عضو «تحالف دعم الشرعية» ممدوح إسماعيل، على توقيف عليوة قائلاً «إن توقيف محمد عليوة يعني توقيف آخر عضو مكتب الإرشاد».
متسائلاً: «هي إيه الحكاية مكتب الإرشاد كله اتقبض عليه ما عدا الدكتور محمود حسين»؟