قصيدة تبكيني كلما قرأتها .. من الديوان الثاني الوردة السادسة 2012..في رثاء أمي رحمها الله .. لي رجاء ممن قرأها أن يدعو لها بالرحمة آمين .....(( أمّــــــاهُ..))
القَـلبُ فَوقَ شِفَارِ الحُزنِ يَرتجفُ ودمعُهُ من عُـيونِ الوَجدِ لا يـَـقِـفُ
أماهُ هَذا دَمِي المنسُـوجُ أغـنِـيـةً من هَـدهَـدَاتِـكِ جَاءَ اليَومَ يَـعـترِفُ
يا أوَّلَ الدَّهشَـةِ الزَّهرَاءِ في حَدَقِـي بكُلِّ وَحيٍ إِلَيهِ الرُّوحُ تخـتَـلِـفُ
كُـنـتِ البدَايَاتِ في فَـجـرِي وفي غَسَـقِـي لِلمُـعـجـزَاتِ ومِـنـكِ الدُّرُّ والصَّدَفُ
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.