لايزال موقع «الراي الكويتبة» الإلكتروني في اليمن محجوباً من قبل وزارة الاتصالات التى  نفت مسؤوليتها عن ذلك، حيث أوضح مصدر في الوزارة لـ «الراي» ان الحجب هو مسؤولية الأمن القومي ، بينما حمل مسؤول في الامن القومي سلطات الامر الواقع مسؤولية الحجب للمواقع الموالية خارجيا ممثلة بانصار الله، لكن مسؤول في جماعة انصار الله يحمل مسؤلين مواليين لصالح.ويقول محللون في الشأن  الاعلامي لاوراق برس " يعتبر حجب موقع  خارجي موالي  لاي حكومة بنسبة حتى خمسين في المائة  في وقت حرب غباء وخاصة ان يكون الموقع ينشر وجة نظر الداخل غي وفت يتم فيه تعتيم الجانب الاعلامي  للداخل خارجيا كما هو حال قوات التحالف المعادية للداخل اليمني ، حيث سخرت كل اعلامهم وشرت اعلام غيرها حتى لايكشف حقيقة الانتهاكات الانسانيةا لتى تتسبب بها طائرات التحالف.  

من جهة أخرى، منعت السلطات التونسية العميد السابق في الامن اليمني يحيى محمد عبدالله صالح، نجل شقيق علي صالح من دخول ارضيها.

وقال العميد يحيى، الذي يتخذ من لبنان مقرا لإقامته منذ عام 2014 لـ «الراي الكويتية » إنه الى الان لا يعرف سبب إلغاء السلطات التونسية تأشيرته بعد ان منحته إياها، رغم انه كان سيشارك في المنتدى العربي والدولي من أجل العدالة لفلسطين، مطلع الأسبوع الجاري، بصفته رئيس جمعية «كنعان» الفلسطينية.

وعن سبب مهاجمة ملتقى «الرقي والتقدم» الذي يرأسه يحيى (مقرّه صنعاء) للحوار في الكويت، فضّل العميد السابق عدم التعليق على ذلك.

وكان «الرقي والتقدم» هاجم الحوار اليمني - اليمني في الكويت، الذي بدأ أعماله برعاية أممية، موضحاً في بيان له رفضه لتلك المفاوضات.