كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس   السعوديات بدأن في التخلص من العباءة السوداء اقرا السبب

- اوراق برس السعوديات بدأن في التخلص من العباءة السوداء اقرا السبب
الإثنين, 29-سبتمبر-2014
اوراق برس -

وامس: قضايا سعودية


كشف تقرير صحافي أعدته الزميلة شادن الحايك ونشرته صحيفة"الحياة" تحت عنوان: عوامل «صحية» وأحياناً «مناخية» تدفع سعوديات إلى خلع «الأسود».. أن ظاهرة لبس النساء للعباءة السوداء في السعودية بدأت تتلاشى خلال الأعوام الأخيرة، لتدخل ألوان عدة منافسة لـ «الأسود»، في خطوة حصدت استنكار شرائح واسعة من المجتمع الخليجي في بدايتها. وما أن امتدت حتى دخلت في نطاق «المباح» علماً أنها أساساً لم تكن ضمن «المحرّمات» شرعاً.


سلوى سيدة سعودية استبدلت قبل سنوات عباءتها السوداء بأخرى بيضاء. وكانت أول من فعل ذلك على مستوى المدينة التي تعيش فيها، واستمرت على ذلك، حتى وفاتها قبل فترة. وتقول شقيقتها زكية آل عبدالجبار: «كانت سلوى مصابة بسرطان الثدي، ومـــن خلال ما نسمعه حول طاقة الألوان، كانت تفكر كثيراً في جملة سمعتها، مفادها بأن اللون الأسود جاذب للطاقة السلبية في المحيط، فقررت تغيير لون عباءتها إلى الأبيض، لنقائه، ولأنه لا تأثير له سلبياً على هالة الإنسان». وتكمل زكية: «اتبعت ما قامت به أختي قبل وفاتها، ولا أزال، وبقيت هي ترتدي العباءة البيضاء خمسة أعوام، وهي أول من بدأ ذلك في مدينتنا».


وتصف عبدالجبار رد فعل المجتمع تجاه ما قامت به سلوى: «كانوا يعتقدون بأنها طبيبة، وحين تنفي ذلك، كانوا يشيحون بنظرهم عنها. إلا أنها لم تهتم»، مضيفة: «غالباً ما نكون مقيّدين بعادات وتقاليد اجتماعية، قد لاتمت بصلة إلى قناعاتنا كأشخاص. ألا أن تغييرها لا يعتبر هدماً لثوابت قد تزعزع هذا المجتمع، وبالفعل لبستُ العباءة البيضاء، وبدأ من حولي يتقبّل ذلك تدريجاً».


وتوجهت زكية إلى مكة المكرمة قبل عام، وشاهدت عباءات بألوان متعددة تخلو من التطريز وتداخل الألوان، ما لفت انتباهها، فقصدت أقرب محل واشترت عباءة زرقاء. وتقول: «أرتدي الآن عباءة زرقاء، ولدي قناعة بأن الشرع لن يحدد لوناً للعباءة بقدر ما تحمله من مميزات الستر وعدم إظهار تفاصيل الجسد. كما توصلت إلى أن عباءة النساء في شكلها الحالي، لم يكن موجوداً أو منصوصاً عليه في الشرع»، واصفة تغيير لون العباءة من الأسود بـ «الحلم» الذي كان يراودها، مشيرة إلى أن بعضهن يعجبهن التغيير، «إلا أنهن لا يملكن الجرأة على ذلك. وأنا لا إعتبره جرأة مني، فقط اتبعت قناعاتي وما يمليه علي عقلي».


وإذا كانت الشقيقتان سلوى وزكية، غيّرتا لون العباءة، لأسباب «صحية ونفسية»، فهناك من يعترض على اللون الأسود لأسباب «مناخية»، إذ ترتدي عبير عباءة بنية اللون. وتقول: «الأسود يزيد من شعوري بالحرارة، فيما نحن نعيش في مناطق تصنّف حارة. وكنت أترقّب التغيير الذي كنت أظن أنه مستحيل».


وعن هذا التحوّل تذكر عبير: «كان ربع العباءة بلون مختلف عن الأسود، ومن ثم نصفها أسود والنصف الآخر بلون مغاير، وربما أكثر، حتى تم الاستغناء عن الأسود البغيض. وحصل التغيير بالتدريج. ولم يكن دفعة واحدة، فكان الأمر حينها شبه مقبول. وبعضهم اعتبره بداية التغيير، وكان ذلك فعلاً».


واختارت حنان الرمادي، لأنها تعشق هذا اللون. وتقول: «انتشرت العباءة بألوانها المختلفة في مناطق عدة من المملكة، البداية كانت في جدة. وكان قبلها في دول الخليج الأخرى. وعلى رغم أن التغيير كان على مراحل، إلا انه لا يعني قبولاً من الجميع، فلا يزال بعضهم يرى مسمى العباءة في اللون الأسود فقط، وهذا ناتج من التعوّد فقط».


ولا تتوقع حنان أن تكون هناك «شطحات» في الألوان، مثل أن تصل إلى ألوان «مبهجة» و»لافتة» كالأحمر، أو الأصفر أو الوردي والبرتقالي. وتوضح: «لا زلنا في حدود المقبول، مثل البني بدرجاته، والأزرق الغامق والفاتح، والرمادي. والأهم أننا تخلصنا من الأسود الكئيب»، مستدركة: «هذا لا يعني عدم ارتدائي العباءة السوداء مطلقاً، ولو لم تكن هناك بدايات لتنحي الأسود اقتنعت بها أسرتي، لم أكن لأبدأ بذلك، إلا أن الأمر كان في حاجة لبداية جريئة، ليعتاد المجتمع على ذلك».


ويؤكد أستاذ أصول الشريعة الدكتور محمد السعيدي، عدم وجود نص شرعي يفرض اللون الأسود على عباءة المرأة. وقال  في تصريح   نشرته" الحياة": «المطلوب من المرأة أن تتستر وتلبس ما لا يشف ولا يصف، وأي لباس يكتمل فيه العنصران السابقان شرعي»، مضيفاً: «من قمن بتغيير لون العباءة لم يدخلن في محظور شرعي»، مستدركاً أنه «ما لم يكن لبس للشهرة، كأن تتميز بلون عباءة عن مختلف الناس، وهذا منهي عنه، أما إذا انتشر وشاع في المجتمع، فليس بلبس شهرة». وحول تصميم زي العباءة والخلافات، يقول السعيدي: «هناك نصوص تاريخية في كتب التراث، حملت وصفاً لعباءات كانت ترتديها النساء، ووفق الوصف إنها كانت تُرتدى على الرأس. كما حملت الحقب التاريخية تصاميم مختلفة وفق البلدان، مثل العباءة المغربية، التي تختلف عن الخليجية. ولم توجد سابقاً وسائل تواصل لتناقل المتبع في زي البلدان الأخرى، إلا أن عباءة الكتف إن لم تصف، وتظهر وتبين الرقبة والأذن، كأن تضع المرأة وشاحاً ليغطيها، فلا خلاف في ذلك».

عدد مرات القراءة:6150

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية