كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - العثور في براز الإنسان القديم على أدلة تكشف سبب انهيار حضارة المايا

- العثور في براز الإنسان القديم على أدلة تكشف سبب انهيار حضارة المايا
الأحد, 11-يوليو-2021
أوراق برس من RT -

 أظهرت عينات من البراز القديم، في دراسة جديدة لحضارة المايا في أمريكا الوسطى، كيف تباين حجم سكان هذا المجتمع بشكل كبير استجابة لتغير المناخ المعاصر.


وحدد الباحثون أربع فترات متميزة من تغير حجم السكان كرد فعل لفترات جافة أو رطبة بشكل خاص، والتي لم يتم توثيقها جميعا من قبل: 1350-950 قبل الميلاد، 400-210 قبل الميلاد، 90-280 م و730-900 م.

ويقول عالم الكيمياء الجيولوجية الحيوية بنيامين كينان، من جامعة ماكجيل في كندا: "يجب أن يساعد هذا البحث علماء الآثار من خلال توفير أداة جديدة للنظر في التغييرات التي قد لا تظهر في الأدلة الأثرية، لأن الدليل ربما لم يكن موجودا على الإطلاق أو ربما تم فقده أو إتلافه منذ ذلك الحين".وبالإضافة إلى ذلك، تظهر أكوام الفضلات أن مدينة إيتزان (غواتيمالا الحالية)، كانت مأهولة قبل 650 عاما تقريبا مما اقترحته الأدلة الأثرية سابقا. وهذه معلومات كثيرة يمكن الحصول عليها من فضلات الإنسان.


وتابع: "الأراضي المنخفضة للمايا ليست جيدة جدا للحفاظ على المباني وغيرها من سجلات الحياة البشرية بسبب بيئة الغابات الاستوائية."


وتستخدم هذه الدراسة طريقة تحليل جديدة نسبيا تسمى fecal stanols، تتضمن مراقبة مادة الستانول، وهي جزيئات عضوية موجودة في براز الإنسان والحيوان يتم حفظها في طبقات الرواسب تحت البحيرات والأنهار أحيانا لآلاف السنين.


ويمكن لتركيزات هذه الستانولات بمرور الوقت، كما هو موضح بطبقات الرواسب، أن تقدم للباحثين أدلة حول التغيرات السكانية التي يمكن أن تدعمها السجلات التاريخية الأخرى.


وحتى الآن، ثبت أن الستانول هو مؤشرات دقيقة لعدد الأشخاص الذين يعيشون في مكان معين في وقت ما.

ثم تمت مطابقة هذه النتائج مع البيانات المناخية التاريخية، بما في ذلك الأدلة على هطول الأمطار (أو عدم وجودها) ومستويات حبوب اللقاح (التي تشير إلى الغطاء النباتي) التي تُركت في السجل الجيولوجي.وهنا تم استخراج الستانول من بحيرة قريبة من موقع إيتزان، ووقع قياسها وإضافتها إلى المعلومات المتوفرة بالفعل للخبراء عن المنطقة على مدى آلاف السنين الماضية، بناء على الاكتشافات من الحفريات الأثرية التقليدية.


ووجد الباحثون بعض الارتباطات، ولكن أيضا بعض التحولات السكانية الجديدة في الطبقات القديمة من بقايا البراز.


ويقول عالم الكيمياء الجيولوجية الحيوية بيتر دوجلاس، من جامعة ماكجيل: "من المهم أن يعرف المجتمع عموما أن هناك حضارات قبلنا تأثرت وتكيفت مع تغير المناخ. ومن خلال ربط الأدلة على تغير المناخ والتغير السكاني، يمكننا أن نبدأ في رؤية صلة واضحة بين هطول الأمطار وقدرة هذه المدن القديمة على الحفاظ على سكانها".

وهناك أيضا نقاط عندما لا تتطابق أوقات ارتفاع عدد السكان المعروف في إيتزان مع حجم ستانول البراز المستعاد.وكان الفريق أيضا قادرا على استخدام السجل البرازي لتحديد الارتفاع السكاني في وقت قريب من هجوم عام 1697م من قبل إسبانيا على آخر معقل للمايا في منطقة مجاورة، ويفترض أنها حركة لاجئي الحرب، والتي لم يوثقها المؤرخون حتى هذه النقطة.


ويعتقد الباحثون أن هذا قد يكون بسبب استخدام البراز البشري من قبل مجتمع المايا كسماد للمحاصيل، وهي وسيلة لمواجهة تدهور التربة وفقدان المغذيات في أراضيهم الزراعية.


ويمكن تقييم كل هذا من بقايا البراز المتبقية منذ آلاف السنين، ما يدل على أن طريقة التحليل هذه يمكن أن تكون جزءا مفيدا من مجموعة أدوات العلماء عندما يتعلق الأمر بتتبع التغير السكاني منذ العصور القديمة.


المصدر: ساينس ألرت

عدد مرات القراءة:5352

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية