لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - أن مشاركتهن في طوابير الانتخابات كمنتخبات لا مرشحات ضرر أصغر لدفع ضرر أكبر، لذلك تمت شرعنة استخدام اصوات النساء التي بلغت أكثر من 40 % من الهيئة الناخبة كقوى دفع في طوابير الانتخابات البرلمانية والبلدية والرئاسية ووقود لإيصال مرشحيهم الذكور الى مجلس النواب عام 1993 وعام 1997 وعام 2003 والرئاسية عام 1999 و2006 والبلدية عام 2003.

- أن مشاركتهن في طوابير الانتخابات كمنتخبات لا مرشحات ضرر أصغر لدفع ضرر أكبر، لذلك تمت شرعنة استخدام اصوات النساء التي بلغت أكثر من 40 % من الهيئة الناخبة كقوى دفع في طوابير الانتخابات البرلمانية والبلدية والرئاسية ووقود لإيصال مرشحيهم الذكور الى مجلس النواب عام 1993 وعام 1997 وعام 2003 والرئاسية عام 1999 و2006 والبلدية عام 2003.
الأحد, 07-إبريل-2013
امل باشا -

منذ عقدين تقريباً، قالوا ان مشاركة النساء في الانتخابات البرلمانية كمرشحات مفسدة كبرى، وأن مشاركتهن في طوابير الانتخابات كمنتخبات لا مرشحات ضرر أصغر لدفع ضرر أكبر، لذلك تمت شرعنة استخدام اصوات النساء التي بلغت أكثر من 40 % من الهيئة الناخبة كقوى دفع في طوابير الانتخابات البرلمانية والبلدية والرئاسية ووقود لإيصال مرشحيهم الذكور الى مجلس النواب عام 1993 وعام 1997 وعام 2003 والرئاسية عام 1999 و2006 والبلدية عام 2003.



وصفقوا لخروج النساء في المسيرات والاعتصامات وقالوا هن شقائق الرجال وشريكات في بناء الدولة المدنية وأنهن الثائرات، وأمهات الشهداء وارامل الشهداء وبنات الشهداء، فصعدوا الى سدة الحكم وبالتناصف في حكومة التوافق وحصدوا في حدود ثلث الحقائب الوزارية والكثير من المناصب الرفيعة وغير الرفيعة.



واليوم يستكثرون ترؤس إمرأة لفرقة عمل إحدى القضايا المطروحة على جدول اعمال مؤتمر الحوار ويقاومون بتحالف الشيخ والعسكري وخطيب الجامع باستخدام وسائل الضغط والمراوغة والترهيب وتزييف الحقائق.

عدد مرات القراءة:1574

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية