توقف موقع الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح عن إدخال الأخبار الخاصة بتحركاته ، منذ توقفه في يوم 24/ 12/ 2012.،إلى  لحظة كتابة الخبر، منذ نشاءه في مطلع القرن الواحد والعشرين، حيث لم يتوقف حتى حينما تم محاولة اغتياله وهو يصلي في يوم الجمعة جامع الرئاسة عام في الثالث من يونيو 2011.، وحتى وقت رحلاته العلاجية.

ويمتلك الرئيس صالح والذي يطلق عليه حاليا"بالزعيم"جيشا من الإعلاميين ذات الكافأت العالية، واغلبهم مؤيديه له، غير ان هناك سخط من قبل بعضهم على القائمين بإدارتهم الحاليه، حيث لا ينفق عليهم مبالغ تحفيزيه، كما هي أصول كشوفات الرواتب والتحفيزات،التى ترفع، حيث ما يصرف اقل مما يرفع في الكشوفات، كفساد مالي.

وقال بعضهم "لجريدة"اوراق" الالكترونية،ان حبهم لصالح هومن يجعلهم يصبرون على البقاء في الحزب والعمل ولاجل عيون من يصفونه بالزعيم، ولايريدون ان يكونوا حسب الوصف اليمني ( بياعين كما باع بعض من كانوا يطبلون له في القنوات والصحف وباعوه وقت شدته عام 2011)، مؤكدين انه هناك من لايزال يكذب عليه ويوهمه بحبه!!!

وعن مسؤولية إدارة موقع الرئيس السابق قالت مصادر أخرى انه تم تكليف السيد طارق الشامي بصفة مسؤلا في الدائرة الإعلامية، لكن الشامي أكد "لجريدة"أوراق "الالكترونية ان المسؤولية حاليا للدائرة الإعلامية لحزب المؤتمر طالبا في الوقت ذاته من الجريدة الاتصال بالدائرة الاعلامية لأخذ التوضيح .

ملاحظة :

تم انزال بقية الاخبارفي الموقع بعد نصف ساعة من نزول خبرجريدة اوراق، وبعد ابلاغ  طارق الشامي، واخرون في مكتب الرئيس صالح