اكدت مصادرلــجريدة "اوراق" الالكترونية، ان احد الدول العالمية، وجهت دعوة للرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح بتلقى لحضور تكريمه بجائزة سلام دولية كونه سلم الحكم في اليمن بطريقة سلمية وبانتخابات مبكرة، كما لم يحدث أي انقلاب كما روج له معارضيه ضد خلفه الذي كان نائبة 20 عام الرئيس الانتقالي عبده منصور هادي.

الخبر بالنسبه لمعارضية، جريمة، بحق شهداء جرائم جمعة الكرام ، والقاع وتعز والحراك والحوثيين وووالخ، بينما لمؤيدية هو مفرح ، فهم برون انه يستحق جائزة نوبل، كون اليمن حاليا موحد، والطرقات والبنى البتحتيها والاستثمارات وانتشارالصحافة والتعليم  والحرية وان وجدت سلبيات كلها في عصره كما انه وقع المبادرة  وهوحاضر الان كرئيس سابق  ينافس سياسيا كما هوحال اوروبا.. ومن كان نائبة اصبح رئيسا...

 وكشفت جــــريدة "عــكاظ"السعودية وعن الزميل احمد الشميري، وعن مصادر مقربة من الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، عن جائزة دولية ستمنح للرئيس السابق على دوره في الجنوح باليمن نحو السلم وتسليمه للسلطة بشكل طوعي، مبينا أنه وعقب استكمال العلاج في المملكة سيتوجه إلى إحدى الدول الثلاث ماليزيا وإيطاليا وأمريكا لاستلام الجائزة.

ورفض المصدر الكشف عن طبيعة الجائزة والجهة التي ستقدمها له قائلا «الجائزة سيتسلمها صالح أثناء جولته التي ستبدأ عقب انتهاء فترته العلاجية في الرياض، وتأتي الجائزة كاعتراف بدوره في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن وصناعة مناخ سياسي ديمقراطي تفتقر إلى مثله دول العالم».