كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - السعودية  تستعين بـ القاعدة» لـ معركة صنعاء

- السعودية تستعين بـ القاعدة» لـ معركة صنعاء
الأربعاء, 29-يونيو-2016
اوراق برس من الاخبار -

في الوقت الذي يعرقل فيه فريق السعودية السير قدماً بالمحادثات اليمنية المستمرة في الكويت، يبدو واضحاً أن التشدد السياسي ترافق مع الضغط على الجبهات العسكرية بالتزامن مع حشد أعداد كبيرة من القوات في بعض المنافذ الحدودية تمهيداً لهجمات متوقعة بعد عيد الفطر، وفقاً لمصادر مطلعة.


وأثار تقدم الجيش و«اللجان الشعبية» باتجاه قاعدة العند العسكرية الواقعة جنوباً، تساؤلات جدية عن احتمال عودة الطرفين إلى الجنوب بعد انسحابهما قبل سنة، بالإضافة إلى سؤال عن التوقيت والأهداف الحقيقية من هذا التحرك.


تقول المصادر إن «أنصار الله» ليسوا في وارد الدخول إلى الجنوب من جديد، بل هم أرادوا توجيه رسالة إلى التحالف السعودي، مفادها أن المبادرة الميدانية لا تزال بأيديهم، وأن حافزيتهم لا تزال عالية، وأنهم قادرون على الاستمرار بالحرب إلى أجلٍ غير مسمى.


وكان الجيش و«اللجان» قد تمكنوا في الأيام الماضية من السيطرة على جبل جالس المُشرف على قاعدة العند الاستراتيجية، ما جعلها تحت سيطرتهم الناريّة، في وقت سجلت فيه عملية إخلاء لعدد من القوات الخاصة الأميركية التي اتخذت من القاعدة مقراً لها منذ عودتها إلى الجنوب قبل نحو شهرين.


أما اختيار تهديد قاعدة العند، فيأتي لما لها من أهمية ورمزية، إذ إن السيطرة عليها تعني فتح بوابة عسكرية نحو الجنوب. وترى المصادر أن رسالة الجيش و«أنصار الله» قد وصلت إلى الأميركي أولاً، وهو ما بدا واضحاً حين عمدت واشنطن إلى سحب بعض تشكيلاتها إلى مكان مجهول، قيل إنه خليج عدن.


في هذا الوقت، برز تطور عسكري لافت مرتبط بتنظيم «القاعدة» وبعلاقته بالتحالف السعودي مجدداً. وكشفت مصادر محلّية أن المئات من عناصر التنظيم الذي انسحب من مدن جنوبية في الشهرين الماضيين، نُقلوا إلى محافظة مأرب بهدف إشراكهم في «معركة صنعاء» التي يحشد لها «التحالف» وقواته، مستقدماً تعزيزات للضغط على المحادثات المتعثرة أيضاً.


وبعد المعلومات عن نقل عناصر «القاعدة» من حضرموت وأبين إلى شبوة ومأرب لتسخين الجبهات الشمالية ووضعهم في مواجهة مع الجيش و«اللجان الشعبية»، قالت المصادر إن الأيام الأخيرة شهدت عملية لنقل عناصر أخرى من قبل وسطاء موالين لـ«التحالف» على متن باصات. ولفتت المصادر نفسها إلى أن عدداً قليلاً من عناصر «القاعدة» نُقلوا من محافظة لحج خلال الأيام الماضية، كاشفةً عن قيام وسطاء محليين بتقديم وعود لتلك العناصر بدمجهم مستقبلاً ضمن قوات الجيش الموالية للرئيس المستقبل عبد ربه منصور هادي.


وتزامنت عملية نقل العناصر المتطرفة إلى مأرب التي قيل إنها جرت بإشراف مباشر من قبل نائب هادي، اللواء علي محسن الأحمر، مع إعلان المئات من عناصر «القاعدة» ولادة تنظيم جديد في محافظة البيضاء (وسط اليمن)، أطلق عليه اسم «كتائب البيضاء»، يقودها القيادي في «القاعدة» أبو علي الصومعي. وأشارت المصادر إلى أن أولئك العناصر جرى تجميعهم في البيضاء، حيث أنشأوا معسكراً للتدريب منذ أكثر من شهرين ليُعلنوا أواخر الأسبوع الماضي جاهزيتهم لدخول خط المواجهة للقتال ضد الجيش و«اللجان».


وفي سياق التصعيد العسكري المتواصل في مديرية نهم شرقي العاصمة صنعاء، دارت أخيراً مواجهات عنيفة بالقرب من جبل رشح، كما حاولت القوات الموالية لهادي التقدم إلى صرواح في مأرب، أمس، من خلال شنّ قصف مدفعي عنيف على القرى السكنية في المنطقة، إلا أن الجيش و«اللجان» نجحوا في صد الهجوم. إلى ذلك، أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية»، أمس، مسؤوليته عن هجوم وقع في مدينة المكلا، أدى إلى مقتل 14 شخصاً على الأقل وإصابة 15. وذكرت وكالة «أعماق» التابعة للتنظيم أن «انغماسيين» هاجموا مقراً مشتركاً لقوات النخبة و«مكافحة الإرهاب» الموالية لهادي في المدينة.

عدد مرات القراءة:2827

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية