افتتاح سوق لبيع وشراء النساء في سوريا ، تحت مسمى "جاريات"/ مما جعل  الناس بين فرح بذلك وبين معارض .

واشعلت الصورة خلاف حاد كبير في العالم العربي ومنها  اليمن حيث تمنى البعض شراء جميلات سوريات على اساس الجواري بينما اعترض البعض واعتبرذلك اختطاف وانتهاك.

يوسف احمد الصنعاني قال اما انا لا ارى اي شي عيب في ذلك مدام بشارالاسد هو السبب لانه لم يسلم السلطة وهذه الجواري غنيمة اذا كان من نظام بشارالاسد

اما صالح ياسين من ابناء تعز فيقول ان نظام بشارالاسد كان نظام قويا وكان العيش في سوريا اجمل ..وكانت سوريا لا تشتري القمح بل تزرعة  ورغم  ذلك فان الاخوان المسلمين جعلوها بحيرة من القتل والدماء ..فاذا كان نظام بشارالاسد فيه سلبيه فتم خلق بحار ا من السلبيات بعد ربيع 2011 ولايمكن ان نقول انهم مسلمون من يقتل الناس بهذه الطريقة ويجعل النساءسبايا وهن مسلمات غير انه من اسرائيل وعملاء له ..فمن يعالج من منكر بامكر منهم........ كيف يريدني ان اجعله حاكما

الصورة في حال صدقت فان نظام بشار الاسد لم يكن سلبيات سوى خيط في ابره بينما سلبيات معارضية بحر من الجهل والتخلف وضرب لتعاليم الاسلام
وتبين الصورة نساء وقد لبسن عباءات سوداء، وعلي وجوههن قماش شفاف تظهر منه وجوههن، بينما أياديهن مكبلة بحبل يربطهن بعضهن ببعض، ويقف بجوارهن شخص يحمل سيفا..!!
اثير كثير من النقاش حول الصورة علي مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك ، تويتر"، فالبعض رفض تصديق الصورة رفضا باتا، وقال أنها صور من أعمال درامية ولا وجود لها علي الإطلاق. وكان الرد أن الخلفية للصورة تبين أنها ليس عمل درامي حيث تظهر المباني الحديثة.
البعض الأخر قال انها لنساء شيعيات في العراق وليس سوريا، ولكن رد علي هذه النقطة بان نساء الشيعة لا يستخدمون النقاب.
البعض أكد علي وجود الصورة وعلي ان بيع وشراء الجواري لا يخالف الشريعة الإسلامية، وقالوا أن جبهة النصرة وداعش طبقا الشريعة الإسلامية، من وجهة نظرهم المتشددة .