يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - فيديو تجربة تكشف تباين ردود الفعل إزاء ضرب الأطفال حسب العرق

- فيديو تجربة تكشف تباين ردود الفعل إزاء ضرب الأطفال حسب العرق
الثلاثاء, 13-يناير-2015
أوراق برس من صنعاء -

 رفع نشطاء فيديو يوثق تجربة اجتماعية، نفذتها مجموعة من الممثلين الذين أدو أدوار أب وأم وطفلهما الذي يتعرض لتعنيف لفظي وجسدي، في محاولة لرصد ردود أفعال المارة ممن يشاهدون الموقف.

تباينت ردود أفعال المارة حتى أن بعض الغاضبين منهم إزاء تعرض الطفل للضرب تدخل ودفع “والدة الطفل” ما أدى إلى طرحها أرضا، فيما هدد شاب الممثل الذي أدى دور والد الطفل بضربه في حال واصل اعتداءه، علما أن الممثلين هنا كانوا من ذوي العرق الأبيض، بينما اختلفت أعراق المدافعين عن الطفل.

اختلف رد الفعل في مكان آخر تقطنه غالبية سوداء عندما ظهر فيه الابن ووالدته من ذوي البشرة السوداء أيضا، فلم يتدخل أحد من المارة دفاعا عن الطفل الأسود المعنف، ليبدو الأمر هنا وكأنه طبيعي.

الملفت في هذا الفيديو حسب ماذكره موقع “روسيا اليوم “هو أنه وكأن القائمين عليه أرادوا تثبيت دعائم فكرة معينة، وهي أن ذوي البشرة السوداء أقل تفاعلا مع التعنيف، إذ أن الاختلاف لم يقتصر على لون بشرة الممثلين، بل والمكان حيث تم تصوير الحالتين.

فقد تم تصوير الحالة الأولى في ساحة عامة تعج بالمارة، بينما كانت الحالة الثانية في شارع ضيق غالبيته الساحقة من ذوي البشرة السوداء، ما دفع البعض إلى التشكيك بالهدف من هذه التجربة الاجتماعية.



مزمز

عدد مرات القراءة:1286

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية