عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الكشف عن توقف دعم الحبوب المحلي وتوزيعه للافران بدلا عن الحبوب الخارجي،

- الكشف عن توقف دعم الحبوب المحلي وتوزيعه للافران بدلا عن الحبوب الخارجي،
الخميس, 14-مارس-2024

كشف الكاتب والناشط في شبكات التواصل الاجتماعي. خالد العراسي عن ماسماه عرقة الاكتفاء الذاتي من القمح


وقال في مقال يعيد موقع الاوراق نشره كما هو


*كل يوم نثره 


*وزير الصناعة يدعم مستوردي القمح المغشوش ويدمر مزارعي القمح المحلي*


قبل فترة بدأت وزارة الصناعة بحملة توزيع القمح البلدي على الأفران ،وكانت الحملة مهمة جدا لانها من ناحية تشجع المنتج المحلي حيث يتم الشراء من المزارع بسعر تشجيعي ومن ناحية اخرى الحد من استيراد الطحين والقمح الخارجي وفي ذلك أيضا حفاظ على صحة وسلامة المجتمع كون المنتجات المستوردة أولا (٧٠ %) منها نخالة او ما تسمى بالاعلاف و (٣٠ %) فقط بروتين وهذا معناه أنه غير صالح للاستخدام الآدمي ،ومعناه أيضا أن الفحوصات المختبرية نتائجها غير صحيحة وبالإمكان التأكد من هذه النقطة من خلال الفحص في مختبرات اخرى وقد علمت هذه المعلومة عن طريق مصدر معني ومختص بالموضوع .


وثانيا هناك أيضا عملية غش من نوع اخر حيث يتم استيراد حبوب وطحنها في اليمن وتدوين عبارة "منتج يمني" على الكيس.


صحيح ان البرنامج كان فيه قصور لكنه بشكل عام كان جيد ومهم جدا وكنا نأمل أن يتوسع أكثر وأكثر مع معالجة أي اخطاء واختلالات وقصور .


وكانت أهم الاختلالات هي عدم وجود مصدر داعم لهذه الحملة بحيث يغطي الفارق المالي بما يضمن تشجيع المزارعين وشراء منتجاتهم بسعر تشجيعي وتحفيزي وبنفس الوقت عدم خسارة التاجر وأيضا ارباح الوسيط بشكل مقبول وكذا وصول المنتج بسعر مخفض الى الأفران والمستهلك المحلي وهذه النقطة كان بالامكان أن تغطيها المؤسسة العامة لتنمية وانتاج الحبوب ،وهي خطوة قد قام المعنيين بوزارة الصناعة بتوقيع محضر بشأنها وما كان ينقص الا التنسيق والترتيب مع المؤسسة الا ان وزير الصناعة رفض توقيع المحضر وتنفيذه بل أنه أوقف البرنامج السابق(مرفق صورة من المحضر الذي رفض الوزير توقيعه) .


كنا نرى منفذ البرنامج الاخ ابراهيم الحملي /مستشار وزارة الصناعة والتجارة متشجع ومتحفز جدا للبرنامج كما هو واضح في الفيديو المرفق ،فلماذا توقف فجأة ؟

وما هو سر توقف البرنامج ؟


هل سطوة وقوة وسيطرة ونفوذ مستوردي القمح والطحين هي السبب ؟

هل المصالح الشخصية طغت وتغلبت على المصلحة الوطنية العليا والامن الغذائي وبرنامج الاكتفاء الذاتي ؟


ما يؤكد بانها حرب ضد المزارع اليمني وفي اطار اعاقة الوصول الى الاكتفاء الذاتي وبالذات من القمح هو أن هناك خطوات اخرى أيضا تمت الى جانب ايقاف برنامج توزيع القمح اليمني على الافران .

جميع الخطوات المدروسة والممنهجة تؤدي في مجملها الى خسارة المزارع بشكل مستمر وبالتالي توقفه عن زراعة القمح، وهذا لا يخدم الا العدوان...تحرروا من اخبار الانجازات الاعلامية وانزلوا الى الواقع وشوفوا ايش الحاصل وما الذي يعاني منه المزارعين واحصروا الاشكاليات واوجدوا الحلول ، واوقفوا المزريين عند حدهم .


وبالمناسبة اول ما تم توزيع المنتج المحلي على الافران قام تجار القمح الخارجي بتخفيض السعر ووصل سعر الكيس ابو خمسين كيلو(مع ان الوزن الحقيقي هو ٤٨كيلو) الى أحد عشر ألف ريال ولو استمر الموضوع لاستمروا بالتخفيض ولا استبعد أن يوزعونه مجانا وهذا حدث فعلا ففي اغلب مواسم حصاد المحلي تقوم المنظمات بتوزيع القمح كمساعدات وتغرق السوق بالقمح المستورد ، والطامة الكبرى هو تغليف قمح المنظمات بغلاف منتج محلي وهذه تم اكتشافها أكثر من مرة في عدن .


المخطط كبير لا سيما بخصوص الاكتفاء الذاتي .

فمن يمتلك أمنك الغذائي يمكنه التحكم بقرارك السياسي وبداية التحرر والاستقلال هو الوصول الى اكتفاء ذاتي زراعي وصناعي بالقدر الممكن والمستطاع ،مع حل الاشكاليات والتحديث والتطور المستمر والمضي قدما في هذا الملف المهم .



أخوكم / خالد العراسي 

عدد مرات القراءة:435

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية