كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - لمن لا يعلم : اليوم (هادي) أنتصر للشعب والوطن

- لمن لا يعلم : اليوم (هادي) أنتصر للشعب والوطن
الإثنين, 28-يوليو-2014
بقلم / طارق مصطفى سلام -

 الاهداء : للساسة ممن لا يعلمون وللمغامرين اللذين لا يفقهون فتطاولوا على ابتهاجي بالمصالحة الوطنية الشاملة التي بدأت اليوم بجامع الصالح :


السؤال : لماذا نحن مع المصالحة الوطنية الشاملة والعلنية التي يرعاها ولي الأمر في النور وتحت راية النقاط العشر الرئيسة للمصالحة في اليمن وبإشراف دولي وضد التصالح النسبي والفئوي بين الأفراد والجماعات والأطراف المتناحرة لخلق اصطفافات تصادمية جديدة تلحق بالشعب والوطن أكبر الأضرار:

التوضيح : راقبت طوال الفترة الأخيرة الماضية بقلق وطني بالغ تلك النوايا الأنانية والمحاولات الانتهازية لإجراء تصالح خاص هو أقرب للتفاهمات المصلحية لإعادة الفرز السياسي والاصطفاف المنفعي يؤدي إلى جوالات قادمة ومستمرة من الصدامات العنيفة لتدخل الشعب والوطن في دوامة لا تنتهي من الصراعات المختلفة تسفك المزيد من الدماء وتهدر إمكانات الوطن ..

ما يراعاه الرئيس هادي ويعمل من اجل تحقيقه هو مصالحة من اجل الشعب وحرصا على الوطن أما ما كان يسعى اليه بعض الأطراف في العملية السياسية الجارية حاليا في الوطن فهو تفاهم على ظلم الشعب وتصالح من أجل نهب ثروات الوطن .

نعم هو تصالح يؤدي لإعادة التفاهم بين قوى وأطراف انتهازية نافذة لتقيم احلاف بديلة تؤدي إلى اصطفافات تصادمية جديدة سواءً حزبية أو مناطقية أو جهوية أو عصبية مما يجهز على ما تبقى من إمكانية وأمل في إنقاذ الوطن وخروجه من عنق الزجاجة والنفق المظلم والمصير المجهول المشؤوم .

نعم, كل ما كان يعتمل ويتفاعل بخبث ودهاء شيطاني في الساحة الوطنية اليمنية مؤخرا هو عبارة عن مشاريع تقارب وتفاهم صغيرة هي أقرب للدسائس والتآمر منها للمصالحة الوطنية العلنية والشاملة, نعم هي مجموعة من التفاهمات الصغيرة المشبوهة والتي كانت مرصودة للتصالح الانتهازي المصلحي الذي يغلب مصلحة الأفراد النافذين والأطراف الفاسدة والمصالح الفئوية الأنانية على المصلحة العليا للشعب والوطن بل وتتأمر عليها بضمير ميت وأنانية مطلقة .. !!

نعم هو تفاهم وتصالح للجزئيات الصغيرة في مواجهة الوطن اليمني الكبير وشعبه المكافح العظيم  

نعم هو تصالح للصغار في مواجهة الوطن الكبير والشعب الأصيل .ز

نعم هو تصالح بين المصالح الصغيرة القديمة يؤدي إلى اصطفاف تصادمي جديد لا يبقي ولا يذر .

نعم هو تصالح بين القوى الانتهازية القديمة التي شاخت وبات عليها مغادرة الملعب الوطني لتتيح المجال لنموء القوى المدنية الجديدة والحديثة كقدر مكتوب ومصير محتوم .

نعم هو تصالح واصطفاف مناطقي منفعي مثل تصالح سنحان وسنحان أو قبلي مثل حاشد وحاشد أو جهوي مثل ثروة الجنوب مقابل إحياء حلف العام 1994م .

نعم هو في المجمل تصالح وتفاهم من اجل ظلم العباد ونهب ثروات البلاد ..لا أكثر .

وكل ذلك كان يرتسم في الواقع المتدهور ويتجسد في الوقائع الأخيرة للحروب والدسائس ويكاد ان يقرع الأبواب في مدننا الرئيسة وينفجر في العاصمة صنعاء ..!!

ثم جاءت سفينة ووسيلة الانقاذ الحاسمة والفاصلة والأخيرة والمتمثلة بالمبادرة الوطنية العلنية والشاملة بنقاطها العشر الأساسية والسيادية التي أعلنها الرئيس الهادي والغيور (في خطابه بمناسبة عيد الفطر المبارك والسعيد) وهو ولي الأمر الحكيم والعادل والتوافقي الذي من الواجب علينا جميعا طاعته وسماعه والاصطفاف معه وخلفه من أجل إنقاذ الشعب والوطن من المصير المجهول والمشؤوم وبناء المجتمع اليمني الجديد ..ووفقا للثوابت الاساسية التالية (النظامُ الجمهوري والوحدةُ والنَهجُ الديمقراطي ومخرجات الحوار الوطني ثوابتٌ ومكتسباتٌ للشعب اليمني وأساسٌ لأيّ اصطفافٍ وطني) .

 كما حددت المبادرة، الحوارُ الوطنيُ الشامل ومخرجاتهُ - التي أسست لقيامِ دولةٍ اتحاديةٍ مدنيةٍ حديثةٍ قائمةٍ على أسسِ الحكمِ الرشيد والمواطنةِ المتساويةِ والشراكةِ الحقيقية- أساساً لِهذا الاصطفافِ الوطني .

 وعلى أن تضعَ القوى السياسيةُ والاجتماعيةُ مجتمعةً ميثاقَ شرف يتضمنُ نبذَ الحروب وتسليمَ السلاح الثقيلِ والمتوسطِ للدولة، ووقفُ حملاتِ التعبئةِ والتحريضِ وخطابُ الكراهيةِ والتخوينِ والتكفيرِ والتمييزِ المذّهبي والعرّقي والمناطقي .

 وحيث نصت المبادرة على تكاتفُ جميعِ القوى السياسيةِ والاجتماعيةِ لمحاربةِ الإرهاب وتجفيفِ منابعهِ وإدانةِ مموليهِ وداعميهِ وأنصاره باعتبارهِ الخطرَ الأكبر الذي يهدّدُ الوطن .

 وإيجاد شراكةُ حقيقةُ للجميع في إدارةِ الدولة على أساسِ المبادئ التي تمَ التوافقُ عليها في الحوارِ الوطني والالتزامُ بالعملِ السياسي السلمي في كل وقت .

 كما نصت المبادرة على مواصلةُ العملِ مع القوى السياسيةِ والاجتماعيةِ التي لم تلتحق بالحوارِ الوطني وخاصةً في الجنوب لمزيدٍ من الالتفاف الشعبي والشراكةِ الوطنية في معالجةِ القضية الجنوبية، وكذا على إيجادُ وسائلَ أكثرَ فاعليةٍ للتواصلِ مع القوى الحّية من منظماتِ المجتمعِ المدني والمرأة والشباب .

وكذا أكدت المبادرة على الدعمُ السياسي والمجتمعي لعمليةِ الإصلاحِ المالي والاقتصادي اللازمةُ والمستحقةُ بصورةٍ عاجلة .

 كما أشترط هادي في مبادرته الالتزامُ التّام بتوجيهاتِه الاقتصاديةِ التقشفيةِ الراميةُ لتقليصِ النفقاتِ العامة وترشيدِ استخدامِ الطاقة، وكذا الدعمُ السياسيُ والوطني الكامل لاستكمالِ إعادة هيكلةِ القواتِ المسلحة والأمن .

 واختتم الرئيس عبدربه منصور هادي المبادرة بالتشديد على أهمية حشدُ الطاقاتِ والإمكانياتِ الوطنية للتوعيةِ الصادقة بمخرجاتِ الحوارِ الوطني والاستعدادُ لإنجاحِ عمليةِ الاستفتاءِ على الدستور .

وبعد كل ما تقدم ذكره وشرحه عن المخاطر الحقيقية التي تواجهنا جميعا وطنا وشعبا وبعد أن اوضحنا بنود ومضمون مبادرة الرئيس هادي للمصالحة الوطنية  العلنية والشاملة هل من الطبيعي أن نتردد في تأييدها التأييد الكامل والشامل وندعمها بكل ما أوتينا من قدرات وقوة كمواطنين يمنيين صالحين متواجدين في الجنوب والشمال وفي الشرق والغرب من وطننا اليمني الكبير .
عدد مرات القراءة:1336

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية