بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - رونالدو.. أكبر الخاسرين من خروج البرتغال

- رونالدو.. أكبر الخاسرين من خروج البرتغال
الجمعة, 27-يونيو-2014
أوراق برس من البيان -

 عانى كريستيانو رونالدو ورفاقه في المنتخب البرتغالي خيبة أمل كبيرة بعدما انتهى مشوار "برازيل اوروبا" عند الدور الأول من مونديال البرازيل 2014 رغم فوزهم على غانا، الخميس، في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الخامسة.


وإذا كان الخروج من الدور الثاني في مونديال جنوب إفريقيا 2010 لا يعتبر نكسة، كونه جاء على يد أبطال أوروبا حينها ثم لاحقا أبطال العالم، فإن انتهاء المغامرة البرتغالية في الدور الأول من المونديال الذي اعتبروه على "أرضهم" يكرس عقدة "سي ار 7" في البطولات الدولية الكبرى، حيث لم يرتق إلى مستوى طموحات الشعب البرتغالي ولم يقدم جزءا صغيرا من التألق الذي يظهره على صعيد الأندية، إن كان مع فريقه السابق مانشستر يونايتد الإنجليزي أو الحالي ريال مدريد الإسباني الذي توج معه قبل أسابيع معدودة بلقبه الثاني في دوري أبطال أوروبا.


خرج رونالدو ورفاقه بالنقاط الثلاث من مباراتهم اليوم مع غانا بالفوز على الأخيرة 2-1، لكن رجال المدرب باولو بنتو ودعوا من الدور الأول لأن الألمان لم يسجلوا أربعة أهداف في مرمى الولايات المتحدة واكتفوا بهدف واحد.


لكن رونالدو ورفاقه لم يقوموا حتى بالمطلوب منهم لكي ينتظروا هدية من الألمان، إذ اكتفوا بفوز 2-1 لم يكن كافيا لتعويض الرباعية النظيفة التي تلقوها في الجولة الأولى أمام "ناسيونال مانشافت".


"لم يكن الأمر ممكنا"، هذا ما قاله رونالدو بعد المباراة أمام غانا عن حسابات تأهل بلاده إلى الدور الثاني، مضيفا "لقد فزنا. خلقنا الكثير من الفرص، لكننا لم نتمكن من ترجمتها".


وفعلا، حصلت البرتغال على الكثير من الفرص، خصوصا في أواخر المباراة سجل منها رونالدو هدف الفوز، لكنه أهدر عددا كبيرا منها في الدقائق العشر الأخيرة كانت كفيلة ربما ببلوغ بلاده الدور الثاني لو ترجمها، خصوصا بعد خسارة الولايات المتحدة أمام رجال لوف.


وتابع رونالدو: "علمنا بأنه كان يتوجب علينا تسجيل 3 أهداف، شرط أن تسجل ألمانيا هدفين. في النهاية فازوا بهدف واحد، وكان يجب أن يفوزا بأربعة أهداف. لم يكن الأمر ممكنا".


وواصل أفضل لاعب في العالم لعام 2013: "لقد قدمنا كل ما لدينا، لكننا كنا ندرك أن مهمتنا معقدة، لكن ما يبقى هو الانطباع بأن الأمر كان ممكنا نتيجة الفرص التي خلقناها خلال المباراة. نحن نخرج مرفوعي الرأس. حاولنا أن نقدم أفضل ما لدينا. لم ننجح في ذلك".


لكن لا يمكن لرونالدو الحديث عن تقديمه مع رفاقه أقصى ما لديهم بعد ساعات قليلة على التصريح المحبط تماما للمعنويات والذي قال فيه بعد التعادل الصعب للغاية أمام الأميركيين (2-2) إن تشكيلة منتخب بلاده "محدودة".


وتابع رونالدو (29 عاما) الذي اكتفى بثلاثة أهداف في ثلاث مشاركات في النهائيات: "يجب أن نكون متواضعين ونعرف ما بمقدورنا القيام به. حاليا هناك منتخبات كثيرة أفضل منا وتملك لاعبين أفضل. نحن فريق متوسط ربما. سأكذب لو قلت إننا من بين أفضل المنتخبات العالمية. لدينا حدود وإصابات. كانت لدينا تشكيلة محدودة جدا".


ما هو مؤكد أن الجيل الحالي لن يتمكن من قيادة البرتغال إلى ما حققه جيل اوزيبيو عام 1966 (المركز الثالث) وجيل لويس فيغو عام 2006 (المركز الرابع).


وفشل رونالدو مرة أخرى في فرض سطوته على المسرح العالمي وفي خطف الأضواء بعد أن نجح في تحقيق هذا الأمر في الملاعب الإنجليزية والإسبانية وعلى المسرح الأوروبي.


وكان رونالدو يدرك حجم المسؤولية الملقاة عليه والصعوبة التي كانت تنتظره، وهو تذوق مع منتخب بلاده شدة المنافسة اعتبارا من التصفيات عندما اضطر البرتغاليون لخوض الملحق الأوروبي من أجل التأهل إلى النهائيات على حساب السويد (4-2 بمجمل المباراتين بينها أربعة أهداف لمصلحة رونالدو).


أراد رونالدو الدخول في نادي لاعبين كسبوا معركة الأندية وتعملقوا أيضا مع منتخبات بلادهم، مثل الفرنسي زين الدين زيدان الذي توج بطلا للعالم عام 1998 بعد أن تألق في صفوف فريقيه الكبيرين يوفنتوس الإيطالي وريال مدريد، والهولندي الطائر يوهان كرويف الذي ألهب ملاعب ألمانيا الغربية في مونديال 1974 قبل أن يخونه الحظ في النهائي أمام البلد المضيف، لكن "سي ار 7" خرج مجددا وهو يجر خلفه ذيل الخيبة التي اختبرها في 2010 أيضا حين ودع ورفاقه من الدور الثاني.

عدد مرات القراءة:1089

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية