يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الجندي قرار العاصفة قد بني على معلومات وتوقّعات خاطئة و يكشف كيف تفاصيل ورطة السعودية".

- الجندي قرار العاصفة قد بني على معلومات وتوقّعات خاطئة و يكشف كيف تفاصيل ورطة السعودية".
الأحد, 07-يونيو-2015

 


اوراق برس خاص :قال الأستاذ عبده الجندي عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام، إن قيادة المملكة العربية السعودية قد أقحمت شعبها في عدوان لا ناقة له فيها ولا جمل، سيكون مبرّرها الوحيد أنها قد خُدعت من قبل مجموعة الطابور الخامس التي طلبت منها النجدة التي أطلقت عليها التسمية الخاطئة "عاصفة الحزم" التي استدركت محتواها الكارثي بتسمية مهذّبة "إعادة الأمل".




وأوضح الجندي- في مقاله الأسبوعي الذي تنشره صحيفة "الميثاق": إنه تبيّن أن العواصف لا ينتج عنها الحزم المقصود به التنظيم، والتهذيب كبديل أفضل لما ينتج عن العواصف من الفوضى الناتجة عن الخراب والدمار، ناهيك عن الإبادة الجماعية المحدّدة بالزمان والمكان الذي تجتاحه رياح العواصف.




وأكد الجندي أن قيادة المملكة تورّطت في المطالبة بتعويضات قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات، بما اعتمدت عليه من استشارات تطوّعت بها فلول الطابور الخامس ويقصد بهم الهاربون من الحرب، فقد قيل بأن النخبة المستفيدة من دعم المملكة العربية السعودية أشارت عليها بعاصفة الحزم وأن من تطلق عليهم الإنقلابيين المتمرّدين على الشرعية لا يمكنهم الصمود سوى عشرة أيام بلياليها وسوف يشعرون بهول وأعباء هذا النوع من العواصف ويعلنون الاستسلام غير المشروط، وما سوف ينتج عن ذلك من عودة الرئيس وحكومته المدجّنة لحكم اليمن بتوجيهات سعودية مباشرة رغم أنه لا مشورة لهارب ولا مشورة لمهزومين فارين من الحروب الميدانية.




وتابع: أنهم يطلقون مشوراتهم في وقت يعانون فيه من رعب هزائمهم التي جعلت ألسنتهم ثقيلة وقلوبهم حية ولكن شبه ميتة أو في حياة أسوأ من الموت، أي أنهم سكارى وما هم بسكارى يعانون من رعب شديد من غضب شعبهم أفقدهم القدرة على التقييم وجعلهم أصحاب إرادات مهزوزة يقفون في منطقة وسط بين الحياة وبين الموت، تبسّط العدوان وتقلّل من صمود المقاتلين الشجعان وسباقهم على الموت- الشهادة- أكثر من تشبّثهم بالحياة حتى ولو كانت مأزومة ومهزومة ملطّخة بالعار والخزي الناتج عن غبار العمالة والخيانة الوطنية التي جعلتهم يحاربون بدون ثقة من شعبهم.




وأوضح الجندي أن قرار العاصفة قد بني على معلومات وتوقّعات خاطئة تستوجب المراجعة بدافع الحرص على التصويب، لأن العدوان استكمل كل ما رسم له من الأهداف التي تجاوزت العسكرية إلى المدنية، والمقاومة في حالة تقهقر وتراجع على قاب قوسين أو أدنى من الهزيمة، رغم ما أُعطي لها من الدعم العسكري والمالي والغطاء الجوي منقطع النظير في تاريخ الحروب.




واعتبر أن "هذه الحقائق أصبحت واضحة أمام مجلس الأمن الدولي وأمام الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون الذي أعطيت له كامل الصلاحية في الدعوة إلى هدنة إنسانية وفي تحديد الموعد الزمني للقاء جنيف التشاوري، عطفاً على نقد مباشر للقوى التي حالت دون حضور موعده الأول ويقصد بها الرئيس هادي وحكومته وأعضاء مؤتمر الرياض ومن يدعمهم ويقف إلى جانبهم من قوى المال والسلاح والعلاقات الدولية المركّبة".




وشدّد الجندي على أنه لا بد للحلول أن تكون عادلة ومحكومة بقيم الإخلاص للوطن والحفاظ على الكرامة الوطنية والاستعداد للتضحية من أجله، ولا بد أن تكون مجسّدة للإرادة الشعبية الموجبة للإسراع في الاحتكام للديمقراطية القائمة على التعدّدية السياسية والحزبية والتداول السلمي للسلطة وحرية الصحافة وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، لأن الشعب اليمني الذي اُبتلي بهذا النوع من العمالات والخيانات غير المسبوقة لن يكون قابلاً بهذا النوع من المساومات وحوار الصفقات التي تكرّر مرحلة انتقالية استطاعت فيها أحزاب الأقلية أن تدخل في صفقات مع رئيس انتقالي نصّت عليه المبادرة الخليجية وكفلت له سلسلة من الصلاحيات والسلطات بالملكية المطلقة ما جعله يقدّم مصالحه ويشغل بنفسه على حساب الإضرار بالأغلبية الساحقة من أبناء الشعب.
عدد مرات القراءة:2514

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية