قال الزميل الصحفي  طاهرحزام  لاوراق برس  ان صورة الرئيس السابق علي عبدالله صالح  التي ظهر فيه اليوم وهو  بجوار الزميل محمد الفقيه اثناء مراجعته لبعض الاوراق كانت ملفته ... حيث تشير الى انه يعيد حاسبات بعض اوراقه السابقه ....  رغم علمي انها  عفوية بالنسبه  للزميل الفقيه ، او المصور،  لكنها  غالبا حركة يقوم بها  اذكى  "رئيس عربي وادهاهم  " ليست الا رساله لما هو قادم كما فعل حينما ظهر وهو يحمل بيده  بندقية صيد في حوش منزله  قبل اكتشاف النفق لمنزله ..فكان سقوط خصومه ومن خانه عام 2011 من ال الاحمر،  

واضاف: اليوم الزعيم صالح يظهر مرتبا اوراقه .. لكن كان المفلت بعيدا عن السياسة هو ارتداء لربطة العنق الحمراء وخلفية خيمة حمراء .... في عيد الحب .... فهل ستوصل الرسالة  للحقدين  السابقين  والمخططين الجدد،  ما يريده الزعيم صالح  ولسان حاله  قائلا: اننا نريد الحب فيما بيننا  ام سنرتب الاوراق من جديد.... يكفي فشل ايها الفاشلون .....فمن لديه شعبيه  لن يتأخر عنه مناصريه يوما او دقائق  لحمايته في حال استشعر بخطر ...