كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - كيف نتعرف على الأخبار المزيفة عن فيروس كورونا؟

- كيف نتعرف على الأخبار المزيفة عن فيروس كورونا؟
الخميس, 26-مارس-2020
أوراق_برس من صنعاء -

 تنتشر على نطاق واسع أخبار مزيفة عن فيروس كورونا، في شبكات التواصل الاجتماعي والإنترنت، ما جعل الخبراء يتحدثون عن وباء إعلامي "Infodemia".


وتنتشر عبر الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي بسرعة هائلة معلومات كاذبة ونصائح غير مفيدة في أحيان كثيرة، ما يخلق صعوبات في مكافحة الوباء ويولد الذعر والهلع بين السكان. كما أن بعض المعلومات التي تنشر تحمل في طياتها مزيجا من الحقيقة والكذب، ما يجعل من الصعوبة فهم الأمور بصورة صحيحة.


وبالطبع يلعب مصدر المعلومات دورا مهما، فمثلا إذا كان مصدر المعلومات الكاذبة في شبكات التواصل الاجتماعي فإن تصديقها يزداد حتما. تقول سامانتا فاندرسلوت، الخبيرة في العلوم الاجتماعية بجامعة أكسفورد، في ظروف عدم اليقين والقلق المتزايد يثق الناس بمن يجلب لهم الهدوء ويقترح "حلولا بسيطة". ولكن بعد قراءة هذه المقالة أو تلك، يقرر نشر ما فيها في شبكات التواصل الاجتماعي. لذلك يجب على الشخص قبل كل شيء أن يتأكد قبل نشرها من أنها لا تثير الشكوك. وهذا يعني يجب عدم تصديق المعلومات المفرحة أو الكئيبة جدا، وكذلك التي تشبه الخيال. لأنه بالذات عند استخدام المبالغة الصريحة وغيرها في نشر مثل هذه الأخبار يكون هدفها جذب انتباه الناس.


فما العمل؟

وفقا للخبيرة، مؤلفو العديد من الأخبار عن فيروس كورونا المستجد يشيرون إلى خبراء من تايوان، وأطباء يابانيين، أو علماء جامعة ستانفورد. لذلك للتأكد من صحة هذه الأخبار يمكن العودة إلى المواقع الرسمية لهذه المصادر، أو في مواقع صحية رسمية. أما إذا كان المصدر "صديق أو قريب" فالأفضل اهمال هذه الأخبار.

وتنصح الخبيرة التأكد من تطابق شعار المنظمة التي تنشر الخبر، مع الشعار الرسمي المنشور على موقعها الرسمي. كما من الضروري الانتباه إلى الأخطاء الإملائية والنحوية، فليس معقولا أن تنشر المواقع الرسمية للجامعات والمنظمات أخبارا صياغتها ركيكة وفيها العديد من هذه الأخطاء.

وبالإضافة إلى هذا تحاول بعض الجهات "استخدام" عنوان جهة رسمية في شبكات التواصل الاجتماعي من أجل كسب اكبر عدد من القراء والمشاركين من خلال الأخبار المزيفة. فمثلا هناك موقع لشبكة BBC في شبكة "تويتر" ينشر أخبارا مزيفة باسم شبكة BBC كما فعل بإعلانه إصابة الممثل دانيل ريدكليف بفيروس كورونا.

وهكذا تنشر الأخبار المزيفة بسرعة في شبكات التواصل الاجتماعي. لذلك  يجب العودة إلى المصدر الرئيسي لها، أو استخدام مواقع خاصة للتأكد من صحة هذه الأخبار. ويمكن البحث عن الخبر في شبكة الانترنت أيضا.

واستنادا إلى هذا تبقى المواقع الحكومية الرسمية وموقع منظمة الصحة العالمية هي المصدر الأفضل والموثوق للمعلومات والأخبار عن وباء فيروس كورونا.


روسي اليوم

عدد مرات القراءة:3746

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية