كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - شاهد فيديو الصاروخ الذي أسقط الطائرة الماليزية

- شاهد فيديو الصاروخ الذي أسقط الطائرة الماليزية
الأحد, 20-يوليو-2014
اوراق برس من مزمز -

 ترجح التقارير الغربية أن تكون الطائرة الماليزية المنكوبة قد تم إسقاطها بواسطة صاروخ ارض جو من طراز (SA-11)، وهو جزء من منظومة صاروخية ابتكرها الاتحاد السوفييتي في العام 1979 وأطلق عليها اسم (BUK)، إلا أن الغربيين في حلف “الناتو” يطلقون على هذه المنظومة اسم (Gadfly).


ويقول العديد من المحللين إنه في حال تأكد استخدام هذا النوع من الصواريخ في عملية إسقاط الطائرة الماليزية التي كان على متنها 298 شخصاً لقوا حتفهم جميعاً، فان لغز السقوط سوف يكون قد تفكك، ويمكن تحديد الجهة التي تقف وراء عملية إسقاط الطائرة، حيث كان المقاتلون الأوكرانيون الموالون لموسكو قد استخدموا نفس هذا النوع من الصواريخ في عملية اسقاط طائرة أوكرانية من طراز أنتونوف (AN-26).

وكانت وكالة “ايترتاس” الروسية للأنباء قالت في التاسع والعشرين من حزيران/ يونيو الماضي إن الانفصاليين في اقليم دونتسيك شرقي أوكرانيا استولوا على قاعدة عسكرية دفاعية مجهزة بمنظومة صواريخ (BUK)، وذلك في نفس المنطقة التي تم فيها استهداف الطائرة الماليزية وإسقاطها.

وقال المحلل العسكري نيك دي لاريناج إن الصواريخ المحمولة على الكتف والتي يستخدمها عادة المقاتلون الانفصاليون في شرق أوكرانيا ليست قادرة على إسقاط طائرة ركاب تجارية اذا كانت تحلق على ارتفاع طبيعي، بينما يمكن بهذه الأسلحة المحمولة على الكتف اسقاط المروحيات أو الطائرات التي تحلق على ارتفاعات منخفضة.

وبحسب لاريناج، وهو محلل في مجلة (Jane’s Defence IHS) المتخصصة بالشؤون العسكرية، إن إسقاط طائرة ركاب تجارية يحتاج الى منظومة صاروخية مثل (Buk) أو غيره من الأنظمة البديلة كــ(S-300) المصنوع في روسيا والذي يُطلق عليه أيضاً اسم (SA-10 Grumble).

وكلمة (BUK) روسية تعني “شجرة الزان”، وتتضمن منصة الإطلاق الواحدة في هذه المنظومة أربعة صواريخ، على أنها تضم نظام رادار منفصل يعمل على تحسين اصطياد الهدف.

ويبلغ طول الصاروخ الواحد في منظومة (BUK) خمسة أمتار و70 سنتيمتراً، أما وزنه فيبلغ 55 كيلو غراماً، ويصل مداه الى 28 كيلو متراً من الارض الى الجو، أي أنه يستطيع الوصول بسهولة الى طائرات الركاب التجارية التي عادة ما تحلق على ارتفاع لا يزيد عن 40 الف قدم، اما الطائرة الماليزية المنكوبة فكانت تحلق على ارتفاع 33 ألف قدم لحظة سقوطها.

وكانت الطائرة الماليزية العملاقة من طراز (بوينج 777) تقل الرحلة رقم (MH17) وعلى متنها 298 راكباً عندما تم استهدافها بصاروخ أرض جو فوق الحدود الأكرانية الروسية، حيث تفجرت في الهواء وتطايرت منها الشظايا والجثث، فيما تبادلت كل من كييف والمقاتلين في شرق أوكرانيا الاتهامات بالمسؤولية عن إسقاط هذه الطائرة بعد أن أصبح في حكم المؤكد أنها استهدفت بصاروخ أرض جو.

عدد مرات القراءة:1602

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية