بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  اوراق برس مجلة فرنسية تتسائل هل تغزوا فرنسا اليمن  وطالبت بمقاومة الرغبة

- اوراق برس مجلة فرنسية تتسائل هل تغزوا فرنسا اليمن وطالبت بمقاومة الرغبة
الخميس, 15-يناير-2015
أوراق برس من صنعاء -

إليكم ترجمة لمقال نشرته مجلة ذا ويك الأمريكية بقلم بيتر وبر، أحد كبار محرري المجلة الأمريكية والذي دعى فيه الرئيس الفرنسي إلى صرف النظر عن مجرد التفكير في غزو اليمن. ومن خلال متابعتي لتفاعلات عملية باريس، تفاجأت بعدم صدور أي بيان رسمي من الحكومة اليمنية حول منفذي العملية الإرهابية اللذان تلقيا تدريبات على السلاح من قبل تنظيم القاعدة في جزيرة العرب بحسب بعض التقارير صحفية.


وجدت أن أقرب مثل يمني ينطبق على قاعدة كولن باول "إذا كسرتها فأنت تملكها" هو "عجينتك وأنت متنها". 


ربما كان لدى فرنسا الآن رغبة في غزو اليمن. عليها مقاومة تلك الرغبة.


مجلة ذا ويك


كتب: بيتر وبر


ترجمة مهدي الحسني


أعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، وهو فرع التنظيم الإرهابي في اليمن الأربعاء مسؤوليته العملياتية والأخلاقية عن "معركة باريس المباركة". وما قصده زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب ناصر بن علي الآنسي ب"المعركة المباركة" هو قتل 10 رسامين ساخرين وضابطي شرطة بدم بارد، بالإضافة إلى المطاردة التي إستغرقت وقتاً طويلاً و أنتهت بمقتل المسلحين الفرنسيين شريف و سعيد كواشي اللذان تم إرسالهما من قبل تنظيم القاعدة في جزيرة العرب.


وبالمعايير الأمريكية فإن بيان كهذا يستدعي رد فعل.


لا يمكنك تجاهل جماعة تتباهى بإصدار أوامر قتل مواطنين وضباط شرطة، آليس كذلك؟ لكن ردة الفعل قد بدأت.كما فعلت الولايات المتحدة عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 الإرهابية، تتجه فرنسا نحو فرض قيود على الحريات المدنية وتشديد القوانين المتعلقة بالأمن. كما أن مجلس العموم الفرنسي صوت الثلاثاء بأغلبية ساحقة 488 مقابل 1 على مواصلة ضرب الدولة الإسلامية - وكان المسلح الذي نفذ الأسبوع الماضي هجوم إرهابي آخر في باريس على سوق خاص بالأغذية اليهودية قد زعم تحالفه مع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).


إن ضرب تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام يعد أمر منفصل - تقوم باريس بتوسيع المهمة التي تنفذها، ويشكل تنظيم الدولة الإسلامية تهديد أكير على فرنسا وجيرانها منذ أن سافر ما بين 3,000 - 5,000 مواطن أوروبي إلى سوريا والعراق للقتال مع الجماعة. لكن الرئيس الفرنسي الذي لا يتمتع بشعبية واسعة، فرانسويس هولاند، ربما لديه رغبة إنتقامية في توسيع تدخل بلاده في الشرق الأوسط من خلال غزو اليمن.


عليك هو وحكومته مقاومة رغبة غزو اليمن.


السبب الأول واضح جداً: فرنسا ليست بحاجة إلى هذا النوع من الصداع. اليمن تعيش حالة فوضى، في ظل وجود حرب أهلية مستعرة بين الحوثيين الشيعة الذين سيطروا على العاصمة وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب إلى جانب فصائل سنية أخرى.


إن غياب حكومة مركزية قوية أفضى إلى السماح لتنظيم القاعدة بحرية الحركة في أجزاء واسعة من البلاد - وهذا ما تنطبق عليه قاعدة بوتري بارن الشهيرة بحسب كولين باول (إذا كسرتها فأنت تمتلكها) *


فرنسا لا تريد "إمتلاك" اليمن. الولايات المتحدة بإلتزاماتها العسكرية في أفغانستان والعراق، بعد أكثر عقد من الحروب، تعد قصة تحذيرية - وجيش فرنسا يشكل جزء صغير إذا ما قورن بحجم الجيش الأمريكي - لكن على فرنسا أن تتذكر أيضاً تجربتها الطويلة الدامية مع الجزائر.


السبب الثاني هو أيضاً شيئء بإمكان فرنسا الإستفادة من تبعات أحداث الحادي عشر من سبتمبر في أمريكا: الإرهابيون يبحثون عن ردة فعل ويفضلون أكثر ردة الفعل المبالغ فيها. رئيس تحريرأحدى الصحف الصادرة في لندن، عبدالباري عطوان أجرى مقابلة مع أسامة بن لادن عام 1996, وفي كتابه الذي صدر عام 2008, القاعدة التنظيم السري، قال أن بن لادن يريد إستدراج الولايات المتحدة إلى شبكته. في 2007 قدم شرحاً إلى توني جونز عندما إستضافته شبكة ايه بي سي نيوز الأسترالية قائلاً:


"يبدو أن لدى أسامه بن لادن خطة إستراتيجية بعيدة المدى. قال لي شخصياً أنه لا يستطيع محاربة الأمريكان في بلادهم. لكن إن تمكن من إستفزازهم وإحضارهم إلي الشرق الأوسط والعالم الإسلامي، حيث يمكنه مواجهتم في منطقته، فإنه فعلاً سيلقنهم درساً. يبدو أن غزو العراق جاء ليحقق لأسامة بن لادن أمنيته."


قبل أن توجه فرنسا ضربة عكسية للقاعدة في اليمن أو أي مكان آخر، عليها أن تأخذ بعين الإعتبار أهداف تنظيم القاعدة في جزيرة العرب من عمل كهذا. ثم بعد ذلك تقوم بالعمل الذي يخدم مصالح فرنسا.


ترجمة مهدي الحسني


* قاعدة بوتري بارن الشهيرة لوزير الخارجية الأمريكي الأسبق كولين باول تقول "إذا كسرت، فأنت تمتلكها" وهي مأخوذة من لوحة تضعها محلات بوتري بارن الأمريكية على منتجاتها وتقرآ "إذا كسرتها عليك شراءها". لكن كولين باول قام بتحريفها لتصبح "إذا كسرتها فأنت تمتلكها" وقد قال هذا العبارة للرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الإبن عشية غزو العراق في إشارة منه لتحمل الرئيس بوش المسؤولية عن تبعات غزو العراق.


يشار الى  صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية  ذكرت أن الكثيرين داخل فرنسا باتوا يتجهون إلى اعتناق الإسلام، رغم مواقف حكومة باريس التي تتسم بـ «العدائية» في بعض الأحيان تجاه الديانة الإسلامية.


واستشهدت الصحيفة في طرحها هذا بما قاله بعض الخبراء من أن نسبة الفرنسيين الذين يعتنقون الإسلام سنويا قد تضاعفت خلال الخمسة والعشرين عاما الماضية، حتى وإن كانت أعدادهم لاتزال قليلة نسبيا بالنسبة لعدد سكان فرنسا.


ونقلت الصحيفة ـ في تحليل إخباري أوردته على موقعها على شبكة الإنترنت الاثنين عن ديديه ليزشي، المسؤول عن القضايا الدينية بوزارة الداخلية الفرنسية تحت حكم الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، قوله: «لقد قامت قوات الأمن الفرنسية بسلسلة من عمليات مكافحة الارهاب في مختلف أنحاء فرنسا أسفرت عن اعتقال 12 شخصا من بينهم ثلاثة فرنسيين ممن اعتنقوا الإسلام مؤخرا»، وأضاف: «في الأغلب يضطر المعتنقون إلى التمادي في ذلك حتى يتم تقبلهم كمسلمين، ما قد يؤدي بهم إلى التطرف». 

عدد مرات القراءة:2309

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية