نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  المرافقون

- المرافقون
الأربعاء, 10-ديسمبر-2014
بقلم / حسين العواضي : -
? المرافقون، كائنات بشرية بريئة، شباب في عمر الزهور، تركوا الحقول، والمعاهد والمدارس وحملوا أسلحة – الدمار الشامل – وربطوا مصيرهم بالمجهول.

? وكلما دخلت البلاد في – أزمة – أو خرجت من – ثورة – زاد عدد – طيور الجنة – من المرافقين طالت – قعاشهم – وتنوعت – بنادقهم – وكثرت عثراتهم، ومصائبهم.

? هؤلاء الأبرياء بشر مثلنا ساقتهم أقدارهم العاثرة إلى مهنة – خطيرة قاتلة، لا يدرون ماذا يفعلون؟ ولا يدركون أي خطر يواجهون؟

? لا ضمانة ولا تأمين، وبعضهم يعرض حياته للخطر، مقابل الغداء الفقير، وربطة – قات - وكلمة تشجيع في آخر العام.

? مساكين هؤلاء الشباب قذفتهم البطالة .. والحاجة والجهل إلى عهدة أشخاص – منفوخين – لا يرحمون ولا يعقلون.

? أشخاص يحاصرهم الخوف من الخارج، وتفترسهم – العقد – من الداخل، قلقين، محاصرين يظنون أن زيادة عدد – المرافقين – تجلب لهم الوجاهة والهيبة والسماخة.

? ولخفة عقولهم؟ وثقل فهمهم؟ يرون في السلاح وحده، حماية ومكانة وردع ووقاية؟

? مرافقون في الوظيفة، ومرافقون في السكن، مرافقون في صنعاء، مرافقون في الطريق ومرافقون في المطار، وآخرون في البلاد.

? مرافقون للأولاد، ومرافقون للعائلة ومرافقون للسائق، وآخرون للشغالة؟؟.

? وفي مرات كثيرة، يرتكب هؤلاء حماقات بلا سبب ويفجرون خلافات بلا معنى، والوقائع مثيرة والشواهد كثيرة.

? والبعض بكثرة فلوسه، ومرافقيه وسلاحه يركبه وهم البطولات الزائفة، فيقدم على تحدي الآخرين، وايذائهم الأ تفه الأسباب.

? وهؤلاء لحفر قديمة في رؤوسهم لا يفكرون ولا يعتبرون، وعلى غيهم سائرون، لا يحيدون ولا يتراجعون.

? أنظروا نشرات الأخبار، وعناوين الصحف قتل ثلاثة من مرافقي القائد العسكري، وتوفي أربعة من مرافقي الشيخ القبلي؟.

? من يبكي على هؤلاء؟ لا أحد، وفي الغالب لا تتلقى أسرهم غير شوالة قمح وتنك سمن، والفاتحة على روح المرحوم؟

? هل بكم رغبة للتعرف على هؤلاء؟ تجدونهم على أبواب صالات الأعراس، وفي الملاعب، والمقابر والمآتم والمناسبات.

? كائنات بشرية، بريئة متحفزة، عيونها حمراء، وأثوابها قصيرة، مدججة بالسلاح تبحث عن غرماء لا تدري أينهم؟ ولا تعلم منهم؟.

? والله أني أحبهم، وأشفق عليهم، وأكره هؤلاء الذين يسخرونهم لخدمتهم، دون أن يمنحوهم ما يستحقون من الغذاء .. والكرامة والتقدير والاحترام.

? في العالم الآخر – البودي قاردز – أو الحارس الشخصي، موظف، نظيف، ومدرب ومحترم.

? نحن لا نريد – للمذكورين أعلاه – أن يلبسوا رباطة عنق، ونظارات سوداء عريضة، ولكن من حقهم، ومن حق الذوق العام أن يذهبوا للحلاق مرة كل عام، وأن يحسنوا من مظاهرهم المفجعة.

? وبعد .. فأنظروا إلى أشكال وعدد المرافقين كل خائف منفوخ، تدركون من هو؟ وما وزنه وقيمته، والحارس الله، وجنة المرافقين البقاء في منازلهم.
عدد مرات القراءة:1244

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية