شكا عدد من المواطنيين في مدينة باجل لاوراق برس من قيام محطات الوقود ببيع كميات البترول الموزعة لهم من شركة النفط خلال اليوميين الماضيين للسوق السوداءمع توطى المراقبيين مقبل منحهم حق بن هادي.(رشوة السكوت)
واضاف البعض ان بعض المحطات تم توزيع لها بتنرول مايقراب30ألف لتر لكنهم باعوا خمسة ألف لتر بينما ذهب الباقي للسوق السوداء مع تواطئ واضح من قبل لجان المراقبة التىتكتفي من اجل الموافقةى على هكذا فساد مقابل مائة لتر، وبعضهاصرف لها لكنها لم توزع رسميا حتى جالون بشهادة السيارات الموقفة امامها كمحطة السحاري ، بل بيعت للسوق السوداءالمسؤل عليها ثلاثة من التجار المعروفين بباجل
واضاف البعض ان الغريبة قياممحطات شركة النفط الواقعة في الخط الدائري ببيع مايزيد عن 20ألف لتر للسوق السوداء بينما يحرم اصحاب الدراجات النارية ةهم الاغلبية في باجل من البترول الحكومي بينما السيارات لاتزال اغلبها منتظرة ولا تعرف ان البترول يباع للسوق السوداء من خلف الكواليس في فلم فساد لم يتوقف منذ العدوان السعودي على اليمن.
والغريب ان شركة النفط لاتوزع الكشوفات لمدينة الحديدة ومديرياتها مما يسهل على محطات النفط البيع في السوق السوداء