يظل اللواء على محسن الاحمر الفار حاليامنذ 21سيتمبر 2014 اغرب شخصية يمنية تظاهرت بالشجاعة   والوقار والتدين .....

اللواء الاحمر  لديه قصص  غريبه . لكن العامه هي تظاهره بانه  اقرب من حبل الوريد لزعيميين يمنيين الاول ظل معه 33 عاما واشاع انه شقيقه من الام وهو الرئيس صالح....والاخر ظل معه ثلاثة اعوام وهوالرئيس هادي واشاع انه الرجل الاول في عهده حتى هرب  بسبب غبائه... وسياسة النفس الطويل لصالح الذي كتب بعد عندهرب اللواء الاحمر "القضاء بالسلف "...انشق  الاحمر عام 2011 من الرئيس صالح واتهم بانه احد مدبري محاولة اغتيال صالح وهو يصلي  في يوم جمعه كم يتهم بانه اخفى قتلة 53 من شباب جمعة الكرامة 18 مارس 2011، وكان يعتقد انه  سيهرب من الفساد ونهب الاراضي والشركات  باسم حامي ثورة ربيع اليمن العبري  التى فشلت بانضمامهاليها يوم 21مارس ...عام 2011،كذب الاحمر اللواءكذبات لم يكذبها احد قبله، ولكنه نال  نصيبا منها ....وهي انه الاخ غيرالشقيق 33 عام  وانه سيتنازل عن منصبه  في حال رحل صالح من السلطه 2011،  وانه لولا  لما تنازل صالح عن السلطه ... رغم قوة صالح ...وانه سيسلم مقر قيادة لتكون حديقة ، وانه سيحارب الحوثيين حتى اخر قطره من دمه ... لكنه هرب  هروبا غريبا ، حيث عاد الى مقر اقامته مرتديا البزه الغعسكرية ثم فر الى السعودية تاركا الخزي والعار وراء كل بطولاته التى كانت تفرض على الضعفاء ....  ولا تمر على الاذكياء بسهولة كما مرت على صالح ومن بعده هادي ثم الحوثيين ..اللواء الاحمر كان هو الجنرال الافسد في تاريخ اليمن ...جند المليشيات  المتشدده ،  واخرج من السجون  متهمون ... ثم كان له اسماء وهمية  مجنده، كما لاتذكر الارض  في صنعاء  الا وهو فيها بانه اشهر ناهبي الاراضي في اليمن..........

تقول المصادار الخاصة "باوراق برس "ان اللواء لم يكن على وفاق مع اقارب صالح  وخاصة المطالبين بنظام وقانون  في عهد عمهم كالعميد احمد علي  قائد الحرس الجمهوري والاكثر شعبية حتى اللحظة في اليمن  ثم يليه العميد يحيى محمد صالح احد اهم من طور قوات الامن المركزي  الاكثر ظهورا اعلاميا وهو اكثر مدنية لكن الغريب هو ان ينسى هذا الاخير اسم اخطر رجل عمل مع عمه باسم الاخ الشقيق وغد به في عام 2011  وتذكره مذيعة  صينية.. وكيف  تشابه مع عمه  في ذكر الذ الخصوم ..عبر مقابله الزعيم علي عبدالله صالح مع قناة سي بي سي 23-11-2014م ومقابله العميد يحيى محمد عبدالله صالح مع القناة الصينيه 9-10-2011م