نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - قال عضو مؤتمر الحوار الوطني والوزير والسفير السابق والخبير الاقتصادي الدكتور خالد راجح شيخ ان المسميات العسكرية في اليمن و بعض الدول العربية اخترعها  العسكريين الذين قاموا بانقلابات او جاءوا كعسكريين  من اجل يرتبوا بها اوضاعهم  الخاصة  .
واضاف كانت  الثقافة  السائدة  انه من صعد للحكم ما يتركه ويحاول يثبت ادواته بطرقه الخاصة  .
وشدد على ضرورة الا تصل الحماية  للرئيس الى درجة الجيش .
واكد ان التنمية في  اليمن لا يوجد لها جدوله عبر الأولويات في  الداخل وانما عبر الاولويات والمساعدات  الخارجية

- قال عضو مؤتمر الحوار الوطني والوزير والسفير السابق والخبير الاقتصادي الدكتور خالد راجح شيخ ان المسميات العسكرية في اليمن و بعض الدول العربية اخترعها العسكريين الذين قاموا بانقلابات او جاءوا كعسكريين من اجل يرتبوا بها اوضاعهم الخاصة . واضاف كانت الثقافة السائدة انه من صعد للحكم ما يتركه ويحاول يثبت ادواته بطرقه الخاصة . وشدد على ضرورة الا تصل الحماية للرئيس الى درجة الجيش . واكد ان التنمية في اليمن لا يوجد لها جدوله عبر الأولويات في الداخل وانما عبر الاولويات والمساعدات الخارجية
السبت, 27-يوليو-2013
حاوره /أنورحيدر -


قال عضو مؤتمر الحوار الوطني والوزير والسفير السابق والخبير الاقتصادي الدكتور خالد راجح شيخ ان المسميات العسكرية في اليمن و بعض الدول العربية اخترعها  العسكريين الذين قاموا بانقلابات او جاءوا كعسكريين  من اجل يرتبوا بها اوضاعهم  الخاصة  .
واضاف كانت  الثقافة  السائدة  انه من صعد للحكم ما يتركه ويحاول يثبت ادواته بطرقه الخاصة  .
وشدد على ضرورة الا تصل الحماية  للرئيس الى درجة الجيش .
واكد ان التنمية في  اليمن لا يوجد لها جدوله عبر الأولويات في  الداخل وانما عبر الاولويات والمساعدات  الخارجية
وقال خطأ  ان تكون التنمية عبر الخارج ويجب ان تكون التنمية مكون اساسي في  الفكر والممارسة  الاقتصادية اليومية الى حصيلة الحوار :-
*يجب عدم استمرار عمل الوسطاء بين الدولة وبين الشركات النفطية العالمية
*الأخوة في الجوار كانوا حريصين على اليمن ولعبوا أدوار مغايره  غير التي لعبوها  في اماكن اخرى
شيخ : التنمية في  اليمن لا يوجد لها جدوله عبر الأولويات في  الداخل وانما عبر الاولويات والمساعدات  الخارجية
حاوره / أنور حيدر
*باعتبارك في فريق التنمية المستدامة مجموعة دور الدولة والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لماذا تخلت الدولة عن العملية الإنتاجية  في بعض القطاعات الصناعية ؟
الدولة تخلت في ان تكون شريكا في العملية الإنتاجية  في بعض القطاعات كالصناعة  وكان لذلك أثار تمثلت في  ابعاد اجتماعيه  ضاره منها احالة قسريه لعمالة الأنشطة الاقتصادية الى السوق بحقوق متدنية جدا وهذه واحده من المحركات للأوضاع في المناطق الجنوبية  حيث كان دور الدولة هو الحاسم  في الجانب الاقتصادي  والبعد الاجتماعي للدولة اهمل كثيرا  في الفترة الماضية فتخلت الدولة عن شبكة الامان  التي كانت تساعد المواطنين في تخفيف اعباء التضخم ومتغيرات الاسعار وعلى سبيل المثال تخلت عن سياسية دعم السلع  الأساسية و الأدوية  الأساسية والتطبيب وتخلت ايضا  عن دورها  في الجانب التعليمي  ودورها  في ضبط الفساد الذي تراجع كثيرا  بل دخلت هي في حلبة الفساد  ولم تضع معايير دقيقه لتلزيم  المقالات والمشاريع الحساسة  التي تخلت عنها  وحتى السلاح تخلت عنه فدور الدولة محتاج لإعادة تقويم  مع ضرورة الاخذ بالبعدين الاقتصادي  والاجتماعي  في آن واحد وتكون الدولة هي الميزان  والتوزان
*برأيك ماهي القطاعات التي يجب ان تمسك بها  الدولة ؟
  القطاعات التي يجب ان تمسك بها الدولة هي  تجارة السلاح والنشاط النفطي والغازي  والمعادن  فيجب ان تكون العلاقة مباشرة بين الدولة والشركات العالمية  التي ستتولى عملية التنقيب  وحكاية الوكلاء والوسطاء لم نعرفها الا في اليمن فالوكلاء  يأخذوا البلوكات  ويذهبوا يروجوا لها والشركات الكبيرة لا تقبل بذلك الاسلوب  لذلك لا تأتي الى البلد شركات كبيرة فيجب عدم استمرار عمل الوسطاء بين الدولة وبين الشركات النفطية العالمية لأن هذه ثروات سيادية ويجب أن يكون التفاوض مباشراً مع الدولة وليس مع الوكيل أو الوسيط كما كان لكن في مجال الخدمات لا توجد اشكالية  بان يكون  القطاع الخاص موجود  وفي قطاعات النفط يجب ان يكون الخزن الاستراتيجي  للدولة فقط وكذلك الاستيراد للنفط  من الخارج وفي اقل الحدود عبر  مناقصات عالمية  وليس محتكر بين اربعه تجار  فقطاع النفط والغاز هو القطاع الذي تقوم عليه الدولة  ويجب الا يترك لحسابات الربح والخسارة  الخاصة فقط بل يدخل في حساب الشريان الرئيسي للدولة  
*العلاقة بين الدولة والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني ليست بالشكل المطلوب ؟الا توافقني الرأي ؟
اتفق معك فالعلاقة بين القطاع الخاص والدولة ليست بالشكل المطلوب   والعلاقة بين الدولة والمجتمع المدني  ليست طبيعية فيها تعرجات وتشوهات كثيرة وايضا علاقة الدولة مع الافراد  لم تصل بعد الى مرحلة احترام الفرد كفرد فلابد ان تتعامل الدولة  مع الفرد باحترام من حيث توفير الخدمات  
*على ذكر موضوع الخدمات يلاحظ ان المواطنين لم يعودوا معولين على الدولة في كثير من الاشياء  ؟ الى ماذا تعزي ذلك ؟
يبدو ان المواطن اصبح لديه قناعه  بثقافة الامر الواقع و التنمية في بلادنا لا يوجد لها جدوله عبر الأولويات في  الداخل وانما عبر الاولويات والمساعدات  الخارجية وهذا خطأ فيجب ان تكون التنمية مكون اساسي في  الفكر والممارسة  الاقتصادية اليومية وبعد ذلك إن وجدنا لها تمويل خارجي لا بأس  كان  يحدث عندنا في بعض السنوات وفورات و كنا نقول لهم يا جماعه  دعونا ننهي موضوع معين او موضوع الكهرباء من الوفورات لكن للأسف الشديد  لم يحدث ذلك و كان يقترب نهاية العام ويعملوا لها ميزانية اضافيه ويوزعوها كالعادة على مجالات ترقيعيه واستهلاكية كان عندنا اكثر من فرصة لمعالجة مشكلة الكهرباء  من الوفورات فالثقافة السائدة  لدينا دعوها على الخارج  فلم ننتقل  الى شعور الدولة  بالمسؤولية  المباشرة وليس الاعتماد على  الخارج
*باعتبار انك شغلت منصب وزير الصناعة كيف تقيم الصناعات المحلية ؟
اليمن عندها امكانيات للتصنيع وقد كان بدأ مشروع  لعملية الاستثمار في التصنيع  لكن  البنية  التحتية كانت  المعيق الرئيسي  واهمها  الطاقة  والتي تعتبر عنصر حاكم في  الكلف  فاذا عندك طاقه رخيصة  تستطيع تنافس بقوه لأن بعض  الصناعات استهلاكها من الطاقة كبير مثل صناعات التعدين ومواد البناء  وبدأت مصانع تشتغل ولكن عندما فرض عليها ان تشتري بالأسعار الدولية  لم تستطع ان تنافس .
 ووجود مناطق صناعيه قريبه من اليمن  جعلت المستثمرين يتوجهوا اليها بسبب بعض الممارسات التطفيشيه   سواء في التعامل الاداري الذي يترافق مع فساد  في معظم الحالات او التعامل  مع الارض وأؤكد أن الصناعات الخفيفة في  اليمن قطعت  شوط كبير واصبح لدينا صناعات غذائية  جيدة  
*كيف تنظر الى التسوية السياسية التي حدثت ؟
 نموذجيه في ظروف ثورة  عارمه من المحيط الى الخليج  وفي بلد يوجد فيه  كم هائل من السلاح والتعصب القبلي والديني والحزبي والايدلوجي  والثقافة المحدودة  وأقصد  هنا  الكم الهائل من سكان الارياف  ومع ذلك ضبطت الاعصاب وابدى الفرقاء قدرة على ضبط النفس والاحتكام للعقل والأخوة في الجوار كانوا حريصين على اليمن ولعبوا أدوار مغايره  غير التي لعبوها  في اماكن اخرى وساعدونا ان نتجاوز المراحل الحرجة  واعادوا اليمنيين الى الرشد  وفي اللحظة التي  بدأ فيها بعض الاطراف اليمنية التعامل مع المبادرة من جانب تكتيكي  لم ييئسوا اخواننا في الجوار ولجئوا الى المجتمع الدولي ليدعم مبادرتهم وعندما اقفلت كل المناورات الإقليمية والدولية  اضطر الكل ان يدخل في العملية السياسية  وهذا خير ما صنعوا وتغلبوا على نوازع الذات وقبلوا  بالانتقال السلمي  ومؤتمر الحوار محطه من محطات التسوية
*هل ترى بان هيكلة الجيش تمت على ما يرام  ؟
الهيكلة هذه  طبيعية  .
* مسميات الجيش الموجودة في اليمن هي  موجودة في أغلب الدول العربية  فلماذا تم الغاؤها؟
 المسميات العسكرية في اليمن  وبعض الدول العربية كالحرس والفرقة وغيره من المسميات اخترعها العسكريين  سواء الذين قاموا بانقلابات  أو الذين جاءوا كعسكريين من اجل يرتبوا بها اوضاعهم  الخاصة  وكانت  الثقافة  السائدة  انه من صعد للحكم ما يتركه ويحاول يثبت ادواته بطرقه الخاصة  حتى الحماية  للرئيس  المفروض انها  لا تصل الى درجة الجيش
فالان رجعت  الامور الشكلية  والهيكلة لا تتوقف عند هذا بل يجب ان تكون  في المهام  والتجهيزات وثقافة القوة  والعقيدة العسكرية وحجم الجيش و التركيبة الداخلية  للجيش وحيادية الجيش  وكم خطوة يبعد الجيش عن السلطة ومبدأ الترقي  هل يعتمد  مبدأ الكفاءة او الولاء  .

 

عدد مرات القراءة:1489

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية