نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - «السوق السوداء»... البديل الوحيد لليمنيين في ظلّ الحصار

- «السوق السوداء»... البديل الوحيد لليمنيين في ظلّ الحصار
الخميس, 25-فبراير-2016
أوراق برس من صنعاء -

يستغرب اليمنيون انتشار السوق السوداء في طول البلاد وعرضها لبيع المشتقات النفطية، على الرغم من الأزمة الحادة التي تتعرّض لها وعدم توافرها باستمرار في المحطات.

ومع اشتداد الحصار، واستهداف العدوان السعودي لآبار النفط، تضاعفت معاناة المواطنين في كل أنحاء اليمن، حيث وصل سعر الصفيحة (الغالون) الواحدة، في ذروة الأزمة وندرة المادة، إلى 25 ألف ريـال يمني (نحو 117 دولاراً أميركياً)، وهو ما أثّر تأثيراً مباشراً في حياةِ المواطنين وأعمالهم التي تعتمد في مصدر دخلها على المشتقات النفطية. وتدهورت الحالة الاقتصادية لدى الكثير من العائلات. كذلك شُلّت تماماً حركة «البوفيات» والمحالّ التجارية وسائقي الباصات وسيارات الأجرة وغيرها.

ومن خلال متابعة القضية ميدانياً، يتبيّن أن من يقومون بتوفير المشتقات النفطية للباعة المتجولين على الأرصفة، هم التجار الكبار، والمتنفذون، ومحطات الوقود التي تبيع الكميات الأكبر لتجار السوق السوداء، سواء تلك القادمة عبر البحر أو من جولة «عمران»، التي تزوّد بائعي المشتقات في أمانة العاصمة، هذه الأسباب وغيرها فاقمت الأزمة. ورداً على سؤال عن موقف وزارة النفط والمعادن ممّا يحدث في الشارع، أوضح مصدر في الوزارة تحفّظ عن ذكر اسمه، أن الوزارة لا يمكن أن تكون طرفاً في بيع المشتقات النفطية من السوق السوداء. وعما إذا كان هناك مقارنة بين أسعار السوق السوداء والسعر الرسمي للدولة، أكد المصدر أنه لا مجال للمقارنة أبداً، لأن الدولة لا تزال ملتزمة التسعيرة الرسمية للـ«غالون» الواحد فئة 20 ليتراً، ويبلغ سعره وفق التسعيرة الرسمية 2800 ريـال، أي نحو 13 دولاراً، بينما وفق سعر السوق السوداء يبلغ 6000 ألف ريـال، أي ما يعادل 28 دولاراً. ويأتي هذا التفاوت الكبير بين السعرين في ظل ما تعانيه العملة المحلية.

وكشف المصدر عن أن انتشار السوق السوداء يسبب للدولة خسارة فادحة ويلحق ضرراً كبيراً بالعملة الوطنية، ما ينتج منه عجز كبير لدى البنوك الوطنية، ويجعلها غير قادرة على سداد التزاماتها تجاه موظفي قطاع الدولة، يضاف إلى ما تقدم ما يمكن أن ينجم عن ذلك من عمليات سحب العملة الوطنية وتهريبها إلى الجهات التي تدعم «باعة السوق السوداء»، حيث لا تُورَّد إلى البنوك الرسمية للدولة.

وحول ما إذا كانت الجهات الأمنية تكافح عمليات السوق السوداء في ظل ما يحدث، أوضح مصدر أن من الصعوبة بمكان ملاحقة المسؤولين عن عمليات السوق السوداء لكون الأمر بات خارج السيطرة، وبات توسع السوق السوداء على شكل كبير، بالإضافة إلى أن المواطن لم يعد يجد حاجته من المشتقات النفطية إلا من السوق السوداء، لأنه حينما تُضَخ الكمية في محطات الوقود، سرعان ما تنفد هذه الكمية بعد أن يصطف المواطنون في طوابير طويلة، قد لا يصل الدور فيها إليهم جميعاً، ما يدفعهم إلى اللجوء إلى السوق السوداء، كبديل وحيد لتوفير احتياجاتهم في الوقت الراهن. 


المصدر : الأخبار

عدد مرات القراءة:1261

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية