- افتتح يوم السبت 20 / شعبان / 1434 هـ 29 / 6 / 2013 م بعد صلاة العشاء الملتقى الشبابي الاول بجامع الشيخ / عبد الكبير بن عبد الحق حيث بدأ الملتقى باتصال هاتفي من الحبيب أبي بكر العدني بن علي المشهور، حيث بدأ كلمته بالحديث النبوي ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) وقد أوصى الجميع بتقوى الله كما أشار الى تشجيع الشباب على تعلم الحرف والمهن وإلى الاستفادة من الدورات الصيفية المقامة.
افتتح يوم السبت 20 / شعبان / 1434 هـ 29 / 6 / 2013 م بعد صلاة العشاء الملتقى الشبابي الاول بجامع الشيخ / عبد الكبير بن عبد الحق حيث بدأ الملتقى باتصال هاتفي من الحبيب أبي بكر العدني بن علي المشهور، حيث بدأ كلمته بالحديث النبوي ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) وقد أوصى الجميع بتقوى الله كما أشار الى تشجيع الشباب على تعلم الحرف والمهن وإلى الاستفادة من الدورات الصيفية المقامة، كما شكر القائمين على هذا الملتقى الذي يعود بعائد الافادة والاستفادة.
بعدها ألقى الأستاذ مهران عبدالواحد كلمة أوضح فيها الغرض من الملتقى وما هو الدور الذي ينبغي أن يتحلى به كل شاب مسلم كما أكد على أهمية الاستفادة من عمارة الأوقات الطاعة والعمل الصالح.
بعدها بدأت أولى المحاضرات التي تم تحضيرها لهذا الملتقى ألقاها الاستاذ صادق تحت عنوان: الشباب بين منهج الهداية ومنهج الغواية، وتطرق من خلالها إلى توجيه الشباب إلى التخلق والتحلي بالأخلاق الحسنة التي تعود على الإنسان بالنفع في رضاء الخالق جل وعلا ورضاء النبي صلى الله عليه وسلم.
الجدير بالذكر ان فعاليات الملتقى ستتواصل ولمدة أسبوع كامل وتتخله عدد من المحاضرات والفعاليات لعدد من المدرسين برباط التربية الإسلامية بمدينة عتق.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
