يتحدث الإعلام الممول بالبترودولار السعودي عن تقدم لوحدات من "الحرس الجمهوري" في الحدود، وأن تلك الوحدات تابعة لصالح، وتحدث مصدر سياسي رفيع لموقع أوراق برس أن هناك توجها سعوديا لتوسيع الحرب على اليمن والضغط على عدد من الدول للمشاركة في الحرب على اليمن وفي مقدمتها (مصر وباكستان) بمبرر وقوع هجمات على الأراضي السعودية.
ونفى المصدر أن يكون هناك تواجد لوحدات الحرس الجمهوري على الحدود مع المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أن وحدات الحرس الجمهوري لا تتبع أي شخص، وإنما تتبع الشعب اليمني وتدافع عنه ومصالحه، وهي تخوض اليوم معركة الدفاع عن الدولة والمؤسسات في أكثر من جبهة وتواجه عصابات الإرهاب والقاعدة وداعش التابعة لهادي وجماعة الإخوان المسلمين.