نورا المطري من صنعاء -
رصد موقع اوراق برس ردود افعال بعض قيادة حزب الاصلاح اليمني اخوان اليمن حول اقتحام القبائل الموالية والفرقة الاولى المنحلة لعدد من معسكرات الحرس الجمهوري تحت اسم الثورة ضد الحرس العائلي، منهم وزير التخطيط الحالي محمد السعدي . السعدي الذي يعتبر من المعتدلين في حزب الاصلاح كانت تهنئة باقتحام اللواء 63 وغيرها حلال وعي اقل تعبير من قيادي اصلاحي معتدل فما بالكم بالمتشددين غيران تهنئة بقول وفقكم الله يدل على ان تبريرات الاقتحام هي ذاتها تبريرات سقوط الفرقة بيد الحوثيين اليوم ويحاول عدد من اعضاء خزب الاصلاح تجريم الحوثيين غلى سقوطه الفرقة الاولى مدرع والتي كانت احد اهم معاقلهم وفيها غدد من المتهمين بمشاركة في العمليات الارهابية ومنهم من قتل بطائرة بدون طيار كمرافق اللواء الاحمر عدنان القاضي ومنهم من قتل مؤخرا كالوشاح الذي يعتبر احد المتهمين بتفجير مسجد دار الرئاسة .. وهذا يدل على ان محاولة اخوان اليمن اقتحام المعسكرات للحرس والزحف للرئاسة والتسبب في الاطاحة بالدولة اليمنية حينها حلال ... رغم انه لم يحققوا جزء بسيط من وعودهم في رفع رواتب الجيش والموظفين وتخفيض اسعار الوقود .. واستقبال المغتربين وتوفير لهم فرص عمل ...و لم يقدموا اي شيء جديد للوطن بعد وصولهم الحكم 2011-2014غيرالاغتيالات بالدراجات النارية وتفجيرات السبعين واقتحام وزارة الدفاع والسجن المركزي ,.....وجرعة سعرية فاقت كل الجرعةـ بينما قلدهم الحوثيون 2014 بان اسقطوا الفرقة وانزلوا الجرعة السعرية وجعلوا الدراجات النارية تعمل بدون اغتيالات وخلصوا الشعب من ال الاحمر وظلمهم وتكبرهم ...حتى في موكبهم التي كانت تمر في الشوارع وتهين الاخرين في حال حدث اي خطا يعيقها