تعرفت على الاستاذ القدير يحيى صالح منذ عام 2011 بواسطة الاخ الزميل يحيى العابد.
منذ لك الوقت تعرفت عليه كثيراً حتى تحول من صديق ثم " اخ" ويمكن افضل من" اخ"، وجربته في موقف كثيره، منها حول نشر مواضيع ضده فيها هدف ظاهره الهجوم وباطنه ايصال رساله لصالحه، كان يفهما بينما بعض محبيه يهاجموني .. والخ ...
خضنا تحارب في مواجهة خصوم ... الوطن...
وجدته ورث من عمه الكثير...
لما اتذكر مواقفة وما تعرض لها من هجوم اعلامي وغدر رفقاء ..وكيف تعامل معها ارى فيه شبيه الزعيم صالح ...
يبتكر الموضوع السلمي للمواجهة سياسيات صحافيا ... وينتهي بالنجاح...
يمتلك القوة الرباعية التي تجعله منتصرا ًهي "الصبر الطويل" و"الوفاء وعدم الخيانة "والصمود والتحدي" ....و"السماحة وعدم الحقد"
يحب الشجر كثير وزراعتها والاهتمام بها كما يتهم بأبنائه ..كعمه تماما
هو صاحب فكرة حزام صنعاء الاخضر ..وكان كل عيد شجرة يختار مدارس لزراعة الاشجار وايضا طرقات ومن يزرع الشجر "لتعيش" ويهتم بها لا يمكن ان يكون "خائنا" غدارا "يحب ازهاق النفس بدون حق الا دفاعا عن العرض والارض... لان يجي الحياة للأخرين ومنها الشجر
اعتبره صحافي وعسكري وامني ورياضي وثقافي
يناقشك بهدوء وابتسامه في اي موضوع تناقشه فيه ...
حتى الاشاعات التي غالبا ما تحاول النيل منه وهي اشاعات طبيعية لرجل بحجم يحيى صالح ...لا يتهرب منها.
كان جبهه اعلامية خارج اليمن ولايزال لم يصمت ضد العدوان منذ عام 2015...
قصفت منازله في صنعاء مع من السفر لبعض الدول ..حقدا لمواقفة في لبنان ضد العدوان و التي تظهره وكأنه في اليمن(شاهد الفيديو وسترى بعض نشاطاته )
كل عام وانت بخير... صديقي واستاذي يحيى صالح ..تلميذك طاهرحزام
من اخبارالتشجير2010...
دشن الأستاذ يحيى محمد عبد الله صالح- رئيس ملتقى الرقي والتقدم- اليوم الثلاثاء المرحلة الثانية من حملة تشجير نقاط مرور ومداخل أمانة العاصمة صنعاء، والتي تم خلالها غرس (400) شجرة على امتداد مدخل العاصمة من نقطة "يسلح"، وإحاطتها بأقفاص حماية، وإيلاء رعايتها للمواطنين من أصحاب المحلات والبيوت، في أول تجربة شراكة مجتمعية يتفذها الملتقى على طريق تحسين جمالية العاصمة، وتوسيع المساحات الخضراء، وحماية البيئة.
وفي تصريح صحفي على هامش حملة التشجير، أكد الأستاذ يحيى محمد عبد الله صالح: أن تنفيذ المرحلة الثانية من الحملة يتم برعاية من شركة اتصالات الموبايل (MTN)، وبالتنسيق مع ملتقى الرقي والتقدم، ومجلس شباب أمانة العاصمة صنعاء، والمجلس المحلي لمحافظة صنعاء.
وثمن يحيى صالح دور شركة "أم تي أن" على رعايتها للفعالية، ودعمها للكثير من المشاريع في اليمن، معرباً عن أمله بأن تحذو بقية الشركات والمجالس المحلية حذو "ام تي ان" وأمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، مؤكداً أهمية شراكة القطاع الخاص مع المؤسسات الرسمية، لما من شأن ذلك أن يصب في مصلحة الوطن، داعياً إلى التكامل بين القطاع الخاص والرسمي.
من جانبه، قال مالك بسام الكوسا- نائب المدير العام التسويقي لشركة "أم تي أن": أن الشركة دابت على تقديم المبادرات إنطلاقاً من تطلعها إلى خدمة المجتمع والسمو به إلى الأفضل عبر شراكة عملية مع القطاع العام..
وأشار إلى أن رعاية الشركة لحملة التشجير جاء بعد عدة سنوات من المساعدة المتواصلة التي تقدمها الشركة لبعض الخدمات، وكذلك بعد 21 يوماً من المشاركة في محو الامية لـ200 صف، وكذلك دعم حملة مكافحة الملاريا، وغيرها من المبادرات.. واليوم نتطلع بهذه الفعالية إلى لعب دور في إزدهار المجتمع بالخضرة من اجل تنقية البيئة، نظراً لأهميتها في مجتمعاتنا وانعكاس أثرها على حياتنا الانسانية.
وتابع قائلاً: من هذا المنطلق جئنا، والتقينا بالاستاذ يحيى محمد عبد الله صالح في ملتقى الرقي والتقدم لتشجيع هذه المبادرة، ونحث الشركات الخاصة على الاسهام في التنمية والمساعدة في بناء المجتمع سوياً.
عبد الغني جميل- وكيل محافظة صنعاء- أعرب بدوره عن عظيم شكره لشركة "أم تي أن" على تعاونها في حملة التشجير، كما شكر رئيس ملتقى الرقي والتقدم على دعمه لهذا المشروع الذي يعد من أحد أهداف الملتقى، واصفاً إياه بأنه الشخصية الوطنية التي أصبحت نجما ساطعا في سماء الوطن، وخارج الوطن، من خلال كفاءته في توليه المهام وغزارة عطائه للوطن والانسانية بشكل عام..
وأشاد وكيل محافظة صنعاء بمبادرات الأستاذ يحيى محمد، وأثرها الكبير في تعزيز الشراكة الوطنية بين مؤسسات الدولة، ومؤسسات المجتمع المدني، معتبراً إيلاء رعاية الأشجار التي تم غرسها إلى المواطنين هي أحد اشكال التفعيل الايجابي لدور المواطن والساحة الشعبية في تنمية الحياة اليمنية، باعتبار أن اليمن وطن الجميع، ومسئولية الارتقاء به هي مسئولية الجميع أيضاً.
جدير بالذكر أن فعالية اليوم، التي شارك فيها حشد كبير من الشباب والشابات من مجلس شباب أمانة العاصمة صنعاء، جاءت بعد زهاء الشهرين والنصف من إطلاق ملتقى الرقي والتقدم للحملة، وتدشين مرحلتها الأولى في نقطة "خشم البكرة" في 19 أبريل 2010م.. والتي تخطط إدارة الملتقى لاطلاق مراحل أخرى منها، في إطار- ما يبدو- تطلعاً لتعميق ثقافة الغرس والبناء في المجتمع بدلاً من مواريث التخريب!!