بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ..4 حكايات من مذكرات «مبارك» عن النكسة: كتبها بأمر «السادات» ومَنع نشرها بعد اغتياله...

- اوراق برس ..4 حكايات من مذكرات «مبارك» عن النكسة: كتبها بأمر «السادات» ومَنع نشرها بعد اغتياله...
الخميس, 03-سبتمبر-2015
أوراق برس من صنعاء -

 «اختلف معه سياسيا ما شئت، حاكمه على فترة حكمه التي انتهت بمؤامرة أو بجزاء عادل كما تحب، ولكن لا تنسى أن التاريخ لا يسجل احداثه بشكل انتقائي متحيز، بل يسرد في صفحات أيامه التي يسجلها يوما بيوم وساعة بساعة وموقف بموقف، بطولات وهزائم، اخفاقات ونجاحات، خير وشر، فالتاريخ يعلم أنه يوثق مسار بشرية لها ما لها وعليها ما عليها.»


بتلك الكلمات قدّم الصحفي الراحل عبد الله كمال، كتابه «كلمة السر» عن مذكرات محمد حسني مبارك، في الفترة بين 5 يونيه 1967، وحتى 6 أكتوبر 1973، وسجل تلك المذكرات الإعلامي محمد الشناوي عن «مبارك» عندما كان نائبًا لرئيس الجمهورية بعد الحرب، لكنه لم يفصح عنها لأسباب غير معروفة، طيلة أكثر من 35 عاما، حتى وصلت إلى يد كريم حازم الشناوي، حفيد محمد الشناوي، فقدمها «كمال» في كتابه الذي صدر عن دار نهضة مصر في سبتمبر 2013، أي بعد ثورة يناير، وانتهاء عهد مبارك.


يتناول «مبارك» في مذكراته الوضع ما بين نكسة 1967 وحتى نصر 1973، وهو هُنا يتحدث من مُنطلق رجل عسكري كان فردًا من القوات المسلحة طوال تلك الفترة، وقائدا للضربة الجويّة في معركة الانتصار، وتناول «مبارك» في ما يقارب 8 صفحات أحلام وتوجهات إسرائيل في تلك الفترة، بينما أوجز في صفحة واحدة الحديث عن ساعة الصفر في حرب أكتوبر، واكتفى في 4 صفحات بتناول دور الضربة الجوية، من جملة كتاب مكوّن من 35 ورقة، بينهم 13 ورقة فقط هي مذكرات مبارك، والباقي تقديم كتبه عبدالله كمال، يحكي فيه عن رحلته للوصول لهذه المذكرات، وغيرها.


كانت تلك المذكرات بتوصية من الرئيس «السادات» لـ محمد الشناوي، بأن يجلس مع «مبارك» في جلساتٍ مكثفة، لنقل مذكراته عن تلك الفترة، والتي قد نوجزها في نقاطٍ محددة، ورغم هذه التوصية، إلا أن اغتيال السادات في أكتوبر عام 1981، أنهى تماما فكرة نشرها، دون إبداء أسباب واضحة، لتحفظ طي الكتمان داخل أدراج مكتب الشناوي، طوال فترة حكم مبارك للبلاد.

ح85فبقه

4. الحرب النفسيّة – آثار الهزيمة

يحكي «مبارك» أن من عوامل الحرب النفسيّة بعد النكسة، مدى الإحباط والانكسار الذي أصاب الشعب المصري بعد انهزام «أكبر قوة جويّة شاربة في الشرق الأوسط»، كما كانت القيادة المصرية تصرح دائمًا، زادها حكايات الجنود المنهزمين الذين قطعوا سيناء على أقدامهم، تعبث بهم طائرات العدو في السماء، بعد أوامر الانسحاب الغير منظم، وما زاد الاحتقان أخيرًا هو؛ كما يسرد الرئيس الأسبق «تلك الأعداد الهائلة من أبناء مصر –سكان مدن القناة- الذين تحولوا مع تصاعد العمليات القتالية على جبهة السويس إلى مُهجرين، موزعين في معظم مدن مصر وقراها، وما حمله معهم هؤلاء الإخوة من قصص العدوان الإسرائيلي المتغطرس، والذي كان طيران إسرائيل يمثل رأس الحربة في عملياته».

95كلفق

3. الحرب النفسيّة – الإعلام الإسرائيلي


كان من العوامل الرئيسية في حرب إسرائيل النفسيّة التي تلت النكسة، هو الإعلام الإسرائيلي وترويجه لضربة 67 الجويّة والتي عُرفت فيي الملفات السريى لوزارة الدفاع الإسرائيلي باسم «طوق الحمامة»، وكيف عظّم إعلامهم فيها، وحقّر من قوة الجيش المصري، وزاد على ذلك بقصص بطوليّة إسرائيليّة من المعركة، رغم أن ما حدث في 5 يونيه هو مجرد استغلالًا لظروف معينة، يقول «مبارك»: «كنا كعسكريين نعرف جيدًا على الطبيعة –دون تأثر بعوامل التحامل أو التحيز الوطني ضد عدونا، أو لصالح قواتنا المسلحة- أن ما حدث في 5 يونية ليس معجزة مطلقًا، ولا هو خارقة من الخوارق التي تستحيل مجاراتها أو اللحاق بها، وكانت القيادة العسكرية المصرية تعرف أن ما حدث في 5 يونية، مجرد استغلال جيد لظروف معينة وجدى على جانبي جبهة الصراع، وهو أمر لا يشكل عبقرية عسكرية».


يقول «مبارك»: «من الحقائق المسلم بها في الفكر العسكري قديمه وحديثه، أن العدو الذي ينجح، عن طريق الحرب النفسية في نشر الفزع في صفوف المدنيين على الجهة المعادية، ثم تصعيد هذا الفزع، إلى احتقار للجيش الوطني والسخرية منه وعدم الثقة به، يضمن في النهاية النصر الكامل والساحق لقواته عند أول مواجهة له مع الخصم الذي نجح في تدمير معنويات شعبه».

كخهلق

2. الحرب النفسيّة – تصريحات قادة إسرائيل

يتكلم «مبارك» أيضًا عن تصريحات القادة الإسرائيليين التي أصابتها «حمى الغرور» -كما وصف-، منها تصريح رئيس الأركان ديفيد أليعازر «البحر الأحمر قد أصبح بفضل الطيران الإسرائيلي ذراع إسرائيل الطويلة القوية إلى بحيرة إسرائيلية، وعلى العرب جميعًا أن يوطنوا أنفسهم على هذا كأمر واقع يتصرفون على ضوئه»، ثم تصريح حاييم بارليف، صاحب فكرة «خط بارليف» عندما قال «أقول باختصار إذا استأنفت مصر القتال، فإن إسرائيل لن تخسر موقعًا واحدًا».




ثُم يأتي تصريح موشي ديان أن «مصر لن تحارب قبل عشر سنوات إذا هي فكرت في الحرب فعلًا»، كانت لكل تلك التصريحات من الجانب الإسرائيلي وقع سلبي داخل المجتمع المصري، كان من شأنه أن يعطي الجانب الإسرائيلي خطوة للأمام في حربها النفسيّة على مصر.

باهثكع

1. ساعة الصفر – الخطة «صِدام»

يسرد قائد الضربة الجويّة تفاصيل ساعة الصفر، يقول «في الساعة الثانية من بعد ظهر السادس من أكتوبر عام 1973، وتنفيذًا لأمر القائد الأعلى الرئيس السادات، عبرت مائتان وعشرون من طائراتنا القاذفة الثقيلة، والقاذفة، والقاذفة المقاتلة، عدا طائرات الحماية المدنية والاعتراض.. عبرت كلها في ثانية واحدة –وطبقًا للخطة “صِدام”- الخط “س” في نفس اللحظة، لتنطلق بعده إلى مواقع العدو شرقي القناة.. كي ترد له الدين الذي فاجأها به منذ ستة أعوام في الخامس من يونية عام 1967».

يُكمل «وفي الثانية والثلث –وبعد مضي عشرين دقيقة تقريبًا، كنت في غرفة العمليات أستقبل التمام من مختلف القواعد الجوية، لكي أعيد إبلاغه في نفس اللحظة للقائد الأعلى في غرفة العمليات المركزية، لقد نجحت الضربة (صِدام) في تحقيق أهدافها ضد العدو بنسبة 95% ولم تتجاوز خسائر قواتنا الجوية في هذه العملية المركزة نسبة 1% فقط».


يجيب «مبارك» في نهاية مذكراته عن سؤالٍ طرحه في البداية وهو «لماذا هذا الكتاب؟»، فيرجع السبب إلى أنه مثلما قامت وسائل الإعلام الإسرائيلي بالتهويل الأسطوري لضربة 5 يونية 1967، لدرجة كانت تهدم البناء النفسي للإنسان المصري لولا صلابته فكان هذا الكتاب كما يقول «واجب نحو الطيار المصري المقاتل الذي كتب خاتمة سعيدة ومشوقة لملحمة بدأت بداية حزينة في 5 يونية 1967، أن يعرف أهله وذووه، ماذا فعل لهم ومن أجلهم.. في معارك السادس من أكتوبر».

53806882821

المصدرالمصري لايت
عدد مرات القراءة:1380

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية