طاهرحزام من صنعاء والصور من انصارصالخ عام 2012 -
رصد موقع اوراق برس ما كانت الراي الكويتية تنشر منذ عام 2011 حول الربيع اليمني ومنها انها كانت اول من اكدت قوةالرئيس السابق على عبدالله صالح وانه لن يهزم وان ما يقال انه فقدانه شعبيته كان كذبا وافتراء على شباب الساحات والمجتمع الدولي.
وماهى الا فترة عام ونصف فقط حتى صُدقت الراي عبر مراسلها طاهر حيدرحزام عام 2013-2015 ماكان ينشر، حيث اصبح خصوم صالح يؤكدون ما كانوا يكذبوه سابقا وينفون كذباتهم..وحتى اثناء مواجهات اخوان اليمن وال الاحمر مع الحوثيين 2013-2014سينشرلاحقا ما كان يكذب وصدق
ووفقا للراي الكويتية في 14فيراير عام 2012 فقد وصف مسؤول في «المؤتمر الشعبي العام» في حديثه لـ«الراي تاكويتية نقلا عن مراسلها طاهرحزام » الرئيس علي عبد الله صالح بالممثل التركي مراد علمدار، مضيفا: «لدى الرئيس معجبين وشعبية بالملايين، وتعرض لمحاولة اغتيال عدة واخرها تفجير دار الرئاسة، لكنه نجا منها بأعجوبة، وظل قويا، ورفض ان يسلم السلطة كما سلم (الرئيس المصري حسني) مبارك و(الرئيس التونسي ا زين العابدين) بن علي أو يكون مصيره مثل مصير (معمّر) القذافي، فقد خرج مرفوع الرأس، وحصل على حصانة كاملة مع معاونيه وقياداته، وتخلى عن العمل في الجهاز الحكومي لأجل محاربة الفاسدين والمهربين الذين هم معروفون لدى الشعب بأنهم من ناهبي الاراضي، ومهربين للنفط والسلاح والمخدرات وانضموا الى معارضته بعد ما كانوا يستغلون قربهم منه لتنفيذ جرائمهم».
وقالت الراي الكويتية إن مجموعة من أنصار علي صالح يستعدون لتوزيع فيلم وثائقي تحت عنوان «الأسطورة» يحكي قصة مواجهته لخصومه وكيف استطاع النجاة من كل أهدافهم، التي كانت تريد ان يكون مصيره مثل مصير مبارك وزين العابدين.